شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن إعلام عدم قبول أوكرانيا في الناتو قد يؤدي إلى تدميرها، وقالت الصحيفة لم تؤد قمة الناتو في ليتوانيا هذا الأسبوع إلا على التأكيد على النفاق المطلق للزعماء الغربيين في متابعة حربهم بالوكالة في أوكرانيا .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إعلام: عدم قبول أوكرانيا في الناتو قد يؤدي إلى تدميرها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

إعلام: عدم قبول أوكرانيا في الناتو قد يؤدي إلى تدميرها
وقالت الصحيفة: "لم تؤد قمة الناتو في ليتوانيا هذا الأسبوع إلا على التأكيد على النفاق المطلق للزعماء الغربيين في متابعة حربهم بالوكالة في أوكرانيا من أجل إضعاف روسيا".وأضافت: "القلق هو أنه إذا انضمت كييف إلى التحالف العسكري في هذه المرحلة، سيتطلب من أعضاء الناتو القفز للدفاع عن أوكرانيا ومحاربة روسيا مباشرة. ترفض معظم الدول الغربية فكرة المواجهة وجهاً لوجه مع روسيا المسلحة نووياً - بدلاً من الوكالة الحالية، التي دفعت ثمنها بدم أوكراني فقط". وأوضحت أن:وأضافت الصحيفة: "حلف الناتو مسؤول عن استمرار الصراع، والذي يُشار إليه الآن كأساس لحرمان كييف من حق الانضمام إلى الحلف. لقد جر التحالف أوكرانيا إلى الفوضى الدموية الحالية، لكنه ليس مستعدًا لمساعدتها في إيجاد طريقة مخرج".ووفقا لصحيفة "ZNetwork"، فإن موسكو "اتخذت قرارا صحيحا تماما لبدء عمليتها الخاصة، والغرض منه هو الحفاظ على حياد كييف. كان الصراع هو الذي منع أوكرانيا من الانضمام الكامل إلى التحالف العسكري الغربي وأوقف تحول البلاد إلى قاعدة لحلف شمال الأطلسي".وتابعت: "خداع وخيانة الناتو، يعني أن يكون سقوط أوكرانيا بديلا وحيدا عن "هرمجدون" (المعركة الفاصلة) نووي، وهذا يدمر طموحات واشنطن في السيطرة على العالم".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

أوكرانيا تهدد برد مكثف يشمل العمق الروسي بعد هجمات موسكو الأخيرة

أعلن رئيس أركان الجيش الأوكراني أولكسندر سيرسكي، أن كييف ستكثّف ضرباتها ضد أهداف عسكرية في عمق الأراضي الروسية، وذلك بعد ثلاثة أسابيع من هجوم واسع النطاق نفذته ضد قاعدة جوية روسية في شرق سيبيريا.

وقصفت أوكرانيا عدة مطارات روسية، على بعد آلاف الكيلومترات من حدودها، بواسطة طائرات مسيرة تم تهريبها إلى روسيا ثم إطلاقها من بعد في عملية معقدة، وذلك عشية المحادثات بين البلدين في إسطنبول في الثاني من حزيران/ يونيو، بحسب ما نقلت وكالة "فرانس برس".

وأشارت أوكرانيا إلى أن هذا الهجوم الذي جاء ردا على القوات الجوية الروسية التي تضرب البلاد بشكل شبه يومي، أدى إلى إلحاق الضرر بالعديد من الطائرات العسكرية أو تدميرها.

وفي إحاطة صحافية السبت طُلب عدم نشر مضمونها حتى الأحد، أكد سيرسكي أن هجمات مماثلة مقبلة، قائلا: "بالطبع، سنواصل. سنزيد حجم وعمق العمليات" مشيرا إلى أن كييف لن تهاجم سوى الأهداف العسكرية.


وأكد سيرسكي "لن نكتفي بالبقاء في موقف دفاعي، لأن ذلك لا يُجدي ويقودنا في النهاية إلى ما نحن عليه من تراجع وخسارة رجال وأراض".

تأتي تصريحات سيرسكي في وقت وصلت الجهود الدبلوماسية لإنهاء الحرب الدائرة منذ أكثر من ثلاث سنوات إلى طريق مسدود.

ويذكر أن آخر جولة مفاوضات بين الجانبين انعقدت قبل نحو ثلاثة أسابيع، ولم يُحدد أي موعد لاستئناف المحادثات.

وأسفرت الحرب، الأشد ضراوة في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية، والمستمرة منذ أكثر من ثلاث سنوات، عن مقتل عشرات الآلاف من كلا الجانبين على الأقل. ويودي القصف المدفعي والجوي بضحايا جدد بين المدنيين يوميا.

وأعلنت السلطات الأوكرانية الأحد مقتل رجل بقصف روسي على خيرسون (جنوب) ومقتل أربعة أشخاص بضربة ليل السبت الأحد على كراماتورسك (شرق)، بحسب حصيلة جديدة.

وقتل فتى (17 عاما) في ضربة روسية على سلوفيانسك (شرق). وأصيبت والدته واثنان من السكان وفق نيابة منطقة دونيتسك.

وأعلن الجيش الأوكراني مقتل ثلاثة أشخاص آخرين وجرح أحد عشر شخصا في قصف على موقع تدريب عسكري أوكراني الأحد.


ورغم تكبده خسائر فادحة، يواصل الجيش الروسي عملياته على خطوط المواجهة، ويحقق مكاسب في مواجهة قوات أوكرانية أقل عددا وعتادا.

وتنفق روسيا مبالغ طائلة لتعزيز صناعتها العسكرية، رغم العقوبات الغربية الرامية إلى إضعاف اقتصادها.

وأقر رئيس الأركان بأن روسيا تحقق بعض التفوق في حرب الطائرات المسيرة، لا سيما في تصنيع طائرات مسيرة تعمل بالألياف الضوئية يصعب التشويش عليها، قائلا: "للأسف، في هذا الأمر، يتمتعون بميزة العدد ونطاق الاستخدام على حد سواء".

في المقابل، أشار إلى أن أوكرانيا لا تزال تسيطر على 90 كيلومترا مربعا من الأراضي في منطقة كورسك الروسية حيث شنت كييف هجوما مباغتا في آب/ أغسطس، موضحا "هذه إجراءاتنا الاستباقية للرد على هجوم معاد محتمل".

في نيسان/ أبريل الماضي، أكّدت روسيا أنها استعادت بشكل كامل منطقة كورسك من القوات الأوكرانية، ونفت أي وجود لكييف فيها، ثم شنّت هجمات في منطقة سومي الأوكرانية المجاورة، وسيطرت على عدة بلدات من أجل إقامة منطقة عازلة لمنع التوغلات الأوكرانية.

تحتل موسكو حاليا نحو خُمس مساحة أوكرانيا، وأعلنت ضم أربع مناطق أوكرانية منذ بدء هجومها في 2022، بالإضافة إلى شبه جزيرة القرم التي ضمتها في 2014.

وتتهم كييف موسكو بالعمل على تقويض التوصل إلى اتفاق سلام بهدف إطالة أمد هجومها الواسع النطاق على أوكرانيا والاستيلاء على مزيد من الأراضي.

مقالات مشابهة

  • الناتو يحتفي بتركيا
  • هل تواصل كندا دعم أوكرانيا رغم أزماتها الاقتصادية؟
  • رماة بوتين السود في أتون حرب أوكرانيا
  • روته: زيادة إنفاق الناتو إلى 5% من الناتج المحلي قفزة نوعية لتعزيز الردع ضد روسيا
  • الكرملين مؤيدا ترامب: أوكرانيا خسرت القرم منذ سنوات
  • أوكرانيا تتوعد بتكثيف هجماتها في العمق الروسي
  • مؤسسة الثورة للصحافة تدشّن الصحيفة الإلكترونية للإعلانات
  • أوكرانيا تهدد برد مكثف يشمل العمق الروسي بعد هجمات موسكو الأخيرة
  • منظمة الطاقة الذرية الإيرانية: خبرة إيران في المجال النووي لا يمكن تدميرها
  • 17 خطوة نحو السلام.. مبادرة أمريكية لرسم مستقبل أوكرانيا