صحفي سعودي : رغم متغيرات الأزمة اليمنية... يبقى القرار 2216 شوكة ميزان
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن صحفي سعودي رغم متغيرات الأزمة اليمنية . يبقى القرار 2216 شوكة ميزان، عدن الغد خاصدعاالصحفي السعودي بدر القحطاني القوى السياسية اليمنية الى التمسك بالقرار الاممي 2216 .وقال القحطاني الى ان هذا القرار نجح في كبح .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صحفي سعودي : رغم متغيرات الأزمة اليمنية.
((عدن الغد)) خاص
دعاالصحفي السعودي بدر القحطاني القوى السياسية اليمنية الى التمسك بالقرار الاممي 2216 .وقال القحطاني الى ان هذا القرار نجح في كبح نيل جماعة الحوثي المشروعية السياسية .
وأضاف بالقول :" رغم متغيرات الأزمة اليمنية... يبقى القرار 2216 شوكة ميزان. سمى الأشياء بأسمائها. وأدرج زعيم الحوثيين في قائمة العقوبات. ولولا بقاؤه، لوجدنا المشرف الحوثي بكل محفل دولي يجلس رغما عن اليمن واليمنيين. لهذا لا تريد الجماعة المدعومة من إيران ولا أصحاب المصالح الضيقة في اليمن أن يبقى.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الخالدي تكتب: حين يخذلنا الواقع… يبقى الأمل في قيادتنا الهاشمية
صراحة نيوز – إلى سيدنا وقائدنا جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، وإلى سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، وإلى جلالة الملكة رانيا العبدالله، حفظكم الله ورعاكم،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
سيدنا الغالي،
أنا ابنتكم، المحامية حنان محمد سليمان الخالدي، واحدة من شباب هذا الوطن الذين آمنوا أن الجدّ والاجتهاد هما الطريق، فسعيت وتعلمت حتى نلت شهاداتي بتقدير امتياز، وحملت الأمل أن يكون ذلك مفتاحاً لخدمة الأردن. لكنني – مثل كثير من إخوتي وأخواتي – وجدت الأبواب تُغلق بالواسطة والمحسوبية، وتُفتح أمام من لا يملكون إلا العلاقات.
سيدنا،
الشباب هم قلب الوطن النابض، وطاقته التي لا تنضب. حين يُهمَّش المجتهدون ويُقصى أصحاب الكفاءة، يذبل الأمل وتُكسر الطموحات. ونحن جيل أحب الأردن وآمن بقيادتكم، ولا نطلب سوى فرصة عادلة نثبت بها أن هذا الوطن ينهض بعقول أبنائه وسواعدهم.
سيدنا،
إنكم الأمل والملاذ، وسمو ولي العهد قدوتنا في طموحنا وإصرارنا، وجلالة الملكة رانيا رمز مضيء لدعم التعليم وتمكين الشباب. أنتم العائلة التي نلجأ إليها حين يخذلنا الواقع، وأنتم من نثق أنكم لن تتركونا وحدنا في مواجهة الظلم.
سيدنا،
رسالتي اليوم ليست لنفسي فقط، بل لصوت كل شاب وشابة أنهكهم الانتظار. نريد أن نشعر أن الوطن يسمعنا، وأن العلم والاجتهاد هما الطريق، لا الواسطة والمحسوبية.
حفظكم الله ورعاكم، وأبقاكم سنداً وقلباً كبيراً يحتضن أبناءه.
ابنتكم المحبة والمخلصة،
المحامية حنان محمد الخالدي