اليونيسيف : يجب محاسبة الأطراف المتورطة في انتهاك حقوق الأطفال
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
قال الدكتور جيرمي هوبكنز، ممثل منظمة اليونيسيف في مصر، إن المنظمة تستطيع تقديم وتوفير الدعم الإنساني لإنقاذ حياة البشر، بينما توفير الحماية هو مصطلح آخر من مجريات الأحداث.
وأضاف هوبكنز، خلال لقائه ببرنامج "كل الزوايا" مع الإعلامية سارة حازم طه، المُذاع على قناة "أون" مساء اليوم الخميس: "وما نستطيع قوله هو أن هناك القانون الدولي الإنساني وقانون حقوق الإنسان وقانون انتهاك حقوق الطفل".
وأشار إلى أن ما يمكننا فعله هو دعوة الأطراف لإيقاف الصراع، منوها أن هناك ضوابط وقوانين من شأنها حماية الطفل ومنها قانون انتهاك حقوق الطفل الذي أقره مجلس الأمن والمتعلق بقتل الأطفال واغتصاب الأطفال واختطاف الأطفال وضرب المدارس والمستشفيات ومنع المساحات الإنسانية وهذه هي خمسة أو ستة انتهاكات لحقوق الطفل حال ارتكابها يتم توثيقها ثم محاسبة الأطراف المتورطة في الصراع.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: القانون الدولي الانساني
إقرأ أيضاً:
الأجهر: توصيات اللجنة الاستشارية للحل في ليبيا.. إيجابية
قال أستاذ القانون الدستوري خالد الأجهر إن الخيارات الأربعة طرحتها اللجنة الاستشارية المنبثقة عن البعثة الأممية في ليبيا، أولت خلفيات الأزمة السياسية أهمية لاستمرار وقوفها عقبة في طريق أي تسوية.
ويضيف الأجهر في حديث لصحيفة “العربي الجديد” القطرية، أن السياق الذي وُلدت فيه المبادرات السابقة كافة وطبيعة الأطراف، يبرز فارقاً جوهرياً أثّر على تحويلها إلى واقع ملموس.
وعن المبادرة الأممية الأخيرة، يرى الأجهر أنها تختلف عن سابقاتها في سعيها لمعالجة تعقيدات هياكل للأزمة، عبر طرح خيارات متعددة تتناسب مع تعدد الأطراف وتضارب مصالحها.
ويعتبر الأجهر أن الخيارات الأربعة تضمنت جوانب إيجابية، كتمتعها بمرونة زمنية تتراوح بين عامين وأربعة أعوام، مقارنة بالآجال المحددة لاتفاقي الصخيرات وجنيف بـ18 شهراً التي لا تسمح بوقت كافٍ لتنفيذ بنودها.