صحافة العرب:
2025-05-19@09:26:44 GMT

تركيا تعلن مقتل جنديين شمالي العراق

تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT

تركيا تعلن مقتل جنديين شمالي العراق

شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن تركيا تعلن مقتل جنديين شمالي العراق، قتل جنديان تركيان، الأحد، في منطقة عمليات laquo;مخلب البرق raquo; الأمنية الجارية في شمال العراق.وقالت وزارة .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تركيا تعلن مقتل جنديين شمالي العراق، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تركيا تعلن مقتل جنديين شمالي العراق

قتل جنديان تركيان، الأحد، في منطقة عمليات «مخلب البرق» الأمنية الجارية في شمال العراق.وقالت وزارة الدفاع التركية، في بيان، إن مقتل الجنديين جاء نتيجة إطلاق النار ضد الجنود الأتراك، بحسب وكالة الأناضول التركية للأنباء.وأضاف البيان أن الجنديين نقلا إلى المستشفى، لكن جهود الكوادر الطبية لم تنجح في إنقاذ حياتهما.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تعليق على الأحداث الجارية في العاصمة طرابلس

أخذت الأحداث في العاصمة طرابلس منعطفا حادا مؤخرا بداية من مقتل عبدالغني الككلي، آمر جهاز الردع، وأحد أبرز الشخصيات المؤثرة في المنطقة الغربية، وفي العاصمة تحديدا، ذلك أن مقتل اغنيوة كان انعكاسا لصراع حول مراكز القوى، وتداعيا لنزاع سال فيه الدم حول إدارة الشركة القابضة للاتصالات.

الأيام التي لحقت شهدت مواجهات بين قوى أمنية وعسكرية على خلفية قرارات صدرت عن حكومة الوحدة تتعلق بحل الشرطة القضائية المعروف تبعيتها لجهاز الردع، لتتوسع ساحة المواجهات، ويدخل قطاع من الشارع في معادلة التدافع في مظاهرات كبيرة يوم الجمعة.

اللافت في هذه الأحداث أنها تقع ضمن جبهة كانت موحدة نسبيا، عبر تعدد اختياراتها الفكرية والسياسية، بمعنى أنها تمثل في مجموعها تكتل سياسي وأمني وعسكري موادهة للتكتل السياسي والعسكري في الشرق، ليتسع التعدد الفكري والسياسي والعسكري ويأخذ بعدا خطيرا تمظهر في الاشتباكات العنيفة وتغير الاصطفاف.

وبالنظر إلى المواقف والأراء المتداولة عبر وسائل التواصل الاجتماعي يظهر الخلاف بين من جمعتهم أطر سياسية واجتماعية واحدة، فضلا عن التوجهات السياسية التي تبلورت مع ثورة فبراير العام 2011م.

اللافت أيضا الاعتماد على التوجيه الديني، خاصة ضمن الجبهة التي تضمن دار الافتاء، ويبدو أن هذا التوجيه كان له أثر عسكيا، خصوصا وأنه ارتبط بشخصية محسوبة على جماعة الإخوان المسلمين.

الشرخ كبير ضمن الجبهة الغربية، والنزاع بعد اليوم سيكون له تأثير سلبي جدا على الاستقرار في العاصمة، ذلك أن نجاح المظاهرات في إسقاط الحكومة لا يعني فسح المجال للفريق السياسي المعارض لها ضمن الجبهة الغربية، وعدم إسقاطها يعني تأجيل الصراع وليس حسمه، واستمرار حالة التربص والاتجاه إلى تشكيل تحالفات جديدة قد تعيد تشكيل الخارطة السياسية، وربما تأذن بأن تكون اليد الطولى لقوى من خارج المنطقة الغربية. ولم يكن مستغربا أن يأخذ العامل المناطقي مساحته وأثره في الأحداث الجديدة، بداية من الموقف الذي اتخذته مكونات سياسية واجتماعية وعسكرية بمصراتة، وأثر مقتل اغنيوة، والضغوط على الردع التي تتمتع بدعم أكثر أحياء العاصمة كثافة سكانية.

التوظيف الإعلامي والدعائي كان حاضرا، دون ان يخلوا من أهداف سياسية تسعى لها مكونات مختلفة على خصومة من حكومة الوحدة الوطنية، ويكشف عن ذلك التداول الواسع لدعوات التظاهر وإسقاط الحكومة عبر صفحات ومنصات الكثير منها باسم جديد.

احتشد المعارضون للحكومة بكثافة في ميدان الشهداء بالعاصمة طرابلس، وهنا يتجلى نجاح الردع وحلفائها في نقل المعركة من الدفاع إلى الهجوم، لتجد الحكومة نفسها في وضع حرج جدا،  ولتتابع التطورات ليكون أبرزها إعلانات الوزراء عن الاستقالة من مناصبهم في حكومة الوحدة، بحجة الانحياز إلى خيارات الشعب، وهذا موقف تشوبه شائبة، فالحكومة تورطت فيما تورطت فيه بالموافقة الضمنية للوزراء من خلال ا من استمرارهم في مناصبهم، والموقف من الحكومة وما تورطت به لم يكن وليد الامس.

إذن الشرخ كبير ضمن الجبهة الغربية، والنزاع بعد اليوم سيكون له تأثير سلبي جدا على الاستقرار في العاصمة، ذلك أن نجاح المظاهرات في إسقاط الحكومة لا يعني فسح المجال للفريق السياسي المعارض لها ضمن الجبهة الغربية، وعدم إسقاطها يعني تأجيل الصراع وليس حسمه، واستمرار حالة التربص والاتجاه إلى تشكيل تحالفات جديدة قد تعيد تشكيل الخارطة السياسية، وربما تأذن بأن تكون اليد الطولى لقوى من خارج المنطقة الغربية.

هناك عامل لم يظهر أثره خلال الأيام القليلة الماضية لكنه لن يكون غائبا إذا ما تطورات الأحداث وأخذت منعطفا أكثر حدة في لاحق الأيام، وهو القوى الخارجية التي لها مصالح في البلاد وهي حليفة لقوى الداخل المتنازعة، إذ قد لا يكون راجحا أن ترضخ الحكومة ومن يواليها من قوى سياسية وعسكرية لممطالب الشارع بالتنحي، وقد يتفرج الوضع عسكريا، ويصبح العامل المؤثر هو القوة العسكرية والنصير الخارجي.

الوضع خطير والمطلوب الحكمة وتغليب المصلحة العامة والابتعاد عن الجري لتوظيف التطورات على الأرض لصالح أجندات سياسية لفرقاء سياسيين متنازعين، وإطلاق حوار بين قوى الغرب الليبي لتتفق مكوناته على التغيير المطلوب، وإذا تم الاتفاق على تغيير الحكومة فينبغي أن يلحقه توافقا ضمن هذه الجبهة على تغيير فوري لما بعد الحكومة يشمل الاجسام السياسية الأخرى، النواب والأعلى للدولة، فقصر التغيير على الحكومة لن يغير الواقع البائس، بل سيقفز به إلى الأمام على مسار التأزيم، خاصة إذا كان البديل عن الحكومة الحالية حكومة الفريق المنازع.

مقالات مشابهة

  • الهند تعلن الحرب الاقتصادية على تركيا.. والنتيجة صادمة!
  • على مفترق طرق: متى تنسحب القوات التركية من العراق بعد حل حزب العمال؟
  • تركيا تعلن اكتشاف غاز ضخم.. ومصر تستقبل عروض استيراد مسال قويّة
  • وزارة النقل التركية تعلن: مواصلات مجانية في 19 مايو بهذه الخطوط
  • القسام تعلن مقتل وإصابة جنديين صهيونيين في عملية نوعية شرق غزة
  • محافظ حلب يستقبل رئيس مجلس التعليم العالي في تركيا وعدداً من رؤساء الجامعات التركية
  • إسرائيل تعلن مقتل قيادي في حزب الله اللبناني
  • تركيا تعلن اكتشاف احتياطيات جديدة من الغاز الطبيعي في البحر الأسود
  • القسام: مقتل وإصابة جنديين إسرائيليين في اشتباك شرق غزة
  • تعليق على الأحداث الجارية في العاصمة طرابلس