استشهاد خطيب الأقصى السابق الشيخ يوسف سلامة بقصف إسرائيلي
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
#سواليف
استشهد #وزير_الأوقاف و #خطيب_الأقصى السابق #الشيخ_يوسف_سلامة، صباح الأحد، في قصف إسرائيلي وسط قطاع #غزة.
وحصل يوسف سلامة على دكتوراه في التكافل الاجتماعي في الوقف الإسلامي وآثاره في #فلسطين، إلى جانب الماجستير في الوقف الإسلامي في فلسطين. كما حصل على ليسانس في أصول الدين، وإجازة في المحاماة الشرعية.
وشغل الشيخ يوسف سلامة المناصب التالية:
مقالات ذات صلة بذراع مبتورة يقصف الاحتلال.. تفاعل واسع مع فيديو لكتائب القسام (شاهد) 2023/12/31وزير الأوقاف والشئون الدينية ( 2005- 2006 م).
وزير الأوقاف والشئون الدينية المكلف (1998 -2005م) .
وكيل وزارة الأوقاف والشئون الدينية (96-1998م) .
وكيل مساعد ومسؤول الأوقاف (94-1996م) .
محاضر بجامعة الأزهر بغزة (93-1994م) .
مدير الوعظ والإرشاد بالأزهر (92-1993م) .
أمين المجلس الأكاديمي بمعهد الأزهر بغزة (90-1992م) .
مدير العلاقات العامة بالأزهر (84- 1990م) .
في مجال التربية والتعليم (74- 1984م).
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف وزير الأوقاف خطيب الأقصى الشيخ يوسف سلامة غزة فلسطين یوسف سلامة
إقرأ أيضاً:
شيخ الأزهر يعزِّي الطبيبة الفلسطينيَّة في استشهاد أبنائها التسعة بقصف صهيوني غادر
تقدَّم فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بخالص العزاء والمواساة إلى الأم والطبيبة الفلسطينية الصابرة المحتسبة، الدكتورة آلاء النجار، في استشهاد تسعة من أبنائها، وإصابة زوجها وولدها الوحيد المتبقِّي.
واستشهد أبناء الطبيبة الفلسطينية آلاء النجار، جرَّاء القصف الصهيوني الغادر الذي استهدف منزلهم في قطاع غزة، في جريمةٍ مروعة تُجسِّد أبشع صور الإرهاب الذي يمارسه الاحتلال الصهيوني ضد شعبٍ أعزل، لا يملك إلَّا صموده وإيمانه.
وأكِّد شيح الأزهر، أنَّ مشهد هذه الأم الثابتة، وهي تستقبل جثامين أطفالها المتفحمة، بينما تُواصل أداء رسالتها الإنسانية بمجمع ناصر الطبي، يستصرخ الضمير العالمي، ويُعرِّي صمته المُريب، بل وتواطؤ بعض أنظمته في دعم الكيان الصهيوني ليمضي في جرائمه ومجازره، دون وازعٍ من إنسانية أو خجلٍ من التاريخ.
كما أكد شيخ الأزهر، أن هذه الجرائم لن تُطفئ جذوة الحق، ولن تُسقط حقوق الشعب الفلسطيني، أو تُثنيه عن تشبُّثه بأرضه، ولن تُنسي الأحرار في العالم فصول هذا الظلم الغاشم.
ويضرع شيخ الأزهر إلى الحقِّ -سبحانه وتعالى- أن يتغمَّد الشهداء بواسع رحمته، ويرفعهم في عليين، ويجعلهم ذُخرًا لوالديهم يوم العرض الأكبر، وأن يُنزل على قلوب والديهم سكينةً من عنده، ويُجزل لهما الأجر والمثوبة.