مسؤول أممي: الفلسطينيون يجبرون على التوجه إلى جنوب غزة
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
أكد منسق الإغاثة في حالات الطوارئ بالأمم المتحدة مارتن غريفيث، أن الفلسطينيين يجبرون على التوجه إلى جنوب غزة، ولا يجدون هناك مناطق آمنة, حيث يستمر العدوان في الجنوب تكراراً لما كان عليه في الشمال، مما يحول دون تنفيذ خطة الاستجابة الإنسانية.
وأوضح غريفيث في مؤتمر صحفي بجنيف اليوم، أن المفاوضات لازالت جارية في لجنة تنسيق الأنشطة الحكومية في المناطق، مع وجود بعض المؤشرات الواعدة بإمكانية وصول المساعدات إلى غزة قريباً من معبر كرم أبو سالم.
أعربت المنظمة عن مخاوفها من انهيار وتوقف الجهود الإنسانية في #غزة جراء استمرار القتال والقصف العنيف وعدم إمكانية وصول المساعدات الإغاثية.#اليوم
للمزيد: https://t.co/a6i0yC8H7v pic.twitter.com/B44vfX4ghK— صحيفة اليوم (@alyaum) December 7, 2023العدوان على غزة
أكد التزام وكالات الإغاثة التي اعتمد عليها الفلسطينيون طوال العقود الماضية بمواصلة مساندتهم وعدم التخلي عنهم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس جنيف العدوان على غزة أخبار العرب غزة
إقرأ أيضاً:
«إغاثي الملك سلمان» يواصل توزيع المساعدات الإنسانية والطبية في سوريا والصومال واليمن
وزّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس (1.563) كرتونًا من التمور في محافظة دير الزور بالجمهورية العربية السورية، استفادت منها (1.563) أسرة، ضمن مشروع توزيع المساعدات السعودية للشعب السوري الشقيق.
كما واصل المركز، تنفيذ مشروع تشغيل بنك الدم الوطني في مدينة مقديشو بجمهورية الصومال الفيدرالية واستفاد من الخدمات المقدمة من بنك الدم خلال شهر مايو 2025م، (312) فردًا، حيث بلغت نسبة الذكور (59 %) ونسبة الإناث (41 %)، بينما شكلت نسبة النازحين (12 %) والمقيمين (88 %) من إجمالي المستفيدين.
كذلك واصل مركز الغسيل الكلوي بمديرية الغيضة في محافظة المهرة باليمن، تقديم خدماته الطبية للمستفيدين بدعم سخي من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، واستقبل المركز (126) مريضًا خلال شهر مايو 2025م، من بينهم (54) مريضًا حصلوا على (382) جلسة غسيل كلوي مجدولة، و(8) جلسات إسعافية، بينما تلقى (76) مريضًا لخدمات المعاينة والفحوصات الطبية في عيادة أمراض الكلى، وبلغت نسبة الذكور (57%) ونسبة الإناث (43%)، بينما شكلت نسبة النازحين (8 %)، والمقيمين (89%)، وشكلت نسبة اللاجئين (3%).
يأتي ذلك في إطار الجهود الإغاثية والإنسانية المقدمة من المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لمساعدة الشعوب الشقيقة والتخفيف من معاناتها وتحقيقًا للأمن الغذائي.