متظاهرون يعترضون موكب عيد الشكر السنوي في نيويورك تضامنا مع غزة (شاهد)
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
اعترض متظاهرون متضامنون مع فلسطين، الخميس، موكب عيد الشكر الـ 95 أمام متجر ميسي المعروف في مدينة نيويورك، مطالبين بوقف الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة.
ورفع المتظاهرون لافتات تشير إلى تاريخ الإبادة الجماعية ضد السكان الأصليين في الولايات المتحدة وما يحدث في فلسطين، كتب عليها “إبادة جماعية آنذاك، إبادة جماعية الآن”، وهتفوا "فلسطين حرة" .
واحتج المتظاهرون على دعم الرئيس الامريكي جو بايدن للاحتلال الإسرائيلي ، واعتقلت الشرطة عدد من الناشطين المشاركين في التظاهرات.
اليوم في الاستعراض والتقليد السنوي بمناسبة عيد الشكر الذي تقيمه متاجر مايسيس ويجوب شوارع نيويورك … محتجون يعترضون المسيرة بشعار يشير لما حدث للسكان الأصليين في أمريكا "كانت إبادة في حينها وهي إبادة اليوم…الحرية لفلسطين"pic.twitter.com/q4r8vPFFQJ — Biesan Abu-Kwaik بيسان أبو كويك (@BiesanAK) November 24, 2023
تضامن السكان الاميركيين الأصليين مع فلسطين ???????? ????????
هذه قبيلة Mashpee Wampanoag خلال موكب عيد الشكر في نيويورك pic.twitter.com/I2jg9TiFRJ — R@nia (@R_2023K) November 23, 2023
ومن جانب آخر، علقت حركة “الشباب الفلسطيني” على الخطوة بالقول “أرسل المتظاهرون رسالة واضحة إلى العالم مفادها أنه لا يمكن أن يكون هناك احتفال ولا ربح ولا عمل كالمعتاد عندما يستمر الدمار والسلب في غزة”.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الإبادة الجماعية الاحتلال غزة امريكا غزة الاحتلال الإبادة الجماعية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة عید الشکر
إقرأ أيضاً:
المؤتمر الفرنسي السعودي بشأن حل الدولتين ينعقد نهاية يوليو في نيويورك
أفاد مصدر مطلع لصحيفة جيروزالم بوست الإسرائيلية اليوم الجمعة أن فرنسا والسعودية ستعقدان مؤتمرًا لتعزيز حل الدولتين بحلول نهاية يوليو.
مؤتمر حل الدولتينكان من المقرر عقد المؤتمر في نيويورك، منتصف شهر يونيو الماضي، لكنه أُجل بسبب الصراع بين إسرائيل وإيران، وكان سيترأسه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، والذي يركز على تعزيز حل الدولتين.
وكان مسؤولون إسرائيليون قد زعموا سابقًا أن المؤتمر يهدف إلى الترويج لاعتراف أحادي الجانب بدولة فلسطينية، وهو ادعاء تنفيه فرنسا بشدة.
أصدر قادة فرنسا والمملكة المتحدة وكندا بيانًا في يونيو الماضي، انتهى بقولهم: "نؤكد على الدور المهم لمؤتمر حل الدولتين رفيع المستوى في الأمم المتحدة في يونيو في بناء توافق دولي حول هذا الهدف، ونحن ملتزمون بالاعتراف بدولة فلسطينية كمساهمة في تحقيق حل الدولتين، ومستعدون للعمل مع الآخرين لتحقيق هذا الهدف".
علّق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أيضًا على فكرة حل الدولتين في يونيو، قائلاً: "أدعم خطة سلام، ويمكن أن تتخذ أشكالًا مختلفة. أدعم أي حل يمكننا التوصل إليه لتحقيق السلام. هناك أفكار أخرى غير حل الدولتين، لكنني أدعم كل ما هو ضروري لتحقيق ليس السلام فحسب، بل السلام الدائم. لا يمكن أن يستمر الوضع بحيث ينتهي بك الأمر كل خمس سنوات إلى مأساة. هناك بدائل أخرى".