هل كانت من أجل الإنسانية.. ماذا كان الغرض الأساسي لأبراهام لينكولن من تحرير العبيد؟
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
تمر اليوم ذكرى توقيع أبراهام لينكولن التاريخي على إعلان تحرير العبيد، وكانت بداية مثالية للعام في أمريكا، حيث وقع القائد الأمريكي هذا الإعلان في 1 يناير من العام 1863.
كانت تلك الأوقات عصيبة في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية، حيث كانت البلاد في حالة من الفوضى بسبب الحروب الأهلية التي ملأت البلاد، وفي نهاية عام 1862، كانت أمريكا مهددة بالتفتت، بعد خسائر الاتحاد في العديد من المعارك الطاحنة، أمام الجيش الكونفدرالي، وكانت الكونفدرالية على وشك الحصول على اعتراف رسمي من فرنسا وبريطانيا، باستقلالها واعتبارها دولة منفصلة.
وكانت من أهداف لينكولن الرئيسية، في تفكيره في إعلان التحرر، ضم العبيد إلى صفوفه خلال المعارك، لضمان الغلبة أمام القوات الكونفدرالية، لكي يستطيع إعادة التوازن مرة أخرى إلى ساحة المعركة.
وبعد معركة أنتيتام، أصدر إعلان تحرير العبيد الأول، والذي تضمن أن كل المستعبدين في الولايات المتمردة، أصبحوا أحرارا، اعتبارا من 1 يناير 1863.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إبراهام لينكولن الإنسانية الولايات المتحدة الامريكية العبيد أمريكا الحروب الأهلية
إقرأ أيضاً:
محمد بن راشد يلتقي رئيس الإكوادور
التقى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، «رعاه الله»، اليوم في دبي، فخامة دانيال نوبوا، رئيس جمهورية الإكوادور.
وقال سموه عبر منصة إكس:" أثناء لقاء رئيس الإكوادور اليوم في دبي.. نرحِّب به في بلده الثاني.. ونتمنى له زيارة ناجحة.. لدينا علاقات مميزة عمرها خمسون عاماً مع الإكوادور.. وخاصة في مجال الموانئ واللوجستيات. وهدفنا تطوير العلاقات، خاصةً في مجالات الطاقة.. والتكنولوجيا.. والتجارة".
أخبار ذات صلةأثناء لقاء رئيس الإكوادور اليوم في دبي ..
نرحب به في بلده الثاني .. ونتمنى له زيارة ناجحة ..
لدينا علاقات مميزة عمرها خمسين عاماً مع الإكوادور .. وخاصة في مجال الموانىء واللوجستيات .
وهدفنا تطوير العلاقات خاصة في مجالات الطاقة .. والتكنولوجيا .. والتجارة .. pic.twitter.com/OFce4N2KOi
المصدر: الاتحاد - أبوظبي