هاجم رئيس بعثة فلسطين في المملكة المتحدة السفير حسام زملط، الاحتلال الإسرائيلي بعد الاستهداف المباشر للصحفيين في قطاع غزة.

وقال زملط إن "العدو الأكبر لإسرائيل هو الحقيقة" وإن إسرائيل تستهدف الصحفيين منذ عقود وأشار زملط إلى أن إسرائيل تمارس سياسة استهداف الصحفيين كممثلين للحقيقة لعقود.
 


أكد السفير أن هذا الحادث يعكس استمرار إسرائيل في استهداف الصحفيين.

تعليقًا على حادثة الاعتداء على مصور الأناضول، مصطفى الخاروف، في القدس الشرقية، وشدد على أهمية التحرك الدولي لمعارضة هذه السياسة وحماية الأطباء والصحفيين.
 
أوضح زملط أن إسرائيل تسعى لتنفيذ جرائمها في الظلام، بعيدًا عن تسليط الضوء الإعلامي، ودعا إلى العمل المشترك للكشف عن جرائمها وتقديم المسؤولين للعدالة.
 
وشدد على عزم السفارة الفلسطينية على مواصلة توثيق الانتهاكات الإسرائيلية ومحاكمة المجرمين.
 
يذكر أن الاعتداء على مصور الأناضول أدى إلى إصابته بجروح وكدمات، استدعت نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج. وقد وقع الحادث خلال تجمع فلسطينيين لأداء الصلاة في منطقة وادي الجوز بالقدس، ردًا على القيود الإسرائيلية المفروضة على الصلاة في المسجد الأقصى.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية حسام زملط غزة الصحفيين غزة الصحفيين حسام زملط سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تعتمد قرارين بشأن فلسطين والجولان بغالبية عظمى

اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة، قرارين لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي لكل من فلسطين وهضبة الجولان السورية.

وكان مشروع القرار المتعلق بفلسطين طرح من قبل جيبوتي والأردن وموريتانيا وقطر والسنغال وفلسطين، حيث صوّتت 151 دولة لصالح مشروع القرار، بينما عارضته 11 دولة، في مقدمتها الاحتلال والولايات المتحدة، وامتنعت 11 دولة عن التصويت.

ويعيد القرار المعتمد التأكيد على مسؤولية الأمم المتحدة تجاه قضية فلسطين، ويطالب بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي المحتلة بعد عام 1967، إضافة إلى دعم حل الدولتين.



كما اعتمدت الجمعية العامة قرارا ثان طرحته مصر يدعو دولة الاحتلال إلى الانسحاب من هضبة الجولان السوري باعتبار احتلالها وضمها للمنطقة "عملا غير قانوني".

وصوّتت 123 دولة لصالح القرار، بينما عارضته 7 دول، في مقدمتها إسرائيل والولايات المتحدة، في حين امتنعت 41 دولة عن التصويت، حيث ينص القرار المُعتمد على أن احتلال إسرائيل لهضبة الجولان وضمّها فعليا يُعد عملا غير قانوني ويتعارض مع قرار مجلس الأمن رقم 497 لعام 1981.

من جانبها قالت وزارة الخارجية السورية إنه "يطالب إسرائيل بالانسحاب من كامل الجولان السوري المحتل، واعتبرت أن زيادة عدد الدول التي صوتت لصالح القرار يظهر حجم الدعم لسوريا الجديدة وتمسكها بالجولان المحتل".

بدوره قال مندوب سوريا لدى الأمم المتحدة، إبراهيم عُلبي، مساء الثلاثاء، أن الجولان السوري المحتل يُمثّل أرضًا عربية سورية خالصة، مؤكّدًا أن بلاده تملك كل الحق في استعادته كاملاً دون أي تنازل.

وأفاد عُلبي بأن المحادثات التي جرت بين سوريا وإسرائيل تمّت تحت متابعة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بهدف معالجة المخاوف الأمنية لكلا الطرفين، وفقا لمواقع أخبار عربية.

وشدّد عُلبي في تصريحاته على أن "هذه المحادثات مع إسرائيل لا تتطرّق، بأي شكل من الأشكال، إلى مصير الجولان السوري المحتل".

مقالات مشابهة

  • معظمها بالضفة.. 52 انتهاكا إسرائيليا ضد الصحفيين الفلسطينيين الشهر الماضي
  • "فتوح" يُعقب على استهداف إسرائيل لخيام النازحين في خانيونس
  • الأمم المتحدة تُصوت على قرار يدعو لانسحاب "إسرائيل" من فلسطين
  • الجمعية العامة تصوت على قرار يدعو لانسحاب "إسرائيل" من فلسطين
  • الأمم المتحدة تعتمد قرارين بشأن فلسطين والجولان بغالبية عظمى
  • بأغلبية 151 صوتًا.. الأمم المتحدة تصوّت على قرار يدعو لانسحاب إسرائيل من فلسطين
  • مندوب فلسطين أمام الأمم المتحدة: قطاع غزة كان وما زال جزءا من الدولة الفلسطينية
  • نائب رئيس فلسطين يطالب بإلزام إسرائيل وقف عدوانها على غزة
  • الأمين العام للأمم المتحدة: الجرائم الإسرائيلية ضد الصحفيين في غزة هي الأكثر دموية منذ عقود
  • من يقف وراء استهداف ناقلات الأسطول الشبحي قرب تركيا.. الألغام أم المسيّرات؟