متابعات- تاق برس- نفى مصطفى تمبور انضمام قوات من حركته إلى الدعم السريع بزالنجي، وقال في بيان: لقد طالعنا قبل قليل عبر وسائل التواصل الاجتماعي فيديوهات منتشرة لما وصفه بالمليشي علي يعقوب ومعه مجموعة ترتدي كاكي رسمي تدعي أنها انشقت من حركة تحرير السودان قيادة مصطفى تمبور وانضمامها إلى ما وصفها بالمليشيا الدعم السريع المتمردة.

 

وأضاف “لذلك نحن قصدنا أن نوضح أن هذه المجموعة ليس لديها أي علاقة بالحركة لا من قريب ولا من بعيد بل منتحلة صفة الحركة لتضليل الرأي العام ورفع الروح المعنوية المنهارة لقواتها المنهزمة في كل المحاور.

وكانت قوت الدعم السريع نشرت خبرا عن انضمام قوات تمبور إلى صفوف الدعم في زالنجي

 

المصدر: تاق برس

كلمات دلالية: الدعم السریع

إقرأ أيضاً:

معارك بالخرطوم وتحذير من استهداف المستشفيات بالفاشر

قالت مصادر عسكرية للجزيرة إن قوات الدعم السريع شنت هجوما على معسكر سلاح الإشارة التابع للجيش السوداني شمال الخرطوم صباح اليوم الأربعاء، في حين أكدت منظمة أطباء بلا حدود أنه لا مكان آمنا في مدينة الفاشر غرب البلاد.

وأضافت المصادر للجزيرة أن دفاعات الجيش تمكنت من صد الهجوم باستخدام المدفعية الثقيلة وتكبيد الدعم السريع خسائر كبيرة.

في الأثناء، قالت مصادر عسكرية إن قوات الدعم السريع قصفت بالمدفعية القيادة العامة للجيش السوداني وسط الخرطوم.

وأكدت المصادر أن القصف المدفعي جرى في ساعات الصباح الأولى من فجر اليوم، قبل أن يتحول إلى اشتباك محدود بين الطرفين في محيط قيادة الجيش وسط الخرطوم.

ووجّه الطيران الحربي ضربات عسكرية إلى تجمعات الدعم السريع في الفاشر وبابنوسة وغرب سنار‫.

سودانيون يحاولون النزوح من الفاشر (رويترز) استهداف مستشفيات

وعلى الصعيد الإنساني، أكدت منظمة أطباء بلا حدود أن تكرار استهداف المستشفيات في الفاشر خلال القتال العنيف بين الجيش وقوات الدعم السريع جعل المدينة بلا أي مكان آمن للمدنيين.

وأضافت أنه لا مأمن من القتال العنيف في الفاشر، محذرة من تكرار استهداف المستشفيات، حيث استُهدف مستشفى الجنوب الذي تدعمه المنظمة مرتين خلال الأيام القليلة الماضية بقذائف الهاون، مما أدى إلى وفيات وإصابات بين المرضى.

وأفادت المنظمة بتضرر أهم 3 مرافق طبية في المدينة، في ظل المواجهة بين الجيش وقوات الدعم السريع.

وتجددت الاشتباكات يومي السبت والأحد الماضيين في الأحياء الشمالية والجنوبية الشرقية من المدينة وحول مستشفى الجنوب، مما أدى إلى نزوح أكثر من 500 أسرة، وسط أنباء عن سقوط قتلى ومصابين.

وتتصاعد دعوات أممية ودولية إلى تجنيب السودان كارثة إنسانية قد تدفع الملايين إلى المجاعة والموت جراء نقص الغذاء بسبب القتال الذي امتد إلى 12 ولاية من أصل 18.

والفاشر هي مركز إقليم دارفور المكون من 5 ولايات، وهي أكبر مدنه والوحيدة بين عواصم ولايات الإقليم الأخرى التي لم تسيطر عليها قوات الدعم السريع.

ومنذ منتصف أبريل/نيسان 2023 يخوض الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان والدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي) حربا خلفت نحو 15 ألف قتيل ونحو 8.5 ملايين نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة.

مقالات مشابهة

  • لماذا عدّلت الولايات المتحدة سياستها وأولوياتها في السودان؟
  • الجيش السوداني يعلن سقوط 7 قتلى من قواته وعشرات الجرحى في معارك بحري وجسر الحلفايا
  • معارك ضارية في العاصمة الخرطوم بين قوات الجيش وقوات الدعم السريع . تفاصيل تقدم جديد للجيش
  • اشتباكات عنيفة بين الجيش و«الدعم السريع» شرق جسر الحلفايا
  • بعد معارك عنيفة.. الجيش السوداني يعبر جسر الحلفايا الاستراتيجي
  • اشتباكات عنيفة في الخرطوم بين الجيش وقوات الدعم
  • إيقاف وإنهاء الحرب – ولكن كيف؟ (5-7)
  • الفاشر.. معركة مفصلية في حرب السودان
  • الفاشر..معركة مفصلية في حرب السودان
  • معارك بالخرطوم وتحذير من استهداف المستشفيات بالفاشر