نبذة عن المنشآت الصحية الرئيسية في قطاع غزة
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
يقع المستشفى الأكبر في قطاع غزة في حي الرمال على الساحل الغربي، وتقول الحركة الفلسطينية إن تاريخ بنائه يعود إلى العام 1946 إبان الانتداب البريطاني وتم العمل على توسعته على مدار السنوات الماضية.
تقع المستشفيات في شمال قطاع غزة بما فيها مستشفى الشفاء منذ عدة أيام في قلب القتال الدائر بين حركة حماس والجيش الإسرائيلي الذي يقول إن الحركة الفلسطينية تستخدمه كمركز لقيادتها العسكرية وهو ما تنفيه.
يقع المستشفى الأكبر في قطاع غزة في حي الرمال على الساحل الغربي، وتقول الحركة الفلسطينية إن تاريخ بنائه يعود إلى العام 1946 إبان الانتداب البريطاني وتم العمل على توسعته على مدار السنوات الماضية.
مستشفى الشفاءيقع المستشفى الأكبر في قطاع غزة في حي الرمال على الساحل الغربي، وتقول الحركة الفلسطينية إن تاريخ بنائه يعود إلى العام 1946 إبان الانتداب البريطاني وتم العمل على توسعته على مدار السنوات الماضية.
ليل الثلاثاء-الأربعاء، شن الجيش الإسرائيلي "عملية دقيقة" داخل المستشفى.
وقال متحدث باسم منظمة الصحة العالمية في جنيف إن هناك 400 من مقدمي الرعاية في المبنى بالإضافة إلى 3000 مدني لجأوا إليه للاحتماء من القصف الإسرائيلي المتواصل.
وفي تصريح لوكالة فرانس برس قال نائب وزير الصحة في حكومة حماس إن غارة إسرائيلية "دمرت بالكامل" مبنى قسم أمراض القلب.
وقال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا" الأحد إن "البنية التحتية الأساسية" بما في ذلك خزانات المياه ومعدات قسم الولادة ومستودع تخزين الأكسجين الطبي تضررت منذ بداية الحرب.
وأشار مكتب الأمم المتحدة أن ثلاث ممرضات قتلن.
أوائل تشرين الثاني/نوفمبر وبينما كانت سيارة إسعاف تغادر هذا المستشفى تعرضت لغارة جوية خلفت 15 قتيلا. لكن إسرائيل بررت استهداف السيارة بأنها "تستخدم" من قبل حماس.
تستمر التغطية| إسرائيل تقتحم مستشفى الشفاء.. ووفد أميركي رفيع يزور المنطقة"لا نريد أن نُقتل هنا": طبيب فلسطيني يوجه رسالة استغاثة إلى العالم من قلب مستشفى الشفاءمستشفى القدسافتتح المستشفى الذي يضم 100 سرير في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين.
الأحد توقف العمل في المستشفى وفق ما أكدت جمعية إسعاف الهلال الأحمر الفلسطيني التي تديره بعدما نفد احتياطي الوقود اللازم لتشغيل المولدات الكهربائية.
مساء الثلاثاء، أعلن الهلال الأحمر إخلاء المستشفى "المحاصر منذ أكثر من عشرة أيام" ونشر صورا لوصول المرضى والأطباء إلى خانيونس جنوبا.
وكان الجيش الإسرائيلي أفاد الإثنين عن تبادل لإطلاق النار بين جنوده ومسلحين متمركزين عند مدخل المستشفى مشيرا إلى أنه قتل 21 مسلحًا.
ووفقا لأوتشا، لجأ منذ بداية الحرب نحو 14 ألف شخص إلى هذه المنشأة الصحية .
وسبق أن تعرض المستشفى للقصف في الحرب التي شنتها إسرائيل على قطاع غزة في كانون الأول/ديسمبر 2008 وكانون الثاني/يناير 2009.
وأعيد بناء قسم الطوارئ وغيره من الأقسام بدعم مالي فرنسي.
المستشفى الإندونيسيافتتح المستشفى في العام 2015 وحمل اسم إندونيسيا التي مولت بناؤه. يقع في مخيم جباليا للاجئين الفلسطينيين شمال قطاع غزة ويوجد فيه 110 أسرة وفقا لمديره عاطف الكحلوت.
وأكدت حكومة حماس ووسائل إعلام مقتل 30 شخصا في المستشفى جراء القصف الإسرائيلي.
وفي 28 و29 تشرين الأول/أكتوبر تم قصف محيط المستشفى بعد أوامر إخلاء صدرت عن الجيش الإسرائيلي وفقا لأوتشا.
وفي الخامس من تشرين الثاني/نوفمبر ادعى الجيش الإسرائيلي استخدام المستشفى من قبل حماس كمركز للقيادة والسيطرة تحت الأرض.
لكن حركة حماس نفت هذا الادعاء.
وعرض الجيش الإسرائيلي صورا عبر الأقمار الصناعية تظهر قاعدة إطلاق صواريخ تابعة للحركة تقع على بعد 75 مترا من المستشفى.
مستشفى الرنتيسييقع مستشفى الرنتيسي للأطفال بالقرب من مستشفى الشفاء غرب مدينة غزة.
الإثنين، دخل الجيش الإسرائيلي المستشفى وقال إنه اكتشف قبوا كان يستخدم "مركز قيادة وسيطرة لحماس" وأنه عثر فيه على أسلحة عديدة.
ويعتقد الجيش أن حماس استخدمت القبو لاحتجاز رهائن اقتادتهم بعد هجومها المباغت الذي شنته على جنوب إسرائيل في السابع من تشرين الأول/أكتوبر.
السبت، أعلن الجيش الإسرائيلي قتله أحمد صيام "احد قادة حماس" الذي قال إنه "كان يحتجز نحو 1000 من سكان غزة كرهائن في مستشفى الرنتيسي".
وقالت إسرائيل الإثنين إنها قامت بإجلاء المرضى إلى "مستشفى أكثر أمانا".
وقال مدير المستشفى محمد زقوت إن المرضى "في الشوارع بلا رعاية" بعد "الإخلاء القسري لمستشفيي الأطفال "النصر والرنتيسي".
وفي العام 2019 تم افتتاح قسم لأورام الأطفال في مستشفى الرنتيسي ويعتبر القسم الوحيد في قطاع غزة بتمويل جزئي من منظمة إنسانية أميركية.
ويشترك المستشفى في جزء من أنشطته مع مستشفى النصر القريب لتقديم رعاية طبية للأطفال.
المصادر الإضافية • أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الكرملين يأسف لاعتزام فنلندا إغلاق حدودها مع روسيا بسبب الهجرة غير الشرعية تغطية مستمرة| الأمم المتحدة قلقة من الوضع "الفظيع" لمستشفيات غزة، والآلاف عالقون بمستشفى الشفاء شاهد: محيط المستشفى الإندونيسي في غزة آخر ضحايا الاستهداف الإسرائيلي للمجمعات الطبية مستشفيات إسرائيل قطاع غزة حركة حماس أطفالالمصدر: euronews
كلمات دلالية: مستشفيات إسرائيل قطاع غزة حركة حماس أطفال غزة حركة حماس إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط فرنسا فلسطين رفح معبر رفح طوفان الأقصى بنيامين نتنياهو قصف غزة حركة حماس إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط فرنسا الحرکة الفلسطینیة الجیش الإسرائیلی مستشفى الشفاء یعرض الآن Next فی قطاع غزة قطاع غزة فی حرکة حماس فی غزة
إقرأ أيضاً:
"كمين جباليا".. الجيش الإسرائيلي يكشف تفاصيل مقتل جنوده الثلاثة في غزة
ُتل ثلاثة جنود إسرائيليين من لواء "غفعاتي" في كمين بعبوة ناسفة شمالي قطاع غزة، أثناء مرافقتهم قافلة عسكرية في جباليا. وجاء ذلك بالتزامن مع اشتباكات عنيفة أعلنت عنها كتائب القسام شرق المخيم. اعلان
كشفت إذاعة الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء، عن تفاصيل مقتل ثلاثة جنود من لواء "غفعاتي" في كمين وقع شمالي قطاع غزة، وتحديداً في جباليا، ما يرفع عدد قتلى الجيش منذ بدء العملية البرية في 27 أكتوبر 2023 إلى 424 بين جندي وضابط.
وأفاد المصدر بأن الجنود وهم الرقيب ليور شتاينبرغ (20 عاماً)، والرقيب أوفيك برهانا (20 عاماً)، وكلاهما مسعف قتالي، إضافة إلى الرقيب أومير فان جيلدر (22 عاماً)، قائد فرقة، سقطوا قتلى خلال انفجار عبوة ناسفة استهدفت مركبة عسكرية مكشوفة أثناء مرافقتهم سيارة إطفاء كانت متوجهة لإخماد حريق في ناقلة جنود من طراز "نمر".
ووفق رواية الجيش، انفجرت العبوة في قافلة كانت في طريق العودة من غزة إلى إسرائيل، ليتبين لاحقاً أن الجنود وقعوا في كمين معقّد زرعت فيه نحو 20 عبوة ناسفة، تم تفجير واحدة منها فقط. وعملت وحدات الهندسة لاحقاً على تمشيط المنطقة وتفكيك العبوات.
Related"ممارسات غير إنسانية".. الأصوات المعارضة للحرب على غزة تعلو في صفوف الجيش الإسرائيليفي مهمة لـ "كسر الحصار".. الناشطة البيئية غريتا تونبرغ تبحر نحو غزةحماس تؤكد إستعدادها "للشروع الفوري" في مفاوضات للتوصل الى هدنة في غزةتزامن هذا التطور مع إعلان كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة "حماس"، عن اشتباكات عنيفة مع القوات الإسرائيلية شرق مخيم جباليا، حيث قالت إنها تخوض معارك "من مسافة صفر" مؤكدة وقوع خسائر في صفوف الجيش.
في السياق، شدد رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير على أن العملية العسكرية "مستمرة بقوة ودون هوادة"، بينما أكد وزير الدفاع يسرائيل كاتس أن الجيش "سينفّذ أهداف الحرب كاملة بغض النظر عن المسار التفاوضي".
رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قال من جهته إنه أمر الجيش باتخاذ "إجراء قوي" رداً على رفض حركة حماس لمقترحات وقف إطلاق النار وإطلاق الرهائن.
من جانبها، حمّلت حماس نتنياهو وحكومته مسؤولية انهيار المفاوضات وتعريض الأسرى في غزة لمصير مجهول.
وتستمر الحرب التي اندلعت في أكتوبر، بحصيلة دموية تجاوزت 54 ألف قتيل وأكثر من 123 ألف مصاب في صفوف الفلسطينيين، وفق بيانات وزارة الصحة في غزة حتى نهاية مايو الماضي.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة