غرامة في انتظارك .. تحذير من إزعاج الجيران ليلا
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
“إزعاج الجيران ” يعد من الأفعال التى يرتكبها بعض المواطنين، لذا حظرها قانون العقوبات، حيث يعتبرها جريمة قانونية يعاقب عليها.
ونصت المادة (379) علي أن يعاقب بغرامة لا تجاوز خمسة وعشرين جنيهاً كل من ارتكب فعلاً من الأفعال الآتية:
- من ركض في الجهات المسكونة خيلاً أو دواب أخرى أو تركها تركض فيها.
- من حصل منه في الليل لغط أو ضجيج مما يكدر راحة السكان.
- من وضع في المدن على سطح أو حيطان مسكنه مواد مركبة من فضلات أو روث البهائم أو غيرها مما يضر بالصحة العمومية.
- من دخل في أرض مهيأة للزرع أو مبذور فيها زرع أو محصول أو مر فيها بمفرده أو ببهائمه أو دوابه المعدة للجر أو الحمل أو الركوب أو ترك هذه البهائم أو الدواب تمر فيها أو ترعى فيها بغير حق.
وأشارت المادة (380) إلى إن من خالف أحكام اللوائح العامة أو المحلية الصادرة من جهات الإدارة العامة أو المحلية يجازى بالعقوبات المقررة في تلك اللوائح بشرط إلا تزيد على خمسين جنيهاً، فإن كانت العقوبة المقررة في اللوائح زائدة عن هذه الحدود وجب حتماً إنزالها إليها.
فإذا كانت اللائحة لا تنص على عقوبة ما يجازى من يخالف أحكامها بدفع غرامة لا تزيد على خمسة وعشرين جنيهاً.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
وزيرا الإدارة المحلية والتربية يناقشان سبل تأمين احتياجات مراكز الامتحانات العامة
دمشق-سانا
ناقش وزيرا الإدارة المحلية والبيئة السيد محمد عنجراني والتربية والتعليم الدكتور محمد عبد الرحمن تركو، سبل التعاون المشترك لتأمين احتياجات المراكز الامتحانية، استعداداً للامتحانات العامة دورة عام 2025.
وتم التأكيد خلال الاجتماع الذي عقد في مبنى وزارة الإدارة المحلية بدمشق على ضرورة تقديم كل مستلزمات العملية الامتحانية من تجهيزات لوجستية وخدمات، وتأمين الحماية للمراكز، بالتعاون بين الجهات المعنية في المحافظات والمجالس المحلية، وكذلك إنشاء غرف عمليات مركزية على مستوى الوزارة والمحافظات لمتابعة العملية الامتحانية، وتزويد المراكز بكل ما يلزم لنجاح الامتحانات.
وأشار وزير الإدارة المحلية والبيئة إلى ضرورة إيجاد خطة لدعم العملية التعليمية وتشجيع الطلاب على العودة إلى المناطق المتضررة، وتقديم الخدمات لدعم المدارس في تلك المناطق.
من جانبه لفت وزير التربية والتعليم إلى أهمية اعتماد أنظمة جديدة لدعم الطلاب، وتوفير البيئة الصحيحة اللازمة لذلك، بما ينعكس إيجاباً على العملية التعليمية وتطويرها.
تابعوا أخبار سانا على