سمكة من صنف جديد تماما اختبأت عن العلماء في أحواض الزينة
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن سمكة من صنف جديد تماما اختبأت عن العلماء في أحواض الزينة، واكتشف العلماء مؤخرا أنه أحيانا ليس من الضروري السفر بعيدًا، أو الحفر عميقًا، أو التسلق عاليًا للعثور على نوع جديد من الكائنات الحية، فقد تكون على .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سمكة من صنف جديد تماما اختبأت عن العلماء في أحواض الزينة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
واكتشف العلماء مؤخرا أنه أحيانا ليس من الضروري السفر بعيدًا، أو الحفر عميقًا، أو التسلق عاليًا للعثور على نوع جديد من الكائنات الحية، فقد تكون على مرأى من الجميع ، كما هو الحال مع سمكة "ريدتيل غارا"، التي تم تصنيفها للتو كنوع خاص حسبما ذكرت مجلة "ساينس أليرت" العلمية، اليوم الجمعة.وقال عالم الأسماك لاري بيدج، من متحف فلوريدا للتاريخ الطبيعي: "عندما جمعنا العينات لأول مرة، اعتقدنا أن هذا النوع من الأسماك يجب أن يكون منتشرًا في ميانمار بسبب شعبيته في تجارة الأحواض المائية، لكن اتضح أن القضية ليست هنا، إنه فقط في حوض نهر أتاران، هناك القليل من المعلومات بشكل مدهش عن تاريخهم الطبيعي".وتأتي هذه الأسماك مع أفواه عالية، وتتميز بهيكل يشبه القرص على الشفة السفلية يساعدها على البقاء مستقرة في الماء.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
درجات الحرارة العالمية لا تزال عند مستويات قياسية
باريس "أ.ف.ب": حافظت درجات الحرارة العالمية على مستويات مرتفعة قياسية في أبريل، لتستمر بذلك موجة حرّ غير مسبوقة تضرب الكوكب منذ سنتين تقريبا وتثير تساؤلات لدى الأوساط العلمية بشأن تسارع وتيرة الاحترار المناخي.
على الصعيد العالمي، احتل أبريل 2025 المرتبة الثانية كأكثر شهر حار بعد أبريل 2024، بحسب مرصد كوبرنيكوس الأوروبي الذي يعتمد على مليارات القياسات من الأقمار الاصطناعية ومحطات الأرصاد الجوية وأدوات أخرى.
وساهم الشهر الفائت في امتداد سلسلة من درجات الحرارة القياسية أو شبه القياسية يستمر تسجيلها منذ يوليو 2023، أي منذ نحو عامين.
مُذّاك، وباستثناء واحد، كانت كل الأشهر تسجّل احترارا بمقدار أقلّه 1,5 درجة مئوية مقارنة مرحلة ما قبل الثورة الصناعية (1850-1900).
ومع ذلك، توقع عدد كبير من العلماء أن 2023 و2024- وهما العامان الأكثر حرّا على الإطلاق المسجلان عالميا- ستتبعها فترة أقل سخونة، مع تلاشي الظروف الدافئة التي تتسبب بها ظاهرة ال نينيو.
وقال يوهان روكستروم، مدير معهد بوتسدام لتأثيرات المناخ في ألمانيا: "بحلول 2025، كان يُفترض أن يتباطأ هذا المعدل، ولكن بدلا من ذلك لا نزال في مرحلة الاحترار المتسارع".
ولاحظ عدد كبير من العلماء اقتراب بلوغ عتبة الاحترار البالغة 1,5 درجة مئوية بشكل مستقر، وهي الحد الأكثر طموحا لاتفاق باريس. وأكد كوبرنيكوس أن هذا الوضع قد يُصبح سائدا بحلول عام 2029.
لكن المناقشات والدراسات تتزايد لتحديد التأثير المناخي لتطور السحب، أو انخفاض التلوث الجوي، أو قدرة الأرض على تخزين الكربون في أحواض طبيعية مثل الغابات والمحيطات.
وتعود سجلات درجات الحرارة العالمية السنوية إلى عام 1850. لكن عينات الجليد، ورواسب قاع المحيط، وغيرها من "أرشيفات المناخ" تؤكد أن المناخ الحالي غير مسبوق منذ 120 ألف عام على الأقل.