أنواع الزبدة المختلفة وكيفية استخدامها.. منها الحمراء والمملحة المرأة والمنوعات
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
المرأة والمنوعات، أنواع الزبدة المختلفة وكيفية استخدامها منها الحمراء والمملحة،على الرغم من أن الزبدة واحدة من المكونات الأساسية التى يتم استخدامها في .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أنواع الزبدة المختلفة وكيفية استخدامها.. منها الحمراء والمملحة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
على الرغم من أن الزبدة واحدة من المكونات الأساسية التى يتم استخدامها في تجهيز الطعام بمعظم المنازل، إلا أن الزبدة فى المطاعم لها مذاق آخر، فهناك الكثير ممن يفضل تناول طعام معين فى المطاعم بسبب طريقة تقديمه للزبدة، سواء على قطعه من اللحم المشوي، أو حتى على قطعه خبز محمص مع المزيد من الثوم، ولكن لماذا وكيف يكون أفضل في المطاعم منه في المنزل؟ يتعلق الأمر بعاملين، ووفقاً لما نشره موقع "tastingtable" فلا تختلف الزبدة المستخدمة في المطاعم عن الزبدة الموجودة في المنزل، ولكن الاختلافات في أن المطاعم تستخدم الزبدة الطازجة، بينما في المنزل، تستخدم الزبدة على مدار أشهر وقد يكون تخزينها بطريقة خاطئة.
الزبدة السايحة هناك المزيد من أنواع الزبدة منها: الزبدة المملحةهي زبدة الكريمة القياسية مع الملح المضاف، ويفضل استخدامها في طهي الطعام وليس للكماليات مثل الخبز، حي أن أضافتها للخبز يغير طعم الخبز نظرا لوجود الملح بها، أما في الطهي يعد الطهي باستخدام الزبدة أكثر مرونة قليلا لأنه يمكنك إضافة المزيد من الملح أثناء الطبخ، واستخدم الزبدة المملحة لتقليب الخضار للحصول على نكهة غنية ومالحة.
الزبدة زبدة غير مملحةلا تحتوي الزبدة غير المملحة على الملح، أي أنها مجرد كريمة مخلوطة، فقط تأكد من قراءة الملصق لاختيار الزبدة التي تحتاجها، وقد يكون الفرق أيضا في أن الزبدة المملحة مدة صلاحيتها أطول، لكنها تخفي النكهات، ويمكن استخدامها مع الخبز والوصفات والكوكيز والفطائر والكعك.
زبدة مخفوقةيجب أن تكون الزبدة المخفوقة عنصرا أساسيا لأي شخص يبحث عن اللمسة المثالية للخبز الفرنسي المحمص أو البان كيك في الصباح، ويمكن صنع هذا النوع من الزبدة إما بالزبدة المملحة أو غير المملحة؛ يجب فقط خفقها بسرعة عالية لضرب الهواء في الزبدة، حيث يسهل دهن الزبدة المخفوقة على الخبز والبسكويت وكل شيء بينهما.
انواع الزبدة زبدة كريمة حلوةقد تعتقد أن زبدة الكريمة الحلوة تعني أن هناك سكرا، ولكن ما هي إلا مجرد كلام على العبوه، حتى تميزها عن الأنواع الأخرى، فهي مصنوعة من الحليب المبستر أو الكريمة، لذا فإنها أكثر دسم وحلاوة من الزبدة التقليدية.
زبدة زبدة الماعزتصنع زبدة الماعز من حليب الماعز بدلا من حليب الأبقار أو الجاموس، ويلاحظ الطهاة أن زبدة حليب الماعز عادة ما تكون أقل صفراء من الزبدة العادية لأن الماعز لا يستهلك الكثير من البيتا كاروتين في وجباتهم الغذائية، ونتيجة لذلك فهي أخف قوام ومذاق من الزبدة الأخرى.
الزبدة الحمراءالزبدة الحمراء وهي مزيج من الزبدة المخفوقة يضاف لها ملعقة صغيرة من الكاتشب أو الصوص الحار، وتوضع مع الخبز المحمص كنوع من المقبلات اللذيذة بجانب الوجبة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الكوابيس المستمرة.. أسبابها وكيفية التعامل معها
روسيا – تشير الدكتورة يوليا رومانينكو، أخصائية علم النفس، إلى أن الكوابيس ليست تجربة ممتعة، خاصة إذا تكررت بانتظام. وتوضح الأسباب الكامنة وراء حدوثها، بالإضافة إلى طرق التخلص منها.
ووفقا للدكتورة، يُعتبر النوم دائما فرصة لاكتشاف أشياء جديدة عن اللاوعي. ففي كثير من الأحيان، لا تقتصر الكوابيس على كونها أحلاما مزعجة فقط، بل تتحول إلى تجارب حية ومخيفة تجعلك تستيقظ متصببا عرقا، مع تسارع في ضربات القلب وشعور بالقلق.
وتقول الدكتورة: “إذا كان الشخص يعاني من الكوابيس بشكل مستمر، فهذه إشارة إلى وجود شيء ما في داخله يسبب قلقا مزمنا. وقد يكون لهذا أثر فعلي، إذ أن السبب غالبا يكون خارج نطاق الوعي، ما يعني أنه قد يظهر في أي لحظة، ليس فقط أثناء النوم، بل خلال النهار أيضا، مثل نوبات الهلع المفاجئة التي تحدث بدون سبب واضح”.
وتشير الطبيبة إلى أنه إذا تكررت الكوابيس عدة مرات في الأسبوع، وتداخلت مع النوم وقللت من جودة الحياة، فقد تكون علامة على اضطراب القلق، أو اضطراب ما بعد الصدمة، أو اضطرابات نفسية أخرى. وترجع أسباب الكوابيس غالبا إلى مشكلات نفسية لم تُعالج بعد.
وتتابع قائلة: “يستمر الدماغ أثناء النوم في معالجة الانفعالات التي حدثت خلال النهار. وإذا كانت هناك صراعات غير محلولة، أو مشاعر مكبوتة، أو أحداث صادمة في الحياة الواقعية، فإن النفس تستمر في معالجتها من خلال الأحلام. والسبب دائما يكمن في عدم اكتمال معالجة هذه الانفعالات. فمثلا، الشخص الذي تعرض لهجوم ولكنه لم يعبر عن خوفه داخليا، قد يرى مشاهد خطر متكررة في أحلامه”.
ووفقا لها، فإن سببا محتملا آخر للكوابيس هو التوتر والقلق المزمنان. عندما يعاني الشخص من توتر مستمر، ينشط الدماغ “وضع التهديد” أثناء النوم، ويتجلى ذلك في مشاهد مثل المطاردة، السقوط، العنف، أو الكوارث. كما يمكن أن تنشأ الكوابيس من مشاهدة أحداث مزعجة قبل النوم، مثل أفلام الرعب، أخبار الكوارث، أو حتى الأحاديث المتوترة.
وتضيف: “يجب مراعاة الخصائص النفسية الفردية، فالأشخاص الذين يعانون من مستويات عالية من القلق، أو يمتلكون تفكيرا إبداعيا وخيالا واسعا، هم أكثر عرضة لتكرار الكوابيس”.
وتقدم الطبيبة عدة نصائح للتخلص من الكوابيس، أولها تحليل المخاوف والتغلب عليها. ومن الأدوات المفيدة الاحتفاظ بـ”مذكرات أحلام”، حيث يتم تدوين الكوابيس بهدف البحث عن الروابط بينها وبين الانفعالات الحقيقية. كما يُساهم العلاج النفسي في تقليل تكرار الكوابيس.
وتنصح الطبيبة باستخدام أسلوب “إعادة كتابة السيناريو”، حيث إذا تكرر الكابوس، يتخيل له نهاية بديلة وإيجابية، ما يساعد على تخفيف العبء العاطفي المرتبط به.
وتشير الطبيبة إلى أهمية اتباع عادات نوم صحية، مثل الخلود للنوم في نفس الوقت يوميا، وتجنب الكافيين والأطعمة الدسمة قبل النوم، وتهوية الغرفة جيدا. كما تؤكد على ضرورة الاسترخاء الجسدي قبل النوم، مثل ممارسة التأمل، أو تمارين التنفس، أو اليوغا الخفيفة، التي تُرخي الجسم وتساعد النفس على التخلص من القلق.
وتختم الطبيبة حديثها قائلة: “الكوابيس إشارة من النفس إلى توتر داخلي. وإذا كانت تزعج الشخص باستمرار، فهي علامة واضحة تستدعي استشارة معالج نفسي في أقرب وقت ممكن”.
المصدر: gazeta.ru