محمد هنيدي: شخصية «الخالة نوسة» عاشت مع الناس.. وأفكر في عودتها على المسرح
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
أكد الفنان محمد هنيدي، أنه قدم عدد من الشخصيات في بداية مشواره منها «الخالة نوسة» و«محمد سنكفله»، موضحًا أنه شخصية «سنكفله» كانت صعبة، ولذلك لم يستغلها كثيرًا.
أخبار متعلقة
محمد هنيدي: «هنتج فيلم جديد لحماده هلال.. ومش همثل فيه»
أول رد من محمد هنيدي على تصريحات المخرج جمال عبدالحميد بشأن تعاطيه المخدرات (فيديو)
«سرقة إفيهات وبوستر».
وأوضح «هنيدي»، خلال حواره مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج «حبر سري»، المُذاع عبر شاشة «القاهرة والناس»، أنه يفكر في استغلال هذه الشخصيات في المسرح، موضحًا أن هذه الشخصيات حبها الكثير من الجمهور، متابعًا: «خالتي نعيمة» أقرب شخصية ليا«ورمضان مبروك شخصية لبستني.. وشخصيات عاشت مع الناس»، منوهًا بأنه يفكر في إعادته على خشبة المسرح.
وأشار إلى أنه يهتم برأي النقاد ويأخذ بأراءهم، موضحًا أنه لا يرد على أي انتقاد له، حيث إنه يتجاهل الرد على أي شخص ينتقده بدون نقد إيجابي.
محمد هنيدي الفنان محمد هنيدي فيلم الخالة نوسا يا انا يا خالتي اخبار الفنالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين محمد هنيدي الفنان محمد هنيدي اخبار الفن محمد هنیدی
إقرأ أيضاً:
ضياء المرغني لـ صدي البلد: نصر حرب أكتوبر يوم السعادة
التقى موقع صدى البلد الفنان ضياء الميرغني في منزله، في لقاء خاص و حصري له بعد غياب سنوات طويلة عن الوسط الفني بسبب المرض.
كشف الفنان ضياء الميرغني عن تفاصيل يومه، قائلًا: “أنا أعيش حياتي في هدوء مع أولادي و زوجتي، وسر سعادتي هو الجمهور ولما الناس بتشوفني و تتصور معايا بحس بفرحه كبيرة و انا لم أعتزل الفن و إن شاء الله هرجع ليهم لأني بحبهم و الجمهور وحشني و الناس حافظة الافيهات.
و أضاف ضياء المرغني: نصر حرب أكتوبر هو يوم السعادة.
تابع ضياء المرغني أن الجيش المصري خير أجناد الأرض و هو حامي الوطن واراضينا و الحدود وكل رجاله من أهلنا ،
الجيش المصري فخر لكل مصري ، هذا هو الجيش العظيم الذي بفضل الله حقق فى حرب اكتوبر عام 1973 إعجازا و ليس انتصارآ لأن خط بارليف كان وهما كبيرا يحتاج لمفاعل نووي ليتم تفجيره و لكن ما حدث من عبور كان بقيادة وعقل الجيش المصري.
اختتم ضياء المرغني : "حدث انجاز عظيم في 6 أكتوبر أننا اخدنا سيناء وفي هذا اليوم كان في مليون جندي في مصر .. والناس ما توعاش لما الستات كانوا بيقفوا طوابير عشان يتبرعوا بدهبهم للمجهود الحربي".