صحة وطب، أخصائية تغذية مفتاح خفض ضغط الدم بـ3 مشروبات قوية منها الزنجبيل،يعد ضغط الدم غير المنتظم مرضًا شائعًا للغاية، يجلب كل من انخفاض ضغط الدم أو ارتفاعه .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أخصائية تغذية: مفتاح خفض ضغط الدم بـ3 مشروبات قوية منها الزنجبيل، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

أخصائية تغذية: مفتاح خفض ضغط الدم بـ3 مشروبات قوية...
يعد ضغط الدم غير المنتظم مرضًا شائعًا للغاية، يجلب كل من انخفاض ضغط الدم أو ارتفاعه  نصيبهما من التحديات ومع ذلك ، فقد تم ربط ارتفاع ضغط الدم بشكل خاص بأمراض القلب والأوعية الدموية الأكثر خطورة، وقالت أخصائية التغذية الهندية  لوفنيت باترا ، إن هناك ثلاثة مشروبات خاصة يمكن أن تساعد في إدارة مستويات ضغط الدم المرتفع ، وفقا لما نشره موقع " ndtv".

وأضافت خبيرة التغذية، أنه يجب على مرضى الضغط العالى إجراء تغييرات على نظامهم  الغذائي ونمط حياتهم ، موضحة أن الأبحاث تظهر أن العديد من المشروبات يمكن أن تساعد في خفض مستويات ضغط الدم ودعم صحة القلب.

3 مشروبات للمساعدة في التحكم في ارتفاع ضغط الدم: 1. عصير الزنجبيل 

عصير الزنجبيل يعمل على تقليل الإجهاد التأكسدي ومنع تطور ارتفاع ضغط الدم، كما يعمل الزنجبيل على تعزيز توسع الأوعية الدموية لذلك ، مع كل رشفة منعشة من هذا العصير ، فإنك تعطي ضغط دمك دفعة خفيفة في الاتجاه الصحيح.

2. ماء بذور الكزبرة

من كان يعلم أن بذور الكزبرة الصغيرة يمكن أن تصنع العجائب لضغط الدم؟ يعمل مستخلص الكزبرة كمدر للبول ، مما يجعل جسمك يطرد الصوديوم والماء الزائد، مما بساعد فى انخفاض ضغط الدم لديك بالفعل.

3. عصير البنجر والطماطم

البنجر غني بمحتوى النترات، تساعد النترات على إنتاج أكسيد النيتريك في الجسم ، وتحسين وظيفة البطانة وتقليل ضغط الدم، ودعونا لا ننسى مستخلص الطماطم المليء بمضادات الأكسدة التي تحافظ على الجذور الحرة تحت السيطرة ، مع تحسين ضغط الدم الانقباضي والانبساطي، ومع ذلك ، قبل إجراء أي تغييرات جذرية على نظامك الغذائي ، استشر الطبيب.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

صحيفة فرنسية: الحكومات الأوروبية تواصل “تغذية” إسرائيل في مشروعها الإبادي في غزة

 

الثورة / متابعات

تحت عنوان “الحرب على غزة.. أوروبا تتحول إلى مركز شبه غير قابل للتتبع لتسليح إسرائيل”.. قالت صحيفة “ليمانيتي” الفرنسية إنّه من أجل تنفيذ مشروعه الإبادي في غزة، يحتاج رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى معدات عسكرية متطورة، والتي ما تزال تتدفق بوتيرة متسارعة، عبر البر والجو والبحر، وغالبًا من خلال القارة الأوروبية، على الرغم من تجاوز عدد القتلى الفلسطينيين 50 ألفاً. وتتبع هذه الشحنات أمرٌ صعب، لأن المكونات تُصنَع في دول مختلفة قبل أن تُجمَّع وتُرسل إلى إسرائيل.
أشارت الصحيفة الفرنسية إلى التصريحات المفاجئة التي أطلقها جوزيب بوريل، وزير خارجية الاتحاد الأوروبي السابق في مايو عام 2024، ربما بسبب اقتراب نهاية ولايته، حيث قال: “بعض القادة يقولون إن هناك العديد من القتلى في غزة، لكن السؤال الذي يجب طرحه هو: كم عدد القتلى الذي يجب أن يسقط بعد؟ هل يجب أن ننتظر حتى يصل العدد إلى 50 ألفاً قبل اتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع المزيد من الضحايا؟”. واليوم، تم تجاوز هذا الرقم المروع، كما توضّح صحيفة “ليمانيتي”.
تابعت الصحيفة الفرنسية موضّحةً أن آلة الحرب الإبادية الإسرائيلية لم تعانِ من نقص في الذخيرة أو المعدات قط.. ما تزال الشحنات تتوالى بوتيرة محمومة، مستخدمة كل الطرق الممكنة: جواً وبراً وبحراً. وتتكوّن سلسلة التواطؤ من عدة حلقات، لكن بعض هذه الحلقات أساسية: يجب تصنيع الأسلحة، وتوفيرها، ثم إيصالها إلى وجهتها قبل استخدامها لتدمير كل أثر للفلسطينيين في غزة.
ووفقاً لحركة الشباب الفلسطيني (Palestinian Youth Movement)، وهي منظمة غير حكومية دولية تضم شباباً فلسطينيين وعرباً، فإن “شركة Maersk شحنت خلال العام الماضي آلاف الأطنان من الشحنات العسكرية إلى إسرائيل من الولايات المتحدة”، من مركبات تكتيكية إلى قطع غيار للدبابات ونظم الطائرات والمدفعية لصالح وزارة الدفاع الإسرائيلية.
شركة الشحن الدنماركية المورّدة للسلاح
وتعتبر شركة ميرسك، أكبر شركة في الدنمارك وثاني أكبر مشغّل لسفن الحاويات في العالم. لكن، خلف واجهتها النظيفة، تُصوَّر كناقلة لمعدات عسكرية إلى إسرائيل، تُشير صحيفة “ليمانيتي”، مُذكِّرةً أنه في 25 فبراير الماضي، نظّم نشطاء، من بينهم غريتا تونبرغ، مظاهرة أمام مقر الشركة في كوبنهاغن للمطالبة بوقف الشحنات العسكرية. وقد قمعت الشرطة المظاهرة باستخدام الهراوات والغاز المسيل للدموع.
رغم ذلك، قدّم، خلال اجتماع للمساهمين في الشركة، اقتراح يدعو إلى وقف نقل المعدات العسكرية والأسلحة إلى إسرائيل، بدعم من أكثر من 70 منظمة غير حكومية، منها منظمة العفو الدولية وأوكسفام الدنمارك وآكشن إيد. ورغم رفض المساهمين للاقتراح، فقد أعادت هذه المبادرة تسليط الضوء على الأنشطة الخفية للشركة، رغم نفي إدارتها.
قالت ميرسك إنها تتبع “سياسة صارمة بعدم شحن الأسلحة أو الذخيرة إلى مناطق النزاع النشطة.
مع ذلك – تتابع صحيفة “ليمانيتي”- رُفض، في مايو عام 2024، دخول إحدى سفن الحاويات التابعة للشركة إلى ميناء الجزيرة الخضراء الإسباني، لوجود أسلحة على متنها يُعتقد أنها موجهة إلى إسرائيل. منذ ربيع عام 2024، ترفض إسبانيا السماح للسفن المحملة بأسلحة متوجهة لإسرائيل بالرسو.
رغم ذلك، تشير حركة الشباب الفلسطيني إلى أن “شركة Maersk تجاهلت هذا القرار عمداً، إذ مرت أكثر من 944 شحنة من أصل 2110 شحنات متوجهة للجيش الإسرائيلي عبر ميناء الجزيرة الخضراء.
شحنات تحتوي على قطع لطائرات F-35
مضت صحيفة “ليمانيتي” الفرنسية موضّحةً أن شركة Maersk تواجه أيضاً انتقادات من موقع DeclassifiedUK البريطاني للتحقيقات، الذي أفاد في يوم الرابع أبريل الماضي أن “شركة الشحن العملاقة تنقل سراً معدات لطائرات مقاتلة إلى إسرائيل”. ووفقاً للموقع، نقلت شحنات من مصنع تابع لسلاح الجو الأمريكي في فورت وورث، بولاية تكساس، إلى ميناء حيفا ، بين يومي الخامس من أبريل والأول من مايو، عبر سفينتين تابعتين لميرسك، ثم نقلت براً إلى قاعدة نيفاتيم الجوية.
يعد هذا المصنع جزءاً من برنامج F-35 الذي تُشارك فيه إسرائيل ضمن تحالف يضم دولاً من حلف الناتو. تُنتَج أجزاء من الطائرات في دول مختلفة، ثم تُجمّع غالباً في الولايات المتحدة قبل إعادة شحنها عبر أوروبا. وقد استهدفت القوات المسلحة اليمنية مراراً سفن Maersk في خليج عدن، كما تُشير صحيفة “ليمانيتي” دائماً.
اعترف مسؤولون من الشركة بأن السفن المعنية، مثل Maersk Detroit وNexoe Maersk، “تحمل حاويات تحتوي على قطع غيار لطائرات F-35”، لكنهم أضافوا أن هذه الشحنات “مخصصة لدول أخرى مشاركة في البرنامج، بما في ذلك إسرائيل”، مشيرين إلى أن “الشحن يتم لصالح الموردين وليس لوزارة الدفاع الإسرائيلية مباشرة”.
لكن هذا لا يعني الكثير في ظل خصخصة الصناعات العسكرية، في إسرائيل كما في أماكن أخرى، إذ تُصنَع الأجزاء في بلدان متعددة وتُجمع في أماكن أخرى، تقول صحيفة “ليمانيتي”.
أربع شركات إيرلندية متورطة
أكدت الصحيفة الفرنسية أنه في الخامس من أبريل غادرت السفينة Maersk Detroit ميناء هيوستن، وتوقفت في الدار البيضاء في المغرب يوم 18 من الشهر نفسه، ثم في ميناء طنجة بعد ذلك بيومين، حيث تظاهر آلاف المغاربة هاتفين: “الشعب يريد منع السفينة”.
السفينة الثانية، Nexoe Maersk، التي نُقلت إليها الشحنة، كانت ستتوقف في ميناء فوس-سور-مير بفرنسا، لكن عمال الموانئ من نقابة CGT تدخلوا، وتم فحص جميع الحاويات بناءً على قائمة الشحن المقدمة، ولم يُعثَر على أسلحة. غير أن عمال الميناء أكدوا استمرارهم في “النضال من أجل السلام ووقف الإبادة”.
رغم ذلك – تقول صحيفة “ليمانيتي” – تستمر شحنات الأسلحة. فموقع The Ditch كشف أن “أربع شركات إيرلندية تزوّد Elbit Systems بقطع غيار، وهي الشركة الرئيسية لتسليح الجيش الإسرائيلي”، مثل المواد اللاصقة UV من شركة Novachem، والمكونات الإلكترونية من Powell Electronics الموجهة لمصنع Cyclone التابع لـElbit في مدينة كرمئيل، الذي يصنع قطعاً لطائرات F-35 وF-16.
الصادرات الفرنسية
كشفت تحقيقات موقع Disclose وصحيفة Marsactu، في مارس عام 2024، أن فرنسا أرسلت في أكتوبر عام 2023 ما لا يقل عن 100 ألف قطعة من الذخيرة لبنادق رشاشة قد تُستخدم في غزة، تُذَكِّر صحيفة “ليمانيتي”، مشيرةً إلى أنه في سبتمبر عام 2024، سأل السيناتور الشيوعي الفرنسي فابيان غاي وزير الخارجية الفرنسي عن مبيعات الأسلحة لإسرائيل في عامي 2023 و2024. وقال: “الاعتراف من هيئة دولية بوجود خطر إبادة محتمل في غزة يفرض على الدول وقف تصدير الأسلحة والمعدات العسكرية إلى إسرائيل”. اعترفت الحكومة الفرنسية في النهاية بوجود صادرات، لكنها قالت إنها “تتم في إطار دفاعي صارم فقط”.
وأشار مرصد الشركات متعددة الجنسيات إلى أن “البيانات الرسمية لا تتحدث عن الشحنات التي تمر عبر دول ثالثة”. فمثلاً: اكتُشِف جهاز استشعار من صنع شركة Exxelia الفرنسية بين حطام صاروخ قتل ثلاثة أطفال في غزة عام 2014. كما كتب عمال شركة STMicroelectronics في ديسمبر عام 2023 لزملائهم النقابيين في فلسطين: “لا نملك أدلة حاليًا على استخدام رقائق من إنتاجنا في أسلحة إسرائيلية، لكن الأمر ممكن”، تُشير صحيفة “ليمانيتي”.
فكل شيء ممكن – تقول الصحيفة الفرنسية- ولا سيما ما لا يمكن تصوره.. فقد حدّد موقع The Ditch ست رحلات شحن تابعة لشركة لوفتهانزا الألمانية نقلت مكونات لطائرات F-35 عبر المجال الجوي الإيرلندي في أشهر أبريل ومايو ويونيو ويوليو عام 2024. فلا شيء يشير إلى أن ذلك توقف، ولا صرخات الاستنكار الأوروبية تغيّر شيئاً. فبصمتٍ وبدون رقابة شعوبهم، تواصل الحكومات الأوروبية إبقاء القنوات مفتوحة، مغذية إسرائيل في مشروعها الإبادي في غزة، تستنكر صحيفة “ليمانيتي” الفرنسية.

مقالات مشابهة

  • السجن المشدد 5 سنوات على سائحين إسرائيليين (تفاصيل)
  • سابالينكا: الذاكرة القصيرة مفتاح تجاوز الخسائر
  • طريقة عمل عصير الموز بالتوت
  • منها شاي الأعشاب.. 5 مشروبات تقلل رغبتك الشديدة في تناول السكريات
  • منها عصير البطاطس.. طرق علاج التهاب المعدة بالوصفات الطبيعية
  • صحيفة فرنسية: الحكومات الأوروبية تواصل “تغذية” إسرائيل في مشروعها الإبادي في غزة
  • بطاقة الخدمات المتكاملة مفتاح الجمع بين المعاشات لذوي الإعاقة.. تعرف على الشروط
  • الصحة العالمية: أمراض يمكن الوقاية منها تفتك بفلسطينيي غزة
  • غيبريسوس : سكان غزة يموتون بسبب أمراض يمكن الوقاية منها
  • 5 مشروبات صباحية فعالة للوقاية من السكري وضغط الدم المرتفع