أردوغان: لن نصادق على عضوية السويد بالنيتو قبل أوكتوبر
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن أردوغان لن نصادق على عضوية السويد بالنيتو قبل أوكتوبر، سواليف قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الأربعاء، إن تركيا لن تكون قادرة على المصادقة على عضوية السويد في حلف .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أردوغان: لن نصادق على عضوية السويد بالنيتو قبل أوكتوبر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
#سواليف
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الأربعاء، إن تركيا لن تكون قادرة على المصادقة على عضوية السويد في حلف شمال الأطلسي (ناتو) قبل تشرين الأول/أكتوبر على الأقل لأن البرلمان لن ينعقد قبل ذلك.
“عطلة برلمانية”وأوضح “لدينا عطلة برلمانية مدتها شهران”، مضيفا أن “ثمة الكثير من المقترحات التشريعية (الأخرى) لمناقشتها” بمجرد عودة النواب في تشرين الأول/أكتوبر.
كما أضاف “ثمة العديد من الاتفاقات الدولية والعديد من المقترحات التشريعية التي تحتاج إلى مناقشة. سننظر فيها وفق أهميتها، لكن هدفنا هو إنهاء هذه العملية في أقرب وقت ممكن”.
“أولوية بعد استئناف الجلسات”وتابع “عندما يستأنف البرلمان جلساته، أظن أن رئيسه سيوافق على إعطاء الأولوية لهذه المسألة”.
وكان بعض القادة الغربيين يأملون في أن تتمكن تركيا من إنجاز عملية المصادقة في الأسابيع المقبلة.
السماح للسويد بالانضمام للناتويشار إلى أن الرئيس التركي وافق يوم الاثنين على السماح للسويد بالانضمام إلى التحالف العسكري الذي تقوده الولايات المتحدة بعد عرقلة ترشحها لأكثر من عام.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وزيرة خارجية السويد لـ "الفجر": انضمامنا للناتو عزز من موقفنا الدبلوماسي والعسكري عالميا
أكدت وزيرة خارجية السويد، ماريا مالمير ستينرجارد، أن التهديدات الروسية تتطلب استعدادًا طويل الأمد، وأن السويد ملتزمة بتقديم دعم شامل لأوكرانيا، فضلًا عن الانخراط النشط في جهود الحلف الإقليمية والدولية.
وقالت ستينرجارد في تصريحات صحفية على هامش استعدادات حلف شمال الأطلسي "الناتو" لقمة لاهاي، المقرر انعقادها في يونيو المقبل، "نحن بحاجة إلى الاستعداد لمواجهة طويلة الأمد مع روسيا. هدفنا هو تقويض قدرة روسيا على إلحاق الضرر".
وأضافت: "الدعاية الروسية تُظهر أن اقتصادها قوي ومتين، في محاولة لإعطاء انطباع زائف بأن العقوبات غير فعالة. السويد بدأت جهودًا دبلوماسية وإعلامية لمواجهة هذه الصورة المضللة".
وفيما يخص التوسع الجيوسياسي للناتو، كشفت ستينرجارد عن تحركات جديدة لتعزيز علاقات الحلف مع دول منطقة الشرق الأوسط، حيث قالت: “اجتماعاتنا أكدت ضرورة تعزيز التعاون مع شركائنا الإقليميين، وقد تقرر فتح مكتب اتصال للناتو في العاصمة الأردنية عمّان، وذلك في إطار تطوير العلاقات مع شركاء الحلف في المنطقة.”
وأكدت الوزيرة في رد على سؤال "الفجر"، أن انضمام السويد إلى الناتو عزز من موقفها الدبلوماسي والعسكري في مواجهة التحديات العالمية، وأضافت: “مشاركتنا في هذا التحالف تأتي في توقيت حساس، وعلينا جميعًا أن نتحرك بشكل موحد لضمان الأمن الأوروبي والعالمي.”