شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الأستاذ أيمن صندوقة يكتب امتحان الرياضيات وتكرار ظهور الأخطاء فيه، سواليف حول امتحان_الرياضيات وتكرار ظهور الأخطاء فيه.الأخطاء الشخصية لا تهمنا كثيرا ، ماذا عن نهج المؤسسة؟! .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأستاذ أيمن صندوقة يكتب .

. امتحان الرياضيات وتكرار ظهور الأخطاء فيه، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الأستاذ أيمن صندوقة يكتب .. امتحان الرياضيات وتكرار...

#سواليف

حول #امتحان_الرياضيات وتكرار ظهور #الأخطاء فيه.الأخطاء الشخصية لا تهمنا كثيرا ، ماذا عن نهج المؤسسة؟!

الأستاذ #أيمن_صندوقة لنتفق أولا أن جميع المعالجات الترقيعية لوجود #الخطأ في #الامتحان لا تحل #المشكلات التي يسببها هذا الخطأ ، خصوصا الأخطاء التي سيلاحظها #الطلبة خلال حل السؤال وتتسبب لهم بالحيرة والشك وضياع الوقت في محاولة حل السؤال دون جدوى وبالتالي فقدان درجة من التركيز والثقة الضرورية خلال أداء الامتحان كله وليس السؤال الخطأ فقط..لا أتحدث هنا عن اجتهادات حول الأوزان النسبية لأجزاء المادة ، ولا عن خطأ في كتابة مجال اقتران لن يؤثر غالبا على أداء الطلبة في الامتحان، بل عن خطأ مثل سؤال المعادلة التفاضلية في امتحان أمس.. ولا يعني هذا قبولنا بالأخطاء ومظاهر الضعف مهما كان نوعها ومستواها فكلها لا تليق بامتحان وطني هذا حجمه.قلنا مرارا أن هذا النوع من الأخطاء يفقد الامتحان بعضا من أهم مواصفات الاختبار الجيد إذ يفقده #العدالة كونه يضر بالطالب المتميز، ويفقده المصداقية والقدرة على التمييز، وإنه لمن زيادة الطين بلة أن يتم احتساب علامات بعض الخطوات لجميع الطلبة!!!أن يخطئ واضع الامتحان هو شيء طبيعي، فهو بشر بالمحصلة ، لكن غير الطبيعي هو أن لا تحدث عملية مراجعة شاملة للآلية المعتمدة لتصميم وكتابة أسئلة الامتحانات الوطنية بحيث نتجنب مثل هذا الموقف المؤسف الذي لا توجد معالجة ممكنة له بعد وقوعه أبدا.. نعم ، لقد تكرر هذا الموقف وتعددت نداءاتنا بأن يكون العمل في إعداد هذه الامتحانات أكثر مؤسسية وأبعد عن الفردية وأن يكون هناك الحد الكافي من المراجعات التي تضمن تصفير الأخطاء من هذا النوع ابتداء وتضمن بالتالي وضوح المسؤوليات عن وقوع الخطأ، وحصول المحاسبة والمساءلة على المقصر والمخطئ بكل شفافية على كل مسؤول عنه بدرجة من الدرجات….مررنا سابقا بمواقف في امتحانات الرياضيات أدت فيها هذه الفردية إلى المكابرة المخزية في الاعتراف أساسا بالخطأ – فضلا عن عدم معالجته أو محاسبة أحد عنه- وأذكر هنا على سبيل المثال لا الحصر بالخلط المؤسف بين اشتقاق الاقترانات المثلثية التي زواياها بالدرجات الستينية وتلك التي زواياها بالراديان، الأمر الذي لا يليق بمشرفين محترفين، والأهم في حديثي هنا هو التركيز على ما لا يليق بمؤسسة بحجم وتاريخ وزارة التربية والتعليم أكثر بكثير من التركيز على خطأ يقع فيه أي شخص فالأخطاء واردة دوما…التذرع بضرورات تضييق دائرة العمل في إعداد الامتحان لم يعد مقبولا ، وعلى أصحاب القرار ابتكار منهجية تحقق التوازن المطلوب بين حسن المراجعة والتدقيق من ناحية وبين محددات المحافظة على خصوصية الامتحان من ناحية أخرى، لأن الذي أصبح مؤكدا هو أن المنهجية الدارجة حتى الآن قد ثبت فشلها في حمايتنا من تكرار هذا الموقف المؤسف الذي لا علاج له بعد وقوعه..14/ 7 / 2023

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

نديم يكتب .. مغالطات وتناقضات في لقاء وزير التربية على قناة رؤيا

#سواليف

كتب .. #نورالدين_نديم

معالي #وزير_التربية_والتعليم؛
تابعنا باهتمام لقاءكم الأخير على قناة رؤيا، وبرنامج Nabd Albalad – نبض البلد ، حيث تطرقتم إلى #امتحان_الرياضيات للثانوية العامة (الورقة الأولى)، وأكدتم أن الامتحان جاء “ضمن المعايير”، و”يُقيس مستويات التفكير العليا”، وأنه كان “في متناول جميع #الطلبة الذين درسوا المنهاج والتزموا بالدّوام”.!!
لكن، ومن منطلق المسؤولية التربوية والواجب الأخلاقي تجاه أبنائنا الطلبة، لا بد أن نطرح الأسئلة التالية:

هل تم فعليًا قياس مدى التناسب بين الوقت المخصص للاختبار وبين عدد وطبيعة #الأسئلة؟ كيف نفسر التباين الكبير في آراء الطلبة والمعلمين، وبعض المشرفين، وأصحاب الاختصاص، الذين أجمعوا أن الورقة الأولى لم تكن منصفة في محتواها ووزنها النسبي مقارنة بما تم تدريسه؟ لماذا يتم دفع الطلاب لمواجهة امتحانات تُوصف بأنها تقيس “التميّز” في حين أن الغالبية لم تُمنح حتى الحد الأدنى من الوقت الكافي لفهم الأساسيات بسبب ضغوط النظام والمناهج؟ القراءة الرقميّة للنتائج الأوليّة لتصحيح السؤال الأول في الاختبار، متناقضة في نسبها ومخرجات التعليم في مادة الرياضيات حسب الاختبارات الدولية ( TIMSS (الدراسة الدولية للرياضيات والعلوم) وPISA (البرنامج الدولي لتقييم الطلاب).
معالي الوزير، إن أبناءنا ليسوا #حقل_تجارب، ولا يجوز أن يدفعوا ثمن “نظريات تعليمية” غير واقعية، أو اجتهادات من لجان تفتقر إلى أدوات التقييم الشامل للبيئة التعليمية الحقيقية في المدارس الحكومية.
كنّا نأمل من وزارتنا الكريمة أن تعيد النظر، لا في امتحان الرياضيات فقط، بل في مجمل #فلسفة_التقييم، وأن تستمع لصوت العقل والمنطق، ونداءات #الطلبة و #المعلمين، لا أن تبرر قرارات اللجان بعيدًا عن أرض الواقع.
إننا لا نبحث عن تبريرات، بل عن #حلول تُنصف أبناءنا وتعيد الثقة بنظام التعليم. مقالات ذات صلة كيف تخبرنا حرب إيران وإسرائيل بقرب انتهاء المشروع الصهيوني؟ 2025/07/01

مقالات مشابهة

  • طلاب الأقصر: أسئلة الكيمياء والجغرافيا مباشرة وفي مستوى الطالب المتوسط
  • مؤسس «أمهات مصر»: تباين الآراء حول كيمياء الثانوية العامة وسهولة الجغرافيا
  • طويل وفيه تريكات.. تباين آراء طلاب أسوان حول صعوبة امتحان الكيمياء
  • وزير التعليم يتابع سير امتحان مادتي الكيمياء والجغرافيا للثانوية العامة
  • إجابات امتحان الرياضيات توجيهي 2025 في فلسطين الفرع العلمي
  • إجابات امتحان الرياضيات توجيهي 2025 في فلسطين الفرع الأدبي
  • تداول امتحان الجغرافيا بجروبات الغش بعد توزيعه بلجان الثانوية العامة
  • التعليم توضح طبيعة أسئلة امتحان الثانوية العامة لطلبة غزة
  • طلاب الثانوية الأزهرية بالفيوم: امتحان التوحيد جاء من الكتاب والوقت كان كافيًا للمراجعة
  • نديم يكتب .. مغالطات وتناقضات في لقاء وزير التربية على قناة رؤيا