الأسبوع:
2025-05-22@18:52:04 GMT

بعد جنون أسعاره.. بدائل تغنيك عن البصل

تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT

بعد جنون أسعاره.. بدائل تغنيك عن البصل

شهدت أسعار العديد من المنتجات والسلع الغذائية حالة من ارتفاع الأسعار الشديد، ومن بينها البصل الذي ارتفع سعره بشكل مبالغ فيه، وانتشرت الأسئلة عن البدائل المتوفرة للاستغناء عن البصل حتى تستقر أسعاره من جديد.

وفي هذا الإطار تقدم بوابة «الأسبوع» أفضل البدائل للبصل، في إطار خدمة مستمرة تقدمها على مدار الساعة.

أفضل بدائل البصلالبصل البودر

يوجد توابل البصل البودر، الذي يعتبر بديل البصل العادي، فإنه يعزز نكهة الطعام، ويمكن إيجاده بسهولة في جميع المحلات التجارية والأسواق.

البصل البودر
الثوم

يعد الثوم التوأم الشقيق المناسب البصل، لأنهما يشتركان في العديد من الفوائد، كما أنهما ينتميان لنفس العائلة من النباتات، ويمكن إضافة كمية صغيرة من الثوم المفروم أو المحمص بدلًا من البصل عند تحضير الطعام لإكسابه نكهة مميزة، خاصة عند تحضير صلصة الطماطم.

الثومالكرفس

يعتبر الكرفس الأخضر من أفضل بدائل البصل المستخدمة في تحضير الطعام، ولكنها عادةً ما يتم استخدامها فقط في الأطعمة التي تكون نباتية، مثل شوربة الخضار.

الكرفسالكرات الأخضر

يمكن استخدام الكرات الأخضر الذي يشبه البصل الأخضر بشكل كبير عند تحضير مختلف أنواع الطعام، خاصة اللحوم والأسماك عند شويها في الفرن.

الكرات الاخضرالفلفل الحلو

يعمل الفلفل الحلو بمختلف ألوانه على تعزيز نكهات الطعام، مثلما يفعل البصل، ويفضل إضافته إلى الطعام عند تحضيره بدلًا من البصل، ويمتلك أيضا بعض فوائد البصل العادي، حيث يعمل على تقوية جهاز المناعة، والحماية من الأنيميا، بالإضافة إلى تعزيز صحة العيون.

الفلفل الحلوالبصل الأخضر

يعد البصل الأخضر من أشهر أنواع البصل المتعارف عليها لدى المصريين، ويستخدم بجانب أكلات عديدة، لذلك يمكن أن يكون البصل الأخضر بديلًا عن البصل العادي، في الأكلات ويمكن إضافته إلى السلطة الخضراء.

اقرأ أيضاًبعد ارتفاع أسعاره.. تعرف على بدائل البصل في وجباتك

صدق أو لا تصدق.. كنز رباني وفوائد سحرية داخل قشور البصل

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الثوم ارتفاع سعر البصل الفلفل الحلو بدائل البصل البصل الاحمر الكرات الكرفس البصل الأخضر عند تحضیر

إقرأ أيضاً:

ثورة في إنقاص الوزن.. طعامك قد يكون الدواء الجديد!

في زمنٍ باتت فيه أدوية إنقاص الوزن مثل “أوزمبيك” و”ويغوفي” من الأكثر رواجاً حول العالم، تظهر نتائج علمية لافتة تبشّر بإمكانية الاستغناء عن العقاقير، والاعتماد على النظام الغذائي وحده لتحفيز هرمون الشبع GLP-1، الذي يساعد الجسم على خسارة الوزن بشكل طبيعي ودون آثار جانبية.

وبحسب الدراسات، تحفز بعض الأطعمة والعادات الغذائية إنتاج هرمون GLP-1 بشكل طبيعي، ما يساعد على إنقاص الوزن دون الحاجة لاستخدام أدوية، مثل “سيماغلوتايد” (أوزمبيك وويغوفي)، وعلى الرغم من الانتشار الواسع لاستخدام هذه الأدوية، فإن الغالبية تفضل فقدان الوزن بطرق طبيعية وخالية من العقاقير، خاصة إذا أثبتت فعاليتها في محاكاة نفس آلية تأثير الأدوية.

ووفق الدراسات، تعمل أدوية “سيماغلوتايد” على زيادة هرمون GLP-1، الذي يبطئ الهضم ويقلل الشهية. كما تثبط إنزيماً يعطل هذا الهرمون، لذلك، يظل الشعور بالشبع لفترة طويلة، ما يساعد على تقليل كمية الطعام المستهلك وفقدان الوزن.

إلا أنه يمكن تحفيز هذا الهرمون بوسائل طبيعية عبر النظام الغذائي ونمط الأكل، وذلك من خلال:

زيادة تناول الألياف: تتواجد في الفاصوليا والخضراوات والحبوب الكاملة والمكسرات والبذور. وعندما تتخمر هذه الألياف في الأمعاء، تنتج أحماضاً دهنية قصيرة السلسلة تحفز إنتاج GLP-1، ما يساهم في فقدان الوزن حتى دون تقليل السعرات الحرارية. تناول الدهون الأحادية غير المشبعة: مثل زيت الزيتون وزيت الأفوكادو، التي تعزز مستوى GLP-1. وتظهر الدراسات أن تناول الخبز مع زيت الزيتون أو الأفوكادو يرفع من هذا الهرمون أكثر من الخبز وحده. ترتيب تناول الطعام: تناول البروتين والخضراوات قبل الكربوهيدرات يرفع مستوى GLP-1 أكثر من العكس. تنظيم وقت الوجبات: تناول الطعام في الصباح يحفز إفراز GLP-1 أكثر من مفعول الوجبة نفسها في المساء. سرعة تناول الطعام والمضغ: تناول الطعام ببطء ومضغه جيداً يزيدان من إفراز GLP-1.

ورغم أن الطرق الطبيعية لرفع مستوى GLP-1 أقل فعالية بكثير من الأدوية، إلا أن النظام الغذائي الصحي والمتوازن يقلل من مخاطر أمراض القلب على المدى الطويل بنسبة 30%، متفوقاً بذلك على أدوية GLP-1 التي تقلل الخطر بنسبة 20%.

يذكر أنه في السنوات الأخيرة، أصبح هرمون GLP-1 أحد أكثر الموضوعات بحثاً في مجالات السمنة والسكري وصحة القلب. يُفرز هذا الهرمون بشكل طبيعي في الأمعاء استجابةً لتناول الطعام، ويؤدي دوراً محورياً في تنظيم مستويات السكر في الدم، وكبح الشهية، وإبطاء عملية الهضم، مما يمنح الجسم إحساساً بالشبع يدوم لفترة أطول.

وشهرة هذا الهرمون انفجرت مع استخدام أدوية “سيماغلوتايد” (مثل أوزمبيك وويغوفي)، التي تعمل على محاكاة تأثيره أو زيادة مستوياته في الجسم. وقد أظهرت الدراسات أن هذه الأدوية لا تساعد فقط في فقدان الوزن، بل تقلل أيضاً من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة تصل إلى 20%.

لكن في المقابل، لا تخلو هذه الأدوية من آثار جانبية محتملة، مثل الغثيان أو مشاكل الجهاز الهضمي، فضلاً عن تكلفتها العالية وصعوبة الحصول عليها في بعض الدول. لهذا، بدأ الباحثون في استكشاف السبل الطبيعية لتحفيز GLP-1، مما أدى إلى بروز أهمية النظام الغذائي ونمط الحياة كبدائل فعالة وآمنة.

وفي وقت تتزايد فيه معدلات السمنة والسكري عالمياً، تتزايد الحاجة لحلول مستدامة لا تعتمد فقط على الأدوية، بل تدمج بين العلم والتغذية ووعي الأفراد، وهو ما يجعل هذا النوع من الأبحاث محط اهتمام الملايين حول العالم.

مقالات مشابهة

  • السِمنة ترفع خطر الأمراض المزمنة لدى الأطفال والمراهقين
  • البلطي يرتفع إلى 110 والماكريل لـ 220جنيهًا للكيلو.. جنون الأسعار يضرب الأسماك
  • ما كواليس تحضير البيت الأبيض كمين ترامب لرئيس جنوب إفريقيا؟
  • النفط يصعد 1% بعد تقرير عن تحضير إسرائيل لضرب منشآت نووية إيرانية
  • النفط يصعد بعد أنباء عن تحضير إسرائيل لضرب منشآت نووية إيرانية
  • تحضير لجلسة مجلس وزراء لملف التعيينات
  • وزير الزراعة: مصر الأولى عالميًا في تصدير الموالح والفراولة المجمدة ونحقق طفرات في البصل والثوم والطماطم
  • ثورة في إنقاص الوزن.. طعامك قد يكون الدواء الجديد!
  • يوم في حياة 3 غزيين.. همسات الصمود في ظل الجوع
  • تحضيرًا لعيد سيدة لبنان الأحد المقبل.. قداس احتفالي في مرسيليا