#سواليف
وصف المحلل العسكري والاستراتيجي، اللواء #فايز_الدويري، المدافعين عن #حقوق_الإنسان والداعمين لدولة #الكيان، بأنهم #حضارة_مزيفة_كاذبة ، وذلك تعقيبا على اغتيال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، #صالح_العاروري، وعدد من مرافقيه وموقف الدول الغربية التي تصدق أكاذيب #دولة_الكيان وتتسابق لحمايتها.
وقال الدويري في تدوينة عبر منصة “إكس”: بدأ الكيان في تنفيذ تهديداته باستهداف رموز المقاومة، السؤال: أليست جرائم تخالف القانون الدولي وإرهاب دولة؟ ما موقف المدافعين عن حقوق الإنسان والداعمين لدولة الكيان؟”.
وتابع: “يصدقون أكاذيبها ويتسابقون لحمايتها، بدءاً من استخدام حق النقض، مروراً بتقديم الحماية السياسية والأمنية والعسكرية والاقتصادية، وصولاً إلى الحج إلى داخل الكيان”.
مقالات ذات صلة براءة سائق تكسي من ورطة كبيرة بسبب راكبة / فيديو 2024/01/03وختم منشوره بالقول: “حضارة مزيفة كاذبة، سيهزم الجمع ويولون الدبر”.
بدأ الكيان في تنفيذ تهديداته بإستهداف رموز المقاومة ، السؤال أليست جرا ئم تخالف القانون الدولي وإرهاب دولة ، ما موقف المدافعين عن حقوق الإنسان والداعمين لدولة الكيان ، يصدقون أكاذيبها ويتسابقون لحمايتها بدأً من استخدام حق النقض مروراً بتقديم الحماية السياسية والأمنية…
— Fayez Al-Dwairi I اللواء فايز الدويري (@FayezAldwairi) January 3, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف فايز الدويري حقوق الإنسان الكيان صالح العاروري دولة الكيان
إقرأ أيضاً:
مسؤول أممي يحث طرفي النزاع في جنوب السودان على الابتعاد عن حافة الهاوية
حث فولكر تورك مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان طرفي النزاع في جنوب السودان على الابتعاد عن حافة الهاوية، محذرا من أن وضع حقوق الإنسان معرض لمزيد من التدهور مع احتدام القتال.
وأضاف تورك "تصاعد الأعمال القتالية في جنوب السودان ينذر بخطر حقيقي يتمثل في تفاقم وضع حقوق الإنسان والوضع الإنساني المتردي أصلا، وتقويض عملية السلام الهشة في البلاد".
ومضى يقول "على جميع الأطراف الابتعاد عن حافة الهاوية فورا".
واحتدم القتال منذ الثالث مايو، إذ أشارت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان إلى تقارير عن قصف جوي عشوائي وهجمات برية ونهرية شنتها قوات الدفاع الشعبي لجنوب السودان على مواقع الجيش الشعبي لتحرير السودان في المعارضة في أجزاء من مدينة فانجاك بولاية جونقلي وفي مقاطعة تونجا في ولاية أعالي النيل.
وقالت المفوضية إن 75 مدنيا على الأقل قتلوا وأصيب 78 جراء القتال، الذي أدى إلى نزوح الآلاف من منازلهم في الفترة بين الثالث والعشرين من مايو أيار.
وأضافت أنه جرى استهداف مناطق مكتظة بالمدنيين، بما في ذلك منشأة طبية تديرها منظمة أطباء بلا حدود.