حازم عمر: أزمة الدولار في مصر جزء وليس كل من المشكلة الاقتصادية
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
كتب- حسن مرسي:
كشف المهندس حازم عمر، المرشح لرئاسة الجمهورية، عن ملامح برنامجه الانتخابي، قائلا: "أستطيع تسليم اقتصاد مصري قوي وغير هش في 3 سنوات، وسأحرص على زيادة الإنتاج الصناعي والزراعي والاستخراجي".
وأضاف عمر، خلال حواره مع الإعلامية إيمان الحصري، ببرنامج "مساء دي إم سي"، عبر فضائية "دي إم سي"، مساء الخميس، أن أزمة الدولار في مصر جزء من المشكلة وليس كل المشكلة، وتابع: "سأحرص على زيادة الإنتاج في مصر ورفع كفاءة الموارد، ونحن نستهدف رفع الضرائب على السلع الترفيهية لأنها ليست من الاحتياجات اليومية للشعب المصري".
وأشار المهندس حازم عمر، المرشح لانتخابات رئاسة الجمهورية، إلى أن برنامجه الانتخابي يتضمن إعادة هيكلة الأعباء الضريبية داخل الدولة المصرية.
وأكد حازم عمر: "سنحرص أيضا على تخفيض الفقد والهادر في كافة قطاعات وشرايين الاقتصاد المصري، وأنا أوعد بأن أسلم مصر اقتصادا راسخا لا يتأثر بالصدمات أو الحروب في ثلاث سنوات فقط".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مستشفى الشفاء انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة المهندس حازم عمر إيمان الحصري الدولار الانتخابات الرئاسية طوفان الأقصى المزيد حازم عمر
إقرأ أيضاً:
شي يدرس نسخة جديدة من برنامجه "صُنع في الصين"
تدرس حكومة الرئيس الصيني شي جين بينغ نسخة جديدة من مشروعها الرئيسي لتعزيز إنتاج السلع التكنولوجية المتقدمة، وفقا لمصادر مطلعة على الأمر، مما يشير إلى نيتها الحفاظ على قبضتها الصارمة على قطاع التصنيع، في الوقت الذي يسعي فيه الرئيس دونالد ترامب لإعادة المزيد من المصانع إلى الولايات المتحدة.
وأفادت المصادر، بأن المسؤولين الصينيين بصدد إعداد خطط لنسخة مستقبلية من المشروع الرئيسي "صُنع في الصين 2025" الذي يقوده الرئيس شي جين بينغ، وفقا لوكالة بلومبرغ نيوز.
وقال أحد المصادر إن الخطة التي تمتد خلال العقد المقبل ستعطي الأولوية للتكنولوجيا، بما في ذلك معدات تصنيع الرقائق، مضيفا أنها قد لا تحمل اسما مماثلا لتجنب انتقادات الدول الغربية.
وذكر أحد المصادر أن صانعي السياسات الذين يعملون بشكل منفصل على إعداد خطة الخمس سنوات القادمة لبكين، والتي تبدأ في 2026، يسعون للحفاظ على نسبة التصنيع من الناتج المحلي الإجمالي عند مستوى مستقر على المدى المتوسط إلى الطويل، مما يبرز مدى صعوبة إعادة توازن الاقتصاد الصيني الذي تسعى إليه الولايات المتحدة.