غموض يلف مصير وزير في حكومة معين بعد تمرده على العليمي
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن غموض يلف مصير وزير في حكومة معين بعد تمرده على العليمي، خاص YNP يكتنف الغموض وزير الاتصالات في حكومة معين بعد تمرده على نجل رئيس المجلس الرئاسي، رشاد العليمي وتضاربت .،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات غموض يلف مصير وزير في حكومة معين بعد تمرده على العليمي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
خاص - YNP ..
يكتنف الغموض وزير الاتصالات في حكومة معين بعد تمرده على نجل رئيس المجلس الرئاسي، رشاد العليمي..
وتضاربت الانباء حول مصير نجيب العوج ، المحسوب على هادي، ففي حين تحدثت تقارير عن توقيفه تحدثت اخرى عن قرار الوزير الاعتكاف بمنزله في الخارج.
وكان نجل العليمي اوفد وكيل وزارة الاتصالات رغيد السعيد لتوقيع اتفاقية مع الامارات تتضمن منح شركة ان اكس الاماراتية 70% من حصة شركة عدن نت ..
وافادت مصادر بالوزارة بان تكليف السعيد جاء عقب اعتراض الوزير العوج على الصفقة ورفضه التفريط في شركة عدن نت المملوكة لنجل هادي والتي يستحوذ العوج ايضا على نسبة كبيرة فيها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بدعم سعودي.. العليمي يعود إلى عدن لتطويق تحركات الزبيدي
يمانيون |
عاد رئيس مجلس العمالة الرئاسي رشاد العليمي، الثلاثاء، إلى مدينة عدن على متن طائرة سعودية، في خطوة وُصفت بأنها تهدف إلى احتواء تحركات رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي عيدروس الزبيدي، في ظل تصاعد الخلافات بين الطرفين المدعومين من الرياض وأبوظبي.
وقالت مصادر سياسية مطلعة إن طائرة سعودية خاصة نقلت العليمي من مقر إقامته الدائم في الرياض إلى مطار عدن، بالتزامن مع استمرار حالة التوتر داخل مجلس القيادة على خلفية قرارات التعيين الأخيرة التي أصدرها الزبيدي واعتُبرت تجاوزًا لصلاحيات المجلس.
وأضافت المصادر أن عودة العليمي المفاجئة جاءت بعد يومين فقط من عودة الزبيدي من أبوظبي، حيث يقيم مع أسرته، مشيرةً إلى أن كلا الطرفين يسعيان إلى تعزيز نفوذهما في عدن، بينما تتعمّق الانقسامات داخل المجلس الرئاسي بين أعضائه الموالين للسعودية والآخرين التابعين للإمارات.
وأكدت المصادر أن الخلافات بين العليمي والزبيدي وصلت إلى مستويات غير مسبوقة، وأن البيانات الرسمية الصادرة عن المجلس ليست سوى محاولات إعلامية لاحتواء الأزمة، في حين تعكس الكواليس واقعًا مختلفًا يتمثل في انقسام واضح داخل المجلس وتباين الولاءات بين الرياض وأبوظبي.
وأوضحت أن اللجنة القانونية التي أعلن عنها العليمي لمراجعة قرارات الزبيدي، ليست سوى إجراء شكلي مؤقت بضغط سعودي، بهدف تهدئة الموقف دون المساس بجوهر الصراع على النفوذ داخل المناطق الجنوبية، مبينةً أن اللجنة تعمل وفق توجيهات مباشرة من الرياض، فيما يبدي الزبيدي تذمراً واستياءً متزايدين من هذه الترتيبات.
وبحسب المصادر، فإن عودة العليمي إلى عدن تأتي في إطار خطة سعودية لتطويق تحركات الزبيدي ومراقبة أي محاولات قد يقوم بها لتعزيز سيطرة الانتقالي على المؤسسات الإدارية والعسكرية في المدينة، في وقت تتصاعد فيه المخاوف من تفجر مواجهة داخلية بين أجنحة المجلس.
وتشير المعلومات إلى أن الصراع الحالي لم يعد مجرد خلاف شخصي بين العليمي والزبيدي، بل تحوّل إلى صراع نفوذ إقليمي مباشر بين السعودية والإمارات، حيث يسعى كل طرف لتثبيت هيمنته على المشهد في الجنوب، وسط تراجع ثقة الشارع الجنوبي في ما يسمى بمجلس القيادة الذي بات عاجزًا عن إدارة المناطق الخاضعة له أو التوفيق بين مكوناته المتصارعة.