شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن الأهلي يتخلى عن السومة، تستهدفُ إدارة نادي الأهلي رحيلَ المهاجم عن الفريق عمر السومة في فترة الانتقالات الصيفية الجارية، وتنتظرُ العروضَ التي ستُقدَّم له من أجل .،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأهلي يتخلى عن السومة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تستهدفُ إدارة نادي الأهلي رحيلَ المهاجم عن الفريق عمر السومة في فترة الانتقالات الصيفية الجارية، وتنتظرُ العروضَ التي ستُقدَّم له من أجل الموافقة على أفضلها.
فيما لم تتلقَّ الإدارة، حتى الآن، أي عرض رسمي لشراء عقد السومة، بحسب الرياضية .
وأوضحت مصادر أن مسيِّرو الأهلي باللاعب، لم يجتمع في وقت يواصل فيه السومة تدريباته الجماعية قبل الانضمام إلى معسكر الفريق التحضيري للموسم الجديد.
يذكر أنه يتبقى عام واحد في عقد المهاجم مع الفريق ، وتبلغ مستحقاته نحو 13 مليون ريال سعودي “ثلاثة ملايين و253 ألف دولار”.
وعبرت أنديةٌ عن اهتمامها بالسومة، يتقدَّمها فريق العربي القطري، الذي استعاره الموسم الماضي، وحقق معه بطولة كأس قطر، ووصافة الدوري.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
البطالة في تركيا تنخفض إلى 8.4% في مايو
أظهرت بيانات معهد الإحصاء التركي، الاثنين، تراجع معدل البطالة إلى 8.4 بالمئة خلال مايو، بانخفاض قدره 0.2 نقطة مئوية عن أبريل، بينما بقي معدل مشاركة القوى العاملة مستقراً عند 53.5 بالمئة.
تحسن في معدل الاستغلال غير التامالمؤشر الأشمل الذي يقيس "الاستغلال غير التام للقوى العاملة" هبط إلى 31 بالمئة، مسجلاً انخفاضاً بمقدار 1.1 نقطة مئوية بعد التعديل الموسمي، وهو مؤشر يضم الذين يعملون بدوام محدود أو جزئي أو توقفوا عن البحث عن عمل.
مقارنة بتوقعات فبراير… وتراجع سابقالرقم الجديد يتماشى مع بيانات فبراير التي سجّلت 8.2 بالمئة للعاطلين، رغم تفاوت طفيف في معدّل المشاركة الذي بلغ آنذاك 53.7 بالمئة.
لكن بيانات أبريل أظهرت ارتفاعاً غير منتظم فاقت فيه البطالة 10.2 بالمئة، بحسب قراءة موسمية، مما يُشير إلى تقلب مؤشر العمالة من شهر لآخر.
سوق عمل يعيد البناءتراجعات البطالة لم تشمل الجميع، فقد خسر نحو 266 ألف شخص وظائفهم بين نهاية مارس وأبريل، بحسب بيانات رسمية، وانخفضت نسبة مشاركة القوى العاملة إلى 48.9 بالمئة، في ظل ضعف التوظيف في الزراعة والصناعة والخدمات.
ويستوعب القطاع الخدمي 58.2 بالمئة من القوى العاملة، تليه الصناعة بـ 20.8 بالمئة، ثم الزراعة بـ 14.3 بالمئة.
رغم تحسن معدل البطالة، يواجه الاقتصاد التركي تحديات، أبرزها تباطؤ النمو إلى نحو 3.2 بالمئة في 2024 (بعد 5.1 بالمئة في 2023)، بينما بلغ معدل التضخم نحو 38 بالمئة في مارس، بحسب البنك الدولي، إضافة إلى أن البطالة الشاملة تقارب نطاق بين 28 و32 بالمئة، ما يعكس ضعف هيكلي في سوق العمل.