مذكرات تفاهم لتعزيز مجالات التعاون بين سلطنة عمان والاتحاد السويسري
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
مسقط ـ العُمانية: وقَّعت سلطنة عُمان والاتحاد السويسري بمسقط عدَّة مذكّرات تفاهم لتعزيز مجالات التعاون بين البلدين الصديقين في شتَّى القطاعات، وذلك برعاية فخامة الرئيس الدكتور آلان بيرسيه رئيس الاتحاد السويسري في إطار زيارته الرسميَّة لسلطنة عُمان. وشملت مذكّرات التفاهم التي وقَّعها الجانبان: مجالات الطاقة المستدامة والمُتجدِّدة وتقنياتها، والسياحة، والرعاية الصحية، وبناء القدرات، إضافة إلى مجال الدراسات الدبلوماسية، والتدريب.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: فی مجال
إقرأ أيضاً:
جامعة البترا وجامعة ولفرهامبتون توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون الأكاديمي والبحثي
صراحة نيوز- وقّعت جامعة البترا وجامعة ولفرهامبتون البريطانية مذكرة تفاهم تهدف إلى تعزيز التعاون الأكاديمي والبحثي بين الجانبين، في إطار سعي الجامعتين لتطوير البرامج الأكاديمية والبحثية المشتركة وتوسيع مجالات الشراكة بما يخدم الطلبة وأعضاء الهيئة التدريسية، ويواكب الرؤية الاستراتيجية للجامعة نحو العالمية.
وتتضمن المذكرة التعاون في مجالات متعددة، تشمل برامج التطوير المهني المستمر، والإشراف المشترك على الدراسات العليا، والمشاريع البحثية والصناعية، إضافة إلى البرامج التعليمية عبر الحدود وتبادل الطلبة وأعضاء الهيئة التدريسية، بما يتيح فرصًا تعليمية وبحثية نوعية تعزز مهارات الطلبة وتزيد من جاهزيتهم لسوق العمل.
وقّع المذكرة عن جامعة البترا الأستاذ الدكتور رامي عبد الرحيم، رئيس الجامعة، وعن جامعة ولفرهامبتون الأستاذ الدكتور إبراهيم أديا، رئيس الجامعة. كما حضر مراسم التوقيع من جانب جامعة ولفرهامبتون الأستاذ الدكتور أحمد أنسي، عميد كلية العمارة وتكنولوجيا المعلومات والهندسة.
وشهد توقيع الاتفاقية حضور الأستاذ الدكتور ماهر سليم، رئيس كلية الخوارزمي الجامعية التقنية، ومن جامعة البترا الأستاذ الدكتور مياس الريماوي، نائب رئيس الجامعة، والدكتورة كنزا منصور، مساعد الرئيس للاتفاقيات والتعاون الدولي، والأستاذ الدكتور أيمن المومني، عميد كلية الهندسة، والدكتور عامر الجوخدار، عميد كلية العمارة والتصميم، والدكتور علاء أبو سماحة، ممثل كلية تكنولوجيا المعلومات، والسيد علاء عربيات، مدير العلاقات العامة والدولية.
وأكد الجانبان أن توقيع مذكرة التفاهم يشكل خطوة مهمة نحو تعاون طويل الأمد يسهم في تبادل الخبرات، وتطوير التعليم العالي، وفتح آفاق جديدة للبحث العلمي والمبادرات الأكاديمية المشتركة بين الجامعتين.