هكذا روجت سيمون لدورها في "صيد العقارب"
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
روجت المطربة سيمون، لدورها في مسلسل “ صيد العقارب” للفنانة غادة عبد الرازق عبر حسابها الشخصي على موقع فيسبوك.
سيمون تروج لمسلسلها "صيد العقارب" منشور
وكتبت سيمون: "حبيبتي غادة عبد الرازق
(صيد العقارب)"
وفورا من مشاركة المنشور نال المنشور على إعجاب الجمهور، وكانت من بين أبرز التعليقات نورتي الشاشة، ربنا يكرمك ويوفقك، الف مليووون مبروووك، النجمتان غادة عبد الرازق وسيمون أكيد في عظمة، ناطرينكم، ان شاء الله هتكسروا الدنيا، سيمون الرقيقة والموهوبة تستاهلي كل خير،وغيرها من التعليقات.
يذكر أن مسلسل "صيد العقارب" بطولة الفنانة غادة عبد الرازق، ومن تأليف باهر دويدار، وإخراج أحمد حسن، ويشارك في البطولة عدد كبير من الفنانين منهم رياض الخولي وماجد المصري، وأحمد ماهر ومجدي بدر، وعماد صفوت وآخرين.
تدور أحداث المسلسل في 15 حلقة، وانتشرت مؤخرا صورا من كواليس جلسة قراءة السيناريو التي حضرها معظم أبطال العمل، حيث أنه متوقع أن يبدأ التصوير خلال أيام قليلة.
والجدير بالذكر آخر أعمال سيمون اغنية اتغير عشاني، والتي حازت على إعجاب الجمهور في الوطن العربي
رمز الصمود
في سياق آخر حصلت الفنانة سيمون على عدد كبير من تفاعل الجمهور من خلال طرح أحدث أعمالها الغنائية الجديدة، والتي تحمل اسم "رمز الصمود"،تضامنا مع فلسطين وذلك شاركت "سيمون" جمهورها بمقطع من الفيديو عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"، وأرفقت بتعليق قالت فيه: "الأغنية من كلمات المستشار أشرف الخولي، ألحان أحمد البرازيلي، توزيع أمير طاحون، انتاج مصر ميديا production احمد خيرت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سيمون غادة عبد الرازق غادة عبد الرازق صید العقارب
إقرأ أيضاً:
المستشار عبد الوهاب عبد الرازق يرفع الجلسة العامة لمجلس الشيوخ
رفع المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، رئيس مجلس الشيوخ ، أعمال الجلسة العامة للمجلس، على أن يعاود المجلس عقد جلساته العامة غدا الإثنين.
وكان قد وافق مجلس الشيوخ، خلال جلسته العامة اليوم الأحد، برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، على تقرير لجنة التعليم والبحث العلمي والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، بشأن دراسة مقدمة من النائبتين هبة مكرم شاروبيم، ورشا أحمد مهدي، بعنوان " كليات التربية في جمهورية مصر العربية بين الواقع والمأمول"، وأحاله إلى الحكومة لتفيذ ما به من توصيات.
وشهدت الجلسة العامة اليوم، مناقشة الدراسة، حيث استعرضت النائبة هبة شاروبيم، تقرير اللجنة، بحضور الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي، مؤكدة أن هناك فجوة كبيرة بين واقع كليات التربية الحالية، ومتطلبات إعداد المعلم، في ضوء التحولات العالمية وسوق العمل المحلي والدولي، مشيرة إلى أن العديد من كليات التربية في مصر تواجه تحديات متعددة، أبرزها ضعف التكامل بين الجوانب النظرية والتطبيقية في برامج إعداد المعلمين، وانفصال المناهج عن احتياجات المجتمع ومتطلبات سوق العمل.
وكشفت أن هناك قصورا في برامج التدريب العملي، مما يؤدي إلى تخرج معلمين يفتقرون للخبرة الميدانية، وضعف برامج التنمية المهنية المستدامة للخريجين والمعلمين العاملين، فضلا عن تفاوت كبير في جودة الأداء بين الكليات، وغياب آليات التقييم المستمر.
وأشارت عضو لجنة التعليم بمجلس الشيوخ، إلى أن إصلاح كليات التربية يمثل مدخلًا حيويًا لأي مشروع قومي للنهوض بالتعليم في مصر، باعتبار أن المعلم هو حجر الزاوية في بناء الإنسان وصياغة الوعي المجتمعي.
وكشفت أن الدراسة استندت إلى تحليل تجارب دولية في جامعات مرموقة مثل ميتشيجان، ستانفورد، وأكسفورد، للخروج بعدد من التوصيات، بينها ضرورة تطوير كليات التربية في مصر، من خلال تطوير المناهج الدراسية لتتواكب مع الاتجاهات التربوية الحديثة، وتدمج بين المعرفة الأكاديمية والتطبيق العملي، مع التركيز على مهارات القرن الـ21، كالابتكار والتفكير النقدي والعمل الجماعي.
وطالبت بأهمية إعادة هيكلة برامج إعداد المعلم لتصبح أكثر مرونة وشمولا وتبنى على نظام الساعات المعتمدة، مع إتاحة مسارات تخصصية متنوعة تلبي احتياجات التعليم الأساسي والثانوي.
وشددت على ضرورة وجود رؤية واضحة تتم بناء عليها إعادة هيكلة كليات التربية بمصر، مع التوصية بإنشاء مجلس وطني لإعداد المعلم يتولى التنسيق بين وزارات التعليم، والتعليم العالي، ونقابة المعلمين والجهات ذات الصلة، لضمان رسم سياسات موحدة ومتكاملة لإعداد المعلمين وتطويرهم المهني.
واقترحت عضو لجنة التعليم بمجلس الشيوخ، وفقا لما جاء في الدراسة، تولي كليات التربية مسئولية تقديم برامج التنمية المهنية المستدامة للمعلمين، وأن تكون الجهة المختصة بإصدار وتجديد رخص مزاولة المهنة بناء على معايير أداء واضحة.
وأشارت إلى أنه أوصت الدراسة بتشكيل لجنة من قبل قطاع الدراسات التربوية بالمجلس الأعلى للجامعات، لعمل مسح ومراجعة دقيقة لجميع كليات التربية بأقسامها وشعبها المختلفة، لتفادي التكرار أو التنافس بين الأقسام والشعب المتداخلة داخل نفس الكلية، أو تلك التي تتقاطع اختصاصاتها مع نظرائها من الأقسام في الكليات الأخرى.