900 وظيفة شاغرة في البريد المصري.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
يبحث الكثير عن الوظائف الشاغرة في البريد المصري، بعد إعلان الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة عن مسابقة لشغل 900 وظيفة بالهيئة القومية للبريد.
وظائف البريد المصريوترصد «الوطن» من خلال السطور التالية، وظائف البريد المصري التي جاءت ضمن مسابقة لشغل 900 وظيفة بالهيئة القومية للبريد.
الوظائف الشاغرة في البريد المصري- مهندس ميكانيكا سيارات.
- مهندس كهرباء.
- مهندس ميكانيكا.
- مهندس تخطيط النقل.
- مهندس تشغيل وسائل النقل.
- أخصائي بريد.
- أخصائي مكتب بريد.
- أخصائي خدمة عملاء.
- محام بالدرجة الثالثة.
أعداد الوظائف الشاغرةوفيما يخص الوظائف الخاصة بالمهندسين، يبلغ العدد المطلوب لهذه الوظائف 19 مهندس، فيما يتوفر عدد 861 وظيفة خاصة لأخصائي بريد، أخصائي مكتب بريد، وأخصائي خدمة عملاء و20 وظيفة خدمة عملاء.
مواعيد التقدم للوظائفووفقًا للجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، يكون التقدم للمسابقة متاح عبر موقع بوابة الوظائف الحكومية التابعة للجهاز في الفترة من 18 حتى 31 يناير الجاري، على الرابط Https://jobs.caoa.gov.eg
.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البريد المصري وظائف البريد المصري مسابقة البريد الهيئة القومية للبريد مسابقة البريد المصري البرید المصری
إقرأ أيضاً:
امرأة قدمت أبنائها شهداء في سبيل الله.. تعرف عليها
أكدت الدكتورة زينب السعيد، أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الأوقات التي تمر بها الأمة اليوم لا تقل أهمية عن أوقات الحرب، مشيرة إلى أن المجتمع يحتاج في هذه المراحل إلى وعيٍ أكبر ودعمٍ أعمق من المرأة المصرية، التي استطاعت أن تحقق توازنًا نادرًا بين حنيتها ومسؤوليتها الأسرية من جهة، ودورها الوطني والعملي من جهة أخرى.
واستشهدت بعدد من النماذج في التاريخ الإسلامي التي عبّرت عن هذا العطاء المتوازن، أبرزها الخنساء التي قدّمت أربعة من أبنائها شهداء في سبيل الله، وحمدت الله على شرف الشهادة، مؤكدة أن المرأة المصرية تسير على خطى هذه النماذج في ثباتها ووعيها وصبرها.
وأوضحت أمينة الفتوى بدار الإفتاء، خلال تصريح تليفزيوني، أن كل سيدة مصرية تدرك أن حبها لأبنائها وزوجها لا يتعارض مع حبها لوطنها، بل إن كلاهما وجهان لمعنى واحد هو التضحية والعطاء، مؤكدة أن المرأة المصرية استطاعت أن تجمع بين العاطفة والعقل، وبين الرعاية والعمل، في مشهد يعكس قوة الشخصية وعمق الإيمان بالمسؤولية.
المرأة المصريةوأضافت أن المرأة المصرية تفهم جيدًا أن ابنها ليس ابنها وحدها، بل هو ابن الوطن، وأن مستقبل أسرتها مرهون باستقرار بلدها، لذلك لا ترى في دعم زوجها أو ابنها في أداء واجبه الوطني تضحية، بل فخرًا وشرفًا، لأنها تدرك أن أمنها وكرامتها لا يتحققان إلا في وطن آمن وعزيز.
وأشارت الدكتورة زينب إلى أن هذا التوازن الإنساني النبيل بين مشاعر الأمومة والواجب الوطني هو ما جعل المرأة المصرية دائمًا شريكًا حقيقيًا في كل مراحل البناء، قائلة إن بعض السيدات في أوقات الحرب كان شعارهن: "اخرج يا بني.. ارجع بالنصر أو بالشهادة".
وأكدت الدكتورة زينب السعيد، على أن المرأة المصرية ستظل رمزًا للعطاء المتوازن، فهي تبني البيت بحنانها، وتخدم الوطن بعملها ووعيها، لتثبت للعالم أن المرأة المصرية قادرة على الجمع بين عمارة البيت وعمارة الأرض في وقتٍ واحد.