«رياضة الدبيبة»: بوزلاعة وجه بتذليل الصعاب التي تواجه نادي البراق

بوزلاعة: لابد من الإسراع في تذليل كل الصعوبات التي تواجه نادي البراق

وضعت أسرة نادي البراق بمدينة البريقة، وزير الرياضة بحكومة الدبيبة “عبد الشفيع بوزلاعة الجويفي”  في صورة نشاطات النادي وكل الظروف التي من شأنها أن تسهم في الدفع بعجلة أنشطة النادي، وفقا لبيان وزارة الرياضة في حكومة الدبيبة.


ووجه بوزلاعة، بضرورة الإسراع في تذليل كل الصعوبات التي تواجه النادي والعمل بشكل عاجل على تقديم كل أوجه الدعم الممكنة، بحسب البيان الصادر.
وبدورها، عبرت أسرة النادي عن امتنانها وتقديرها لبوزلاعة على دعمه المتواصل وتعامله مع جميع الأندية على حد سواء، على حد تعبير البيان.

الوسومبوزلاعة تذليل الصعاب رياضة الدبيبة نادي البراق

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: بوزلاعة التی تواجه

إقرأ أيضاً:

رئيس "شباب مصر": تحديات كثيرة ومتلاحقة تواجه الشباب في عالم مليء بالمتغيرات

قال الدكتور أحمد عبدالعال، رئيس كيان شباب مصر، إن هناك تحديات كثيرة ومتلاحقة تواجه الشباب في عالم مليء بالمتغيرات، نسعى في ضوئها إلى المواكبة وبذل المزيد من الجهود من أجل الحفاظ على التوازن والابتكار، ودائما ما نبحث عن خطة واضحة وموجزة للنجاح والتطوير.

وترتبط تلك التحديات بكيفية تقديم حلول غير عادية ومميزة لقضايا عادية ومتكررة، وذلك في ضوء بيئة تشجيعية للشباب، حيث قدمت الدولة المصرية جميع سبل التمكين غير المسبوق لهم، ويبقى التحدي الأكبر أمامهم، كيف نسهم في تحويل هذا التمكين لفرص مبدعة؟

 

مواجهة المشكلات العادية بطريقة غير تقليدية:

كان هناك تحدي أمام مراكز الصيد في اليابان، حيث واجهت صعوبة في تلبية احتياجات المستهلكين بسبب نقص الأسماك على السواح، بعد تجارب عدة لنقل السمك إلى اليابان، وجدت المراكز حلًا بتجهيز السفن بأحواض مياه للسمك، لكن واجهوا مشكلة جديدة: توقف السمك عن الحركة وفقدانه للنضارة، بعد تنفيذ العديد من الأفكار التقليدية، تم التوصل إلى فكرة مبتكرة، وضعوا في كل حوض سمكة قرش صغيرة، مما جعل السمك في حركة دائمة للبقاء على قيد الحياة، وبالتالي وصوله إلى الشاطئ طازجًا كما يحب المستهلك الياباني، هذه القصة تبرز أهمية التفكير الإبداعي في مواجهة التحديات والبحث عن حلول جديدة لتحقيق النجاح.

 

خلق بيئة داعمة للإبداع:

في ضوء سعي الدولة المصرية لتسهيل سبل الإبداع أمام الشباب، وتوافر مزيد من الفرص التدريبية والتأهيلية لهم، نجد أن هناك حاجة ملحة لخلق بيئة داعمة للإبداع على المستوى الشخصي، ولعل تلك الفكرة تبدأ من اختيار الأشخاص أصحاب العقليات الإيجابية المتعاونة، التي تساعدك على تقديم أعظم الفرص والأفكار، فالتواجد داخل بيئة تحفيزية يساعد على تطوير مهاراتك بشكل أسرع، وفتح الأبواب لفرص جديدة وتجارب غير مسبوقة.


الفشل والجرأة هم مفاتيح النجاح:

في تجربة المصايد اليابانية، نجد أن الأفكار الإبداعية نشأت ناتج لعاملين أساسيين، العامل الأول هو المرور بعدد من التجارب غير الناجحة، فعادة ما يتعلم الشخص من أخطائه بطريقة أعظم من تعلمه من نجاحاته، أما العامل الثاني هو مواجهة المخاوف، فإذا اعتبرنا أن الصيادين شعروا بالخوف من تجربة وجود سمكة القرش داخل حوض الأسماك لتجنب أكلهم، لظلت المشكلة عالقة أمامهم دون حل، ومن هنا يجب أن ننظر للحلول بنظرة بعيدة عن الخوف والخروج من دائرة الأمان، وتفكر بحرية وإبداع دون تردد أو خوف من الانتقاد، فالجراءة في تنفيذ الأفكار الإبداعية قد يُقابل في بداية الأمر بالسخرية، وينتهي بتساؤل "عملت كده إزاي"؟

في النهاية، يجب علينا أن نكتب قصتنا بطريقة مميزة مبدعة دون النظر إلى المخاوف التي تطاردنا.. نسعى دائمًا لاستغلال الفرص التي حولنا، ونقدم خارطة طريق مميزة ترسم طريق المستقبل بصورة واضحة، وإبداع مطلق.

مقالات مشابهة

  • هل يكسب ظفار قضية التراخيص بعد رفع الحظر من الفيفا!
  • مارسيال على رادار أحد أندية روشن
  • تطورات جديدة بشأن أزمة فك قيد نادي الزمالك
  • إدارة نادي السيب تفتح ملف الإعداد لدوري التحدي الآسيوي
  • إيفرتون يعلن فشل مفاوضات شراء النادي
  • رئيس "شباب مصر": تحديات كثيرة ومتلاحقة تواجه الشباب في عالم مليء بالمتغيرات
  • الأهلي يضع الرتوش الأخيرة على صفقة يوسف أيمن مدافع منتخب قطر
  • أحمد فتوح يكشف حقيقة التفاوض مع الأهلي.. وتفاصيل عرض الـ 80 مليون جنيه
  • جيروم بواتينج ينتقل إلى الدوري النمساوي رسميًا
  • برعاية حمدان بن زايد.. سباق غناضة للمحامل الشراعية 60 قدماً ينطلق 8 يونيو