كندة علوش تدعم أطفال غزة.. «لا طعم للأعياد والأطفال تبكي»
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
أعلنت الفنانة كندة علوش عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام» تضامنها مع أطفال غزة بعد استشهاد الآلاف منهم إثر الاعتداءات الإسرائيلية المتتالية، في ظل احتفالات العالم بالكريسماس وأعياد الميلاد.
وكتبت علوش قائلة: «لا طعم للأعياد والأطفال تبكي، لا طعم للأعياد والأطفال تقتل من الظلم من البرد من الجوع، لا طعم للحياة.
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Kinda Alloush كندة علوش (@kindaalloushfanclub)
كندة «علوش» تطلب الدعاء لأهل غزةوتحرص كندة علوش بشكل دائم عبر حسابها بموقع التدوينات القصيرة «X» كل جمعة من جمهورها الدعاء لأهل غزة قائلة: «اللهم لا تحرمني سعة رحمتك وسبوغ نعمتك وشمول عافيتك وجزيل عطائك ولاتصرف وجهك الكريم عني برحمتك يا أرحم الراحمين، اللهمَّ اجعَل لنا في هذا اليوم دعوةً لا تُرَد وافتح لنا بابا في الجنّةِ لا يُسَد واحشرنا في زمرة سيدنا محمد صلى الله عليهِ وسلم، أكثروا من الصلاة والدعاء لأهلنا وأطفالنا في غزة وفلسطين، جمعة مباركة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كندة علوش الفنانة كندة علوش أهل غزة کندة علوش لا طعم
إقرأ أيضاً:
سلسلة جرائم صادمة بالمنوفية: قتل الزوجات والأطفال يروع الأهالي
صاغت الأحداث الأخيرة في المنوفية لوحة مأساوية من العنف الأسري، إذ تصاعدت الجرائم المروعة بسرعة صادمة، لتلقي بظلال الرعب على الأهالي وتكشف هشاشة العلاقات الزوجية أمام لحظات الغضب والانهيار النفسي.
أصبح المجتمع المنوفي يعيش حالة من الصدمة والقلق، بينما تتسابق الأجهزة الأمنية لكشف خيوط كل جريمة قبل أن تترك آثارها الكارثية.
تفاصيل الوقائعشهدت محافظة المنوفية خلال الفترة من 21 أكتوبر وحتى اليوم سلسلة من الجرائم الأسرية الصادمة، التي راح ضحيتها عدد من الزوجات وطليقة وطفل رضيع، لتكشف عن تصاعد موجة العنف الأسري بمختلف مراكز المحافظة.
بدأت الأحداث في مدينة السادات، حين أقدم طليق على طعن طليقته أمام إحدى المدارس بحي الزيتون، ما أدى إلى وفاتها متأثرة بإصابتها، قبل أن تتمكن الأجهزة الأمنية من القبض عليه بعد ساعات من تتبع هروبه، ووضحت التحقيقات أن الجريمة ناتجة عن خلافات أسرية سابقة، بينما تولت النيابة العامة التحقيق لمعرفة كافة الملابسات.
تواصلت المأساة في مطلع نوفمبر، عندما خنق زوج زوجته داخل منزلهما في قرية كفر السنابسة بمركز منوف إثر مشادة كلامية تحولت إلى عنف جسدي.
ولاذ الزوج بالفرار، إلا أن الشرطة تمكنت من ضبطه أثناء محاولته الاختباء في إحدى القرى المجاورة. واعترف المتهم بجريمته، وأحيل إلى النيابة، التي أمرت بحبسه أربعة أيام تمهيدا لإحالته لمحكمة الجنايات.
صدمت جريمة ثالثة المجتمع المحلي في قرية زنارة التابعة لمركز تلا، حين قتل زوج زوجته ورضيعه باستخدام سكين بعد أيام من عودته من السعودية، ونشر صور الضحيتين على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، ما أثار حالة من الرعب بين الأهالي، وألقت الشرطة القبض على الجاني فور اكتشاف الحادث، فيما باشر فريق النيابة التحقيق لفحص دوافع الجريمة وظروف ارتكابها.
اختتمت سلسلة الجرائم بجريمة مروعة في قرية ميت برة بمركز قويسنا، حيث قتل الزوج زوجته داخل منزلهم بعد مرور أربعة أشهر فقط على الزواج.
ونقل الجثمان إلى مستشفى شبين الكوم التعليمي لتوقيع الكشف الطبي، بينما ألقت الأجهزة الأمنية القبض على المتهم وفتحت النيابة تحقيقا في الواقعة، وكشف مصدر محلي أن العلاقة الزوجية لم تظهر أي مشكلات قبل ارتكاب الجريمة، ما زاد من صدمة الأهالي.
سلطت هذه الحوادث الضوء على تفاقم ظاهرة العنف الأسري في المنوفية، ودعت السلطات والمجتمع إلى اتخاذ إجراءات أكثر صرامة لحماية الأسر من الانهيارات العاطفية التي قد تتحول إلى جرائم مأساوية.