جريدة الوطن:
2025-05-12@21:10:59 GMT

جلالة السلطان يهنئ أمير قطر والرئيس المصري

تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT

جلالة السلطان يهنئ أمير قطر والرئيس المصري

مسقط ـ العُمانية: بعث ‏حضرةُ صاحبِ الجلالةِ السُّلطان هيثم بن طارق المُعظَّم ـ حفظه الله ورعاه ـ برقيَّة تهنئة إلى أخيه صاحب السُّمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أميـر دَولة قطر بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لدَولة قطر الشقيقة. تضمَّنت أطيبَ تهاني جلالته وصادق تمنِّياته الأخويَّة لسُموِّه بوافر الصحَّة والسَّعادة والعمر المديد، داعيًا الله تعالى أنْ يُعيدَ هذه المناسبة عليه وعلى الشَّعب القطري الشقيق، وقد تحقَّق له المزيد ممَّا يصبو إليه من رُقيٍّ ونماءٍ وازدهار.

كما بعَث حضرةُ صاحبِ الجلالةِ السُّلطان هيثم بن طارق المُعظَّم ـ حفظه الله ورعاه ـ برقيَّة تهنئة إلى فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهوريَّة مصر العربيَّة بمناسبة إعادة انتخابه رئيسًا للجمهوريَّة لفترة رئاسيَّة جديدة. أعرب جلالته فيها عن خالص تهانيه وصادق تمنِّياته لفخامته بموفور الصحَّة والسَّعادة، داعيًا الله تعالى أنْ يوفقَ فخامته في قيادة الشَّعب المصري الشقيـق لتحقيـق كافَّة تطلُّعاته نَحْوَ المزيد من التقدُّم والازدهار، ولعلاقات البَلدَيْنِ الشقيقَيْنِ مزيدًا من التطوُّر والنَّماء.

المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: الاولي

إقرأ أيضاً:

ماذا يحب الله تعالى ؟.. علي جمعة يجيب

اجاب الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، عن سؤال ورد اليه مضمونة:"ماذا يحب الله تعالى؟". 

ليرد جمعة، موضحا؛ ان الله تعالى قال : (إِنَّ اللَّهَ يحب التَّوَّابِينَ وَيحب المُتَطَهِّرِينَ).

وقال سبحانه : (بلى من أوفى واتقى فَإِنَّ اللَّهَ يحب المُتَّقِينَ). (وأحسنوا إِنَّ اللَّهَ  يحب المُحْسِنِينَ). (وما ضعفوا وما استكانوا وَاللَّهُ  يحب الصَّابِرِينَ). (وإن حكمت فاحكم بينهم بالقسط إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ المُقْسِطِينَ) . (فإذا عزمت فتوكل على الله إِنَّ اللَّهَ  يحب المُتَوَكِّلِينَ). وقال تعالى : (إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفاًّ كَأَنَّهُم بُنْيَانٌ مَّرْصُوصٌ). 

واشار الى ان هذه ثمان صفات أخبر القرآن الكريم بأن الله يحبها في عباده، فهو يحب من عبده إذا أخطأ أن يرجع عن خطئه، حتى لو تكرر الخطأ أو الخطيئة، فهو يقبل التوبة من عبادة ويعفو عن كثير، ويقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : (كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون) [رواه أحمد والترمذي]. 

والتوبة فلسفة كبيرة في عدم اليأس وفي وجوب أن نجدد حياتنا وننظر إلى المستقبل، وأن لا نستثقل حمل الماضي، وإن كان ولابد أن نتعلم منه دروساً لمستقبلنا، لكن لا نقف عنده في إحباط ويأس، فإنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون. التوبة فيها رقابة ذاتية تعلمنا التصحيح وتعلمنا التوخي والحذر في قابل الأيام، وهي من الصفات المحبوبة فلنجلعها ركناً من أركان الحب.

طباعة شارك ماذا يحب الله علي جمعة التوبة والرجوع لله

مقالات مشابهة

  • خلال زيارة عون : أمير الكويت والرئيس اللبناني يبحثان ترسيخ وتطوير التعاون
  • لحظة عُمان وقيادتها التاريخية الفارقة
  • من صفحات الرواية إلى غرفة العناية.. صنع الله إبراهيم سطور الإبداع تتوقف قليلًا في حضرة الألم
  • عُمان الخير والسلام للعالم أجمع
  • جلالة السلطان يتلقى اتصالا هاتفيا من الأمين العام للأمم المتحدة
  • جلالة السلطان يتلقّى رسالة خطيّة من خادم الحرمين الشريفين
  • قواعد من الحياة
  • أبراج لخدمات الطاقة وسوناطراك تُرسّخان شراكة استراتيجية خلال زيارة جلالة السلطان إلى الجزائر
  • ماذا يحب الله تعالى ؟.. علي جمعة يجيب
  • جلالة الملك محمد السادس يهنئ البابا الجديد ليو الرابع عشر