تعتني به منذ 8 سنوات.. كلب يهاجم مشهورة تركية ويصيبها بجروح خطيرة “صور”
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
تعرضت الفنانة والنجمة الشهيرة على وسائل التواصل الاجتماعي، جانسو ييغين، لهجوم من قبل كلبها الخاص، مما أسفر عن إصابتها بجروح في وجهها وعنقها. عبرت ييغين عن صدمتها بسبب الحادث، مشيرة إلى أنها لا تزال لا تصدق ما حدث، وأن الكلب كان معها منذ 8 سنوات.
في كل عام، يفقد العديد من المواطنين حياتهم بسبب هجمات الكلاب، بينما يصاب المئات بجروح.
هذه المرة، الضحية هي شخصية معروفة في عالم السوشيال ميديا.
تعرف ييغين بمقاطع الفيديو التي تنشرها حول المكياج والجمال، وقد تعرضت للهجوم من قبل كلبها الخاص.
أفادت ييغين بأن كلبها هاجمها بشراسة وتسبب لها بجروح خطيرة في وجهها وعنقها.
بعد الهجوم، نشرت ييغين صوراً لوجهها المصاب، مما أثار تدفق رسائل التعاطف والدعم لها.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا أخبار تركيا اخبار تركيا تركيا الآن تركيا الان عاجل
إقرأ أيضاً:
ترامب يهاجم “وول مارت” بعد عزمها رفع الأسعار بسبب الرسوم الجمركية
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا بعنوان "ترامب يهاجم “وول مارت” بعد عزمها رفع الأسعار بسبب الرسوم الجمركية".
وقال التقرير: "شركة "وول مارت"، أكبر سلسلة متاجر تجزئة في الولايات المتحدة والعالم، تعتزم رفع أسعار عدد كبير من منتجاتها اعتبارًا من نهاية مايو 2025، على الرغم من قرار الإدارة الأميركية تخفيض الرسوم الجمركية على الواردات الصينية مؤقتًا من 145% إلى 30% لمدة 90 يومًا، وأثار هذا الإعلان ردود فعل متباينة، خصوصًا من الرئيس السابق دونالد ترامب، الذي انتقد وول مارت مطالبًا إياها "بابتلاع الرسوم الجمركية" بدلاً من تحميلها للمستهلكين".
ويشير التقرير إلى أن وول مارت تواجه تحديات حقيقية نتيجة ارتفاع التكاليف، حيث إن نحو ثلث منتجاتها يُصنع أو يُزرع داخل الولايات المتحدة، في حين تعتمد الشركة على واردات من الصين والمكسيك والهند وكندا وغيرها، المدير المالي للشركة، جون ديفيد ريني، حذر من أن وول مارت ستضطر إلى رفع الأسعار بنسبة تتراوح بين 3% و7%، مؤكدًا في الوقت ذاته التزام الشركة بالحفاظ على أسعار تنافسية مقارنة بالمنافسين.
وبحسب التقرير، فإن الطبقتين المتوسطة والفقيرة، واللتين تمثلان الشريحة الأكبر من زبائن وول مارت، ستكونان الأكثر تضررًا من هذه الزياداتن ومع سعي ترامب لتبرير الرسوم الجمركية كأداة لدعم الصناعة المحلية، يُظهر الواقع أن تكاليف هذه السياسات تُنقل في نهاية المطاف إلى المستهلك، مما قد يدفع نحو موجة تضخم جديدة تزيد من احتمالات الركود في الاقتصاد الأميركي.