الرابط والشروط.. وزارة الصحة تعلن وظائف أطباء مقيمين لحملة البكالوريوس
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
أعلنت وزارة الصحة عن استقبال طلبات التوظيف لحملة البكالوريوس في تخصص (طب الأسنان) وذلك لمدة عشرة أيام على وظيفة "طبيب مقيم".
وظائف وزارة الصحةوتأتي الشروط والمستندات المطلوبة عند التقديم لـ وظائف وزارة الصحة على النحو التالي:
- وثيقة التخرج، موضحًا فيها التقدير العام، والنسبة المئوية أو المعدل التراكمي، وتاريخ التخرج.
- الحاصلون على المؤهلات الخارجية يتطلب إرفاق معادلة لجنة المعادلات بوزارة التعليم، مع إرفاق مفاتيح المعدل والسجل الأكاديمي.
- شهادة الامتياز وبطاقة التسجيل المهني للوظائف الصحية سارية المفعول.
- شهادة برنت التأمينات التفصيلية، ومشهد من صاحب العمل لمن لديهم خبرات.
- عدم تسجيل فترة ساند، وكذلك فترة اللوكم من ضمن الخبرات.
التقديم لوظائف وزارة الصحةوبدأ التقديم لـ وظائف وزارة الصحة يوم الأحد 1445/5/26هـ من خلال الرابط التالي: إضغط هنا ويستمر حتى الأحد 1445/6/4هـ.
الصحة تعلن عن فتح التقديم على (برنامج تدريب الممارسين الصحيين) والذي يستهدف غير الموظفين المقبولين للتدريب بالمراكز التدريبية التابعة للوزارة والقطاع الخاص للبرامج المنفذة في الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، اعتباراً من يوم الأحد 10 ديسمبر 2023م.https://t.co/UBFsccgfqg
— وزارة الصحة السعودية (@SaudiMOH) December 9, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة الصحة وظائف وزارة الصحة وظائف وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
أطباء بلا حدود: نظام توزيع المساعدات الحالي بغزة خطير ويفتقر للإنسانية
غزة – وصفت منظمة أطباء بلا حدود، نظام توزيع المساعدات الأمريكية بقطاع غزة المدعوم من إسرائيل بأنه “خطير” ويفتقر إلى حد بعيد للمعايير “الإنسانية والفعالية”.
وقالت منسقة شؤون الطوارئ، كلير مانيرا، في بيان نشرته المنظمة الأحد، إن قتل عشرات الفلسطينيين وإصابة مئات وهم ينتظرون حصولهم على الطعام من مراكز التوزيع “يٌظهر خطورة النظام الجديد لتوزيع المساعدات وافتقاره للإنسانية والفعالية إلى حد بعيد”.
ولفتت مانيرا إلى أن نظام التوزيع الحالي “أسفر عن سقوط قتلى وجرحى من المدنيين بما كان من الممكن تفاديه”.
وأضافت: “لا بدّ من أن تُقدَّم المساعدات الإنسانية حصريا عبر منظمات إنسانية تمتلك الكفاءة والإرادة لتقديمها بشكل آمن وفعّال”.
وأشار البيان إن أن فرق أطباء بلا حدود في مستشفى ناصر بمدينة خان يونس جنوب القطاع، شاركت الأحد، بعلاج إصابات خطيرة.
وذكر أن فرق الأطباء اضطر أيضا للتبرع بالدم لإنقاذ الجرحى، مع اقتراب بنوك الدم من النفاد.
ونقل البيان عن مصابين قولهم إنهم “تعرّضوا لإطلاق نار من جميع الجهات بواسطة طائرات مسيّرة ومروحيات وزوارق ودبابات، بالإضافة إلى جنود إسرائيليين على الأرض”.
المسؤولة الإعلامية في أطباء بلا حدود نور السقا، قالت: “كانت ممرات المستشفى مكتظة بالمرضى، لكن على عكس ما اعتدت رؤيته من قبل، حيث كانت الغالبية من النساء والأطفال، كان معظم المرضى اليوم من الرجال”، بحسب البيان.
وتابعت: “فقد تمدّدوا على أسرّة في الممرات لأن الغرف امتلأت بالمصابين، وكانت الإصابات بالطلقات النارية ظاهرة على أطرافهم، وثيابهم ملطّخة بالدماء”.
وأوضحت أن المصابين كانوا “مكسورين ومفجوعين، فبعد أن خرجوا لتأمين الطعام لأطفالهم، عادوا جرحى وخاليي الوفاض”.
وتابعت: “استمرّ تدفّق الجرحى إلى قسم الطوارئ، ووسط هذه الفوضى وردنا خبر يفيد بمقتل شقيق أحد زملائنا وهو يحاول الحصول على المساعدات من مركز التوزيع”.
والأحد، أعلن المكتب الإعلامي الحكومي بغزة “استشهاد 32 فلسطينيا وإصابة أكثر من 250 آخرين، منذ ساعات الفجر، بينهم عشرات الحالات الخطيرة، في مدينة رفح (جنوب) ووسط القطاع”، جراء استهداف الفلسطينيين الذين توجهوا لاستلام مساعدات.
وقالت وزارة الصحة بالقطاع، إن “كل شهيد وصل إلى المستشفيات كان مصابا بطلقة نارية واحدة في الرأس أو الصدر، ما يؤكد إصرار الاحتلال على القتل المباشر والبشع بحق المواطنين”.
وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الدولية، بدأت إسرائيل في 27 مايو/ أيار الماضي، تنفيذ مخطط لتوزيع مساعدات إنسانية، عبر ما تُسمى “مؤسسة غزة الإنسانية” المدعومة إسرائيليا وأمريكيا.
ويتم توزيع المساعدات في ما تسمى “مناطق عازلة” جنوب غزة، وسط مؤشرات على فشل المخطط، إذ توقف التوزيع مرارا بسبب تدفق أعداد كبيرة من الجائعين، وإطلاق القوات الإسرائيلية النار على الحشود، ما خلف قتلى وجرحى.
ومنذ الثلاثاء الماضي، بلغ إجمالي الضحايا في مواقع توزيع المساعدات 49 قتيلا و305 جرحى، حيث حولتها إسرائيل إلى “مصائد للقتل الجماعي”، وفق بيانات للمكتب الإعلامي الحكومي ووزارة صحة بغزة حتى ظهر الأحد.
الأناضول