صدقي صخر: مسلسل "ريفو" أثر نفسيًا في الشباب كثيرًا.. فيديو
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
كشف الفنانان أمير عيد، صدقي صخر، تفاصيل دورهم في مسلسل «ريفو» بندوة مهرجان ميدفيست مصر.
تجربة أمير عيد في مسلسل "ريفو"
من ناحيته، أضاف أمير عيد خلال حواره مع برنامج «سبوت لايت»، المذاع عبر قناة صدى البلد، تقديم الإعلامية شيرين سليمان، أن تجربة ريفو أضافت له كثيرًا في مشواره الفني، معلقًا: حاليًاعندي تركيز أكبر على الغناء، ولو جالي دور هعمله.
بدوره قال الفنان صدقي صخر: «الندوة بتتكلم عن الصحة النفسية وعلاقتها بالحقيقة، والتمثيل مهنة فيها ضغوطات كتير، وريفو بيناقش موضوعات كثيرة تتعلق بالصحة النفسية».
وتابع صدقي صخر قائلًا: «السيناريو بيحكي قصة خيالية والمشاهد بيصدق الخيال دا، وأنا بنتمي وبحب الخيال دا وبراعي مدى التأثير دا فيا، وناس كتير تأثروا بالمسلسل وأخذوا خطوات ايجابية عشان يتعالجوا نفسيًا».
صدقي صخر يشيد بطاقم مسلسل ريفو
واختتم: أشيد بطاقم العمل للمسلسل ومبسوط بردود الأفعال لدوري، واللي تابع جزئين المسلسل هيعرف إجابة كل سؤال متعلق بالنفسية.
نجوم مسلسل ريفو
يشارك في مسلسل ريفو، عدد من نجوم الفن والنجوم الشباب ابرزهم: أمير عيد، تامر هاشم، حسن أبو الروس، ركين سعد، سارة عبد الرحمن، ملك حجازي، صدقي صخر، مينا النجار، محسن محيي الدين، عمرو جمال، محمد المولى، هشام الشاذلي، حسام حسني، وتأليف محمد ناير، إخراج يحيى اسماعيل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان صدقي صخر ريفو امير عيد برنامج سبوت لايت صدقی صخر أمیر عید
إقرأ أيضاً:
أحمد نوار يروي تجربة القنص الميداني: تفاصيل دقيقة عن المواقع والانتظار والتمويه.. فيديو
كشف الفنان التشكيلي الكبير أحمد نوار، عن تجربته الميدانية في القنص، مؤكدًا أن القناص يحتاج إلى قدرات دقيقة في الإصابة والتموضع وانتظار الهدف، موضحًا أن العملية تتحول إلى «هوية» تتطلب ترفُّعًا في الحسّ التكتيكي والصبر.
وأضاف أحمد نوار خلال حواره مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج «نظرة»، والمذاع على قناة صدى البلد، أن هناك أهدافًا تقع على مسافات بعيدة (حوالي 650 متر وفي حالات يصل مداها للسلاح إلى 1000 أو 1300 متر)، وأن اختيار موقع القنّاص والساعة وطبيعة التعامل مع الهدف كلها عناصر حرجة، وفي بعض الحالات منح القنّاص حرية كاملة على مدار 24 ساعة للتعامل مع الهدف.
وأوضح نوار أن العملية تصبح هواية؛ «أطلع الفجر، أوقف في الموقع، أنزل تحت الأرض أتابع العدو الإسرائيلي بدقّة وأخذ الموقع المناسب على الدفرسوار من أول لآخر»، مضيفًا أن تحديد الهدف كان صعبًا لأن العدو يعتمد على قدرات تمويه متقدمة وتكتيكات محصّنة.
وتحدث نوار عن تجربته مع أول قنص: «أول هدف.. أول قنص كان في نقطة مرتفعة، قعدت أفتش المكان، انتظرت أكثر من خمس ساعات، عينك على المكان، حد ظهر لثوانٍ أقل من دقيقة، رفعت السلاح، وضربت»، لافتًا إلى أنه استخدم التمويه بتغطية فتحة بين المراكب بشوال رمل ليخفي سلاحه، وأن الهدف كان يظهر ويختفي قبل أن يتم اصطياده.
واستعرض أحمد نوار بعض التفاصيل التكتيكية: «كنت متيقن إن هذا هو الموقع، حددته، استنيت، لحظة ظهوره ضغطت الزناد وبعدها بثوانٍ كانت الإصابة ناجحة»، مؤكدًا أن الدقة في الرصد والانتظار والتمويه هي ما يصنع الفارق في الميدان.