اقرأ في عدد الوطن غدا.. الحكومة: التزام بتدبير احتياجات المواطنين والحفاظ على الانضباط المالي
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- هاربون من توحُّش القصف إلى برد الشتاء
- مهجَّرون يروون مأساتهم: الأمراض تفشت وأصبحنا مهددين بالموت.. و«أبوالعبد»: الخيام لا تقى من البرد.. و«إسماعيل» صاحب مبادرة لتوزيع الملابس: «بنحس بيهم»
- مستشار وكالة «أونروا»: آلاف «النازحين» فى العراء.
- مدير «صحة غزة»: الغبار الناتج عن غارات الاحتلال سبب فى انتشار الأمراض التنفسية وآلاف الأطفال مهدَّدون بفقدان حياتهم بسبب اكتظاظ المخيمات وتكدس المستشفيات
- فى آخر أيام عيد الحانوكا المقدسيون يؤدون صلاة الجمعة بجوار «الأقصى»
- الحكومة: التزام كامل بتدبير الاحتياجات الأساسية للمواطنين مع الحفاظ على الانضباط المالى
- «معيط»: ترشيد الإنفاق العام لا يسرى على «الصحة وسلع التموين والبترول والغاز وتكافل وكرامة»
- «الصحة»: منع تداول 75 طن أغذية و2 مليون لتر مشروبات
- الوزارة: المرور على 21 ألف منشأة غذائية.. وإيقاف 3.2 ألف أخرى تُدار بدون ترخيص
«- الزراعة»: 4.9 مليون جرعة ضد «القلاعية والوادى المتصدع»
- الوزارة: لا صحة لذبح سلالات دواجن مصرية نادرة بحجة عدم توافر الأعلاف
- مباحثات «مصرية - إيطالية» لتعزيز التعاون العسكرى
- قرارات حاسمة فى «القطبين»
- الأهلى يفاجئ لاعبيه بقرار خاص و«محسن» يدرس الرحيل
- الزمالك يحسم مشاركة «ثلاثى التجميد»
- «الجرس».. كرة تُلعب بالإحساس
- أغطية العين تضمن العدالة.. و«تأهيل المحاربين القدامى» و«دمج المكفوفين» هدفا اللعبة
- ضحايا العدوان فى غزة.. هاربون من توحش القصف إلى برد الشتاء
- فراشهم الأرض وسقفهم السماء
- مهجَّرون يروون مأساتهم: الأمراض تفشت وأصبحنا مهددين بالموت
- مستشار وكالة «أونروا»: آلاف «النازحين» فى العراء.. ولا مكان آمن فى قطاع غزة
- «صالح» يبتكر شوادر للإيواء: الأطفال هيموتوا من البرد
- «أبوإلياس» يوزّع الخبز: «أعجن وأخبز وأوفّر عليهم وقفة الطوابير»
- «إسماعيل» صاحب مبادرة لتوزيع الملابس: «بنحسّ بيهم»
- «عبدالله» يدشن مبادرة لتوزيع اللحوم والأرز والعدس.. «الغزاويين فيهم اللى مكفيهم»
- مدير «صحة غزة»: آلاف الأطفال مهددون بفقدان حياتهم بسبب اكتظاظ المخيمات
- «الجرس».. كرة تُلعب بالإحساس
- كرة الهدف «لعب وحركات».. «تأهيل المحاربين القدامى» و«دمج المكفوفين» هدفا اللعبة.. وأغطية العين تضمن العدالة
- مدرب المنتخب: نعمل على قلب رجل واحد للوصول لأولمبياد باريس 2024
- «أحسن لاعب» فى كأس العالم الأخيرة: فاضل على الحلم خطوة
- هداف الدورى: نحتاج لدعم الجماهير لأنه أبرز عوامل نجاح اللعبة.. وحققت العديد من الألقاب
- حكم «كرة الجرس»: قوانين اللعبة تطبق على الجميع ويحظر على اللاعب الاحتفاظ بالكرة أكثر من 10 ثوانٍ
- رئيس الاتحاد الأفريقى لـ«المكفوفين»: نستعد لبطولة أفريقيا المؤهلة لأولمبياد باريس 2024.. ولدينا طموح بأن يكون لدينا «أهلى وزمالك» فى كرة الجرس
- «سرى للغاية».. الأهلى يفاجئ لاعبيه بقرار صارم وصلاح محسن يدرس الرحيل
- الفكرة مرفوضة.. الزمالك يحسم مشاركة «ثلاثى التجميد».. وتصحيح أخطاء المصرى.. وبدء الاستعداد لـ«ساجرادا»
- البروفة الأخيرة.. مانشستر سيتى يواجه كريستال بالاس قبل السفر للمونديال.. و4 مواجهات متباينة فى الدورى الإنجليزى
- مقال رأي لـ فريدة الشوباشي، بعنوان: مصر القرار وليس الشعار
- مقال رأي لـ محمد مصطفى أبوشامة، بعنوان: «اليوم التالي» في مصر 1
- مقال رأي لـ الأميرة رشا يسري، بعنوان: امتحان الوعي وفرحة الانتصار
- مقال رأي لـ محمد المسلمي، بعنوان: الانتخابات الرئاسية: ملحمة جديدة للمصريين
- «الوطن» داخل أكبر مغسلة لتحضيره فى «المنيا»
- غسل وفرز وتجفيف.. مراحل اكتمال «الجزر»
- «نفسى أكون دكتورة».. «أسماء» فخر المنوفية: سمّعت القرآن فى 4 ساعات
- أرسل خطاباً لـ«إيلون ماسك» .. مصرى يقتحم عالم السيارات الكهربائية
- «يوسف» السادس عالمياً فى البرمجة.. «فتش عن الأم»
- أمانة «عم عطا».. أعاد 10 آلاف جنيه لصاحبها: «الناس لسه بخير»
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عدد الوطن غدا عدد الوطن الوطن مقال رأی لـ
إقرأ أيضاً:
مقال في هآرتس: أي حرب مع إيران لن تمحو جرائم إسرائيل بغزة
كتب خبير قانون حقوق الإنسان وقوانين الحرب مايكل سفارد أن إسرائيل تبنت رؤية عالمية تقضي بحل كل مشكلة بالقوة، وأصبح شعبها جماعة معجبة بالعنف والوحشية، ويحتقر الحوار والتسوية.
وقال الكاتب -في مقال بصحيفة هآرتس- إنه لا يملك المعلومات المتعلقة بمبررات وشرعية الحرب مع إيران، ولا يعرف مدى ضرورة هذه الحرب التي تهدد بجر الشرق الأوسط إلى صراع طويل وكارثي، لأنه ببساطة لا يصدق كلمة واحدة مما يقوله المتحدثون باسم الحكومة الإسرائيلية، ولأن عدم ثقته بما يقوله رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو المتهم من طرف الجنائية الدولية بجرائم حرب قريب من عدم ثقته بتقارير "نظام الملالي" في إيران.
لكن سفارد يؤكد أنه يعرف أن معظم الإسرائيليين لا يكترثون بمدى صدق ما يقال عن هذه الحرب، وأنه لا يوجد تقريبا من نتحدث إليه في إسرائيل، وأننا تحت تأثير المخدرات نحمل شعارات متعجرفة وغارقون في نشوة عسكرية.
وقال سفارد إن ملايين الإسرائيليين يتابعون باستمرار تقارير تتحدث عن تصفية القيادة العسكرية الإيرانية، وصورا بالأبيض والأسود يفترض أنها توثق عمليات الاستخبارات الخارجية الإسرائيلية (الموساد) خلف خطوط العدو، وتفاصيل خداع إسرائيل للإيرانيين "السذج".
واستغرب الكاتب اجتماع مجلس الوزراء الإسرائيلي المصغر الذي عقد ظاهريا لمناقشة "صفقة رهائن"، لكنه في الواقع وافق على شن الحرب، ووصف ذلك بأنه خداع، وقال إن إسرائيل تستخدم المحتجزين وسيلة لتحقيق غاياتها، وإنها تتلاعب بمشاعر عائلاتهم المرهقة.
وصمة قابيلوتشرف أستوديوهات التلفزيون على هذه الرحلة العسكرية -كما يقول الكاتب- وهي تؤجج نيران الحرب وتمجد الطيارين وتشيد بوكلاء الموساد وأفراد المخابرات العسكرية "أبطالنا العظماء"، دون تزويد المشاهدين بمعلومات، متعمدة منع سماع أي أصوات لا تتناغم مع إيقاعات الجيش، في نزعة ذكورية عنيفة تتفاخر بقدرتها على توجيه أقوى اللكمات.
على أجيال من الإسرائيليين أن يعيشوا مع وصمة قابيل التي ألصقوها بأنفسهم من خلال أفعالهم التي تعتبر في أحسن الأحوال جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب، وفي أسوأ الأحوال تثير شبهات الإبادة الجماعية
وكما اُرتكب التطهير العرقي في مساحات واسعة من الضفة الغربية تحت وطأة ضجيج الحرب في غزة يرى الكاتب أن هناك الآن خطرا كبيرا من أن تكثف الحكومة وتيرة جرائمها في غزة، في الوقت الذي تسلط فيه الأضواء على الحرب بين إسرائيل وإيران، لتحقيق حلم وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش بمحو ما تبقى من غزة.
إعلانوخلص سفارد إلى أن أي حرب مع إيران لن تمحو جرائمنا في غزة، مذكرا بأن إسرائيل في القرن الـ21 تمحو المدن وتدمر البلدات وتبيد القرى، مع أنه لا يوجد تفسير عسكري لهذا التدمير الذي يعد من الناحية القانونية جريمة سافرة تساندها أساليب التجويع واستخدام المساعدات الإنسانية سلاحا لتنفيذ عمليات تهجير السكان.
وختم سفارد بأن على أجيال من الإسرائيليين أن يعيشوا مع وصمة قابيل التي ألصقوها بأنفسهم من خلال أفعالهم التي تعتبر في أحسن الأحوال جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب، وفي أسوأ الأحوال تثير شبهات الإبادة الجماعية، مشيرا إلى أن أكبر مخاوفه هو أن تقضي الحرب مع إيران على المعارضة الدولية والمحلية الضئيلة للتطهير العرقي والقتل الجماعي في غزة.