حصلت «الوطن»، على القائمة الكاملة لمنتجات وزارة الإنتاج الحربي، في معرض مصر الدولي للصناعات الدفاعية «إيديكس 2023»، والتي ضمت مشاركة نحو 10 مصانع من مصانع وشركات الهيئة القومية للإنتاج الحربي بأسلحة مصرية جديدة.

وتضم قائمة الأسلحة الجديدة، التي تشارك بها وزارة الإنتاج الحربي، في معرض «إيديكس 2023، 78 منتج دفاعي جديد متنوع، كالآتي:

1- خرطوش الصيد أعيرة مختلفة.

2- خرطوش مطاطي ومكوناته.

2- عربة التطهير بحثي.

3- المواد القاذفة (بارود ــ وقود صاروخي).

4- مفرقعات قليلة الحساسية.

5- المفرقعات الجيلاتينية.

6- الذخيرة عيار 105 مم (سابو / ش ف / ح ج).

7- الذخيرة عيار 120 مم ( سابو / تدريب). 

8- الذخيرة عيار 115 مم ( ش ف / سابو عمليات مطور).   

9- الذخيرة عيارة 122مم ش ف (عبوة مخفضة ـ عبوة كاملة) د- 30.

10- الذخيرة عيار 130 مم ش ف (عبوة مخفضة ــ عبوة كاملة).

11- الذخيرة عيار 155مم (M107) مع الهاوتزر 155مم ( أ2 – أ3) / 39  عيار.

12- الذخيرة عيار 155 مم ( K310-K307 ) مع الهاوتزر 155مم (أ5)/ 39 عيار.

13- بمب الهاون عيار 120 مم (ش ف / دخان).  

14- الصاروخ عيار 107 مم ش ف.   

15- ألغام م د ( ط 80) – قوالب النسف.    

16- قذيفة الأعماق الصاروخية عيار 375 مم (دولفن + نورس)، (بحثي).

17- الذخيرة 105 مم حشوة جوفاء (بحثي).

18- عينات الصلب المدرع.

19- نظام الإعاقة الإلكترونية على الطائرة دون طيار.

20- الرادار الأرضي سالم.

21-       نظام التعارف المصري المؤمن IFF        

22-       الرادار الثنائى     

23-       المركبة المدرعة سيناء 200 بعد إعادة تركيب المحرك الجديد قدرة 360حصان وتعديل المحتوى الداخلى للمركبة ( بحثــــــــــى ).

24-        الهاوتزر عيار 155 مم K9         

25-       الهاوتزر عيار 155 K10

26-       مركبة M548   

27-       تجهيز الارتال على المركبة MRAP CAT-2 ( خارجى )     

28-       قنبلة الصدمة ( ج 270 ـــ ش 270 )

29-       القنابل اليدوية 

30-       قنبلة مسيلة للدموع      

31-       خراطيش الإشارة

32-       مقذوفات الدخان أعيرة ( 66 ــ 76 ــ 81 ) مم      

33-       مقذوف 76 مم مسيل للدموع   

34-       مقذوف (76) مم هوت دوج     

35-       قاذف دخان عيار 66مم

36-       عبوة دخان ابيض صغيرة + متوسطة     

37-       الكبسولات الطرقية + مقذوف  

38-       المشاعل الضوئية الملونة المطورة

39-       مولدات الدخان الملون 

40-       محدثات الصوت

41-       الرأس الحربية للمقذوف ب ج 7 حارق  

42-       الانابيب الكاشفة

43-       الشحنة المضيئة للصاروخ الفلاج

44-       المسدس عيار 9مم حلوان

45-       المسدس المطور عيار 9مم موديل حلوان 920  

46-       البندقية الآلية عيار 7.62× 39مم         

47-       البندقية الآلية المطورة عيار 7.62× 39مم        

48-       الرشاش متعدد الأغراض عيار 7.62×51مم EGMG      

49-       قاذف القنابل الفردي عيار 40مم

50-       قاذف القنابل الآلي عيار 40مم  

51-       قاذف القنابل السداسي عيار 40مم        

52-       الذخيرة عيار ] 9×19مم (برابليوم ـ لوجر ـ فشنك)- 9×17مم قصير.

53-       الذخيرة عيار 7.62 × 39مم ( عادة ــ ثاقب ــ كاشف )       

54-       الذخيرة عيار 7.62×51مم ( عادة ـــ كاشف ــ فشنك )       

55-       الذخيرة عيار 23×152مم ( ش ف ح ك ــ ث م ح ك )     

56-       القنابل عيار 40×53مم سرعات عاليه ( ش ف ــ تدريب )

57-       القنابل عيار 40 ×46مم سرعات منخفضة ( ش ف ــ تدريب )

58-       بوادئ الذخيرة عيار (105مم ـــ 120مم ــ 155مم )

59-       مفجرات أنواع  

60-       الهاون عيار 120مم

61-       القاذف الصاروخي المتعدد عيار 107 مم طراز ( RL812/TLC )

62-       ذخيرة عيار مصغرة 4.5مم ( بحثـــــى )      التميز العلمى

63-       المفرقعات العجينية ( بحثــــــى )  

64-       البندقية الآلية عيار 7.62×39 مم المطورة 47 ــ AK       

65-       المسدس عيار 9مم حلوان المطور        

66-       قاذف القنابل الفردى عيار 40مم

67-       قاذف القنابل الألى عيار 40مم  

68-       منظمة المراقبة الكهروبصرية المصرية 44  ـــ RBW         

69-       منظومة إنشاء جداول الرمى لذخائر المدفعية ( الضرب غير المباشر )

70-       منظومة الكلاب الحربية

71-       منظومة حماية مراكز القيادة المتحركة ضد الأسلحة الموجهة بالليزر.

72-       منظومة خداع الأسلحة الموجهة بالليزر

73-       منظومة توليد النبضة الكهرومغناطيسية الموجهة عالية القدرة عل العربة تمساح (3)

74-       منظومة رادار مراقبة جوية مثبتة على عربة دفع رباعى     

75-       منظومة الطائرة الهدفية ( عرابى -1 ) المطورة    

76-       مركز قيادة كتيبة رادار

77-        مركز قيادة كتيبة صار.

78-       شنطة ضبط وتنسيق الأسلحة الصغيرة بالليزر.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الطائرة بدون طيار القنابل اليدوية مركز قيادة مسيل للدموع مسيلة للدموع آلية أرضي

إقرأ أيضاً:

صحيفة إسرائيلية: صواريخ إيران ألحقت خسائر فادحة بمعهد وايزمان

كشفت صحيفة "ذا ماركر" الاقتصادية الإسرائيلية أن أضرارًا جسيمة لحقت بمعهد وايزمان للعلوم، أحد أهم المراكز البحثية في إسرائيل والعالم، إثر هجوم صاروخي إيراني استهدف المعهد منتصف يونيو/حزيران الجاري، مُخلّفا دمارا واسعا وخسائر مالية وعلمية فادحة، تهدد بتجميد مسيرة أبحاث حيوية.

ونقل تقرير الصحيفة شهادة البروفيسور ألون تشين، رئيس معهد وايزمان، أمام لجنة المالية في الكنيست التي اعترف فيها بتعرض مبنيين للمعهد لإصابة مباشرة بصاروخين باليستيين إيرانيين، وهما معهد أولمان لأبحاث السرطان، ومبنى دولارو للكيمياء والمواد المتقدمة، الذي أُقيم خلال السنوات الخمس الأخيرة بتكلفة بلغت نحو 140 مليون دولار، دون أن يتطرق لأضرار أخرى ذات طابع عسكري قد تكون تضررت نتيجة القصف.

ويعرف المعهد بأنه "العقل النووي الإسرائيلي"، كما يقدم خدمات بحثية للجيش الإسرائيلي، تشمل مجالات الذكاء الاصطناعي، وتحليل البيانات الاستخبارية، وتوجيه الطائرات المسيّرة.

كما يعمل المعهد أيضا على تطوير أسلحة ذاتية أو شبه ذاتية، وأجهزة تعقب وتوجيه دقيقة، وتقنيات تشويش وحماية إلكترونية، إلى جانب أبحاث في الطاقة الموجهة والتقنيات النووية، ودعم أنظمة الأقمار الاصطناعية العسكرية.

دمار بكل الزوايا

وقال رئيس المعهد إن مبنى الكيمياء تلقى إصابة مباشرة في طابقه الخامس، موضحا أن هدمه وإعادة بنائه أمر حتمي. كما أُغلق حرم المعهد لمدة أسبوعين كاملين بعد الهجوم، قبل أن يُعاد فتحه جزئيا أمس مع استمرار أعمال إزالة الركام وتقييم حجم الأضرار.

ونقلت الصحيفة عنه أن الأضرار الناتجة عن الانفجار امتدت إلى جميع أرجاء الحرم الجامعي، وأن 5 مبانٍ من أصل 112 مبنى متضررا بحاجة إلى إعادة بناء كاملة، من بينها مبنى العلوم البيئية، في حين سيخضع نحو 60 مبنى آخر لعمليات ترميم بدرجات متفاوتة من الأضرار.

إعلان

والأخطر من ذلك، وفق تشين، أن الدمار طال المراكز البحثية ما قبل السريرية، والتي تضم أكثر من 100 ألف فأر تجارب تُستخدم في أبحاث أمراض مثل ألزهايمر، وباركنسون، وأنواع متعددة من السرطان.

وقال تشين للجنة "هذه ليست مجرد حيوانات تجارب، بل نماذج علمية ثمينة بُنيت عليها دراسات استمرت سنوات. فقدانها يمثل كارثة علمية حقيقية".

كما تضررت غرفة الآلات المركزية، المسؤولة عن تشغيل أنظمة الكهرباء والتكييف والمياه في الحرم. وأشارت الصحيفة إلى أن منطقة السكن التابعة للمعهد تضررت هي الأخرى، لكن لحسن الحظ لم تُسجل أي إصابات بشرية في الهجوم.

وذكرت "ذا ماركر" أن تشين عرض أمام لجنة المالية خريطة جوية ملونة توضح حجم الأضرار، حيث ظهرت مناطق بأكملها ملونة بالأحمر، في دلالة على أضرار جسيمة، بينما وُصفت مناطق أخرى باللونين البرتقالي والأصفر وفقا لدرجة الضرر ومدى الحاجة للترميم أو إعادة البناء.

ولفتت الصحيفة إلى أن الرقابة العسكرية الإسرائيلية سمحت بنشر هذه التفاصيل للمرة الأولى (ما يعني أن الأضرار في الأجزاء العسكرية لم يتم الكشف عنها)، وسط تقديرات بأن أعمال إعادة البناء قد تستغرق ما بين 3 و5 سنوات، ما أثار قلق أعضاء اللجنة بشأن تأثير ذلك على مكانة إسرائيل البحثية عالميا.

تهديد مستقبل البحث

وقدرت الصحيفة حجم الأضرار المباشرة في المباني والمعدات بنحو 1.5 إلى ملياري شيكل (نحو 443 مليون دولار)، لكن تشين بيّن أن الخسائر العلمية والاقتصادية طويلة المدى أكبر بكثير ولا يمكن حصرها بالأرقام.

وتساءل أمام اللجنة قائلاً "إذا كان لدينا عالمٌ جمع عينات سريرية من مرضى السرطان على مدى 25 عاما، فكيف نحسب هذه الخسارة؟ كيف نُقدّر ضياع عقود من العمل البحثي؟".

كما انتقد تشين "قصور" آلية تعويض الأضرار القائمة على ضريبة الأملاك، موضحا "لو اشترينا ميكروسكوبا بمليون دولار قبل 5 سنوات، فإن قيمته الدفترية اليوم قد لا تتجاوز 200 ألف دولار، بينما نحتاج عمليا إلى شراء ميكروسكوب جديد بسعر 1.5 مليون دولار. من سيتحمل هذه الفجوة؟".

وزعمت الصحيفة أن معهد وايزمان يُدار كمؤسسة غير ربحية، ولا يحصل سوى على نحو 20% من ميزانيته من تمويل الدولة، مقارنة بمتوسط 70% في الجامعات الإسرائيلية الأخرى.

وقال تشين "ميزانية التطوير لدينا تعتمد بالكامل على التبرعات والعوائد الذاتية. ليست لدينا رسوم دراسية، وإذا اضطررنا لاستخدام مدخراتنا لإعادة البناء، فلن يتبقى لدينا ما نمول به التشغيل اليومي".

وحذر رئيس المعهد من أن استمرار الأزمة قد يدفع المعهد إلى تجميد استيعاب باحثين جدد، قائلاً "نقبل بين 10 إلى 15 باحثا جديدا كل عام. إذا لم يتوفر لدينا 60 مختبرا جاهزا، فلن نتمكن من قبول أي باحثين جدد. وهذا سيُحدث فجوة خطيرة في البحث العلمي بإسرائيل".

وخلال الجلسة، دعا عضو الكنيست عوديد فورر إلى إنشاء آلية خاصة لإعادة تأهيل المعهد، قائلاً "هذه ليست حالة تعويض عادية. نحن أمام ضرر مباشر وغير مباشر واستكشافي. يجب أن تكون هناك آلية خاصة يديرها مسؤول حكومي رفيع لتوحيد جميع الأطراف".

إعلان

أما عضوة الكنيست ميراف كوهين من حزب "يش عتيد"، فأكدت ضرورة تحصين المباني البحثية، مضيفة "سمعت عن باحثين كانوا يركضون لإنقاذ العينات من الثلاجات وقت الإنذارات. هذا درس علينا استيعابه. لا يجوز أن تضطر مؤسسات علمية تنقذ الأرواح إلى التسول من أجل التمويل. يجب توجيه ضرائبنا لهذا الهدف".

وفي ختام النقاش، بقي السؤال الأكبر بلا إجابة: كيف يمكن تعويض ربع أبحاث معهد وايزمان التي دمرتها الصواريخ الإيرانية، وكيف يمكن استعادة 25 عاما من الأبحاث التي تحولت إلى رماد في لحظة؟

غير أن السؤال الأهم الذي لم يتطرق له تقرير الصحيفة هو طبيعة وحجم الدمار الذي وقع في أجزاء المعهد المسؤولة عن الأبحاث والتطوير العسكري.

مقالات مشابهة

  • قصور الثقافة تنظم زيارة لذوي الهمم إلى المتحف الحربي احتفالا بثورة 30 يونيو
  • طارق الحربي: الجامعة ما تضمن لك شيء وحديث التخرج ما يستاهل 6 آلاف.. فيديو
  • تحقيق لأسوشيتدبرس: المتعاقدون الأميركيون بغزة يستخدمون الذخيرة الحية
  • أمريكا تدرس تزويد إسرائيل بمقاتلات الشبح الاستراتيجية بي2
  • معاريف: حمولة الذخيرة الزائدة من المواجهة مع إيران ألقيت على غزة
  • إعلام إسرائيلي: إصابة 4 جنود بانفجار عبوة ناسفة في غزة
  • صحيفة إسرائيلية: صواريخ إيران ألحقت خسائر فادحة بمعهد وايزمان
  • محمد الحربي: الأنسولين المستنشق فعّال وآمن في علاج سكري الأطفال
  • جريحان بسقوط صواريخ في كركوك شمالي العراق
  • التموين تتابع انتظام منظومة الطحن لدعم الأمن الغذائي