تحتفل اليوم بميلاد المسيح الكريم في عام 2024، ونحن نشارك في هذه المناسبة الدينية الهامة للمسيحيين.

تجلب لنا عيد الميلاد المجيد رسالة المحبة والسلام والتسامح، حيث نتذكر ميلاد المسيح الذي جاء لينشر الحب والسلام بين البشر.

في هذا الوقت الرائع من العام، لدينا فرصة لنبعث برسائل التهنئة المليئة بالمحبة والفرح لأحبائنا.

 إن عيد الميلاد المجيد هو فرصة للتعبير عن تقديرنا لهم وشكرهم على وجودهم في حياتنا.

وفي هذا السياق، نود أن نقدم لكم أجمل الصور والتصاميم التهنئة بمناسبة عيد الميلاد المجيد 2024، تتميز هذه الصور بجمال تصميمها وتعبيرها عن روح العيد والفرح.

يمكنكم مشاركة هذه الصور مع أحبائكم لتهنئتهم بهذه المناسبة السعيدة ومشاركة البهجة والاحتفالية.

أجمل صور تهنئة عيد الميلاد المجيد 2024 أفضل تصاميم خلفيات تهنئة الكريسماسأجمل صور تهنئة عيد الميلاد المجيد 2024 أفضل تصاميم خلفيات تهنئة الكريسماسأجمل صور تهنئة عيد الميلاد المجيد 2024 أفضل تصاميم خلفيات تهنئة الكريسماسأجمل صور تهنئة عيد الميلاد المجيد 2024 أفضل تصاميم خلفيات تهنئة الكريسماسأجمل صور تهنئة عيد الميلاد المجيد 2024 أفضل تصاميم خلفيات تهنئة الكريسماسأجمل صور تهنئة عيد الميلاد المجيد 2024 أفضل تصاميم خلفيات تهنئة الكريسماسأجمل صور تهنئة عيد الميلاد المجيد 2024 أفضل تصاميم خلفيات تهنئة الكريسماسأجمل صور تهنئة عيد الميلاد المجيد 2024 أفضل تصاميم خلفيات تهنئة الكريسماسأجمل صور تهنئة عيد الميلاد المجيد 2024 أفضل تصاميم خلفيات تهنئة الكريسماسأجمل صور تهنئة عيد الميلاد المجيد 2024 أفضل تصاميم خلفيات تهنئة الكريسماسأجمل صور تهنئة عيد الميلاد المجيد 2024 أفضل تصاميم خلفيات تهنئة الكريسماسأجمل صور تهنئة عيد الميلاد المجيد 2024 أفضل تصاميم خلفيات تهنئة الكريسماسأجمل صور تهنئة عيد الميلاد المجيد 2024 أفضل تصاميم خلفيات تهنئة الكريسماس

وبوابة "الفجر" تقدم لكم أجمل العبارات التهنئة بمناسبة عيد الميلاد المجيد. نأمل أن يكون هذا العيد مليئًا بالفرح والسلام لكم ولعائلاتكم. نتمنى لكم عيد ميلاد سعيد ومجيد!

في هذا الوقت المميز، نتمنى لكم ولأحبائكم عيد ميلاد مجيد وسعيد، مليء بالفرح والسلام. نتمنى أن يملأ بيتكم نور الميلاد وأن تنعموا بالسعادة والبركة في هذا الموسم المجيد.نتمنى أن يحمل لكم عيد الميلاد المجيد 2024 الكثير من البهجة والسعادة. نأمل أن يكون هذا العيد فرصة للاحتفال بالمحبة وتبادل الفرح مع الأحباء.عيد ميلاد مجيد وسعيد للجميع! نتمنى لكم فصولًا جميلة من الفرح والسعادة في هذا العيد المجيد.نتمنى لكم جميعًا عيد ميلاد مجيد وسعيد في عام 2024.نأمل أن يملأ السعادة قلوبكم وأن يكون العيد فرصة للاحتفال بالمحبة والسلام. كل عام وأنتم بخير!

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: صور تهنئة عيد الميلاد المجيد عيد الميلاد المجيد أجمل صور تهنئة عيد الميلاد المجيد 2024 تهنئة الكريسماس عید میلاد نتمنى لکم فی هذا

إقرأ أيضاً:

بين تهنئة محمد كاكا ودعم حفتر … ماذا يحدث في خاصرة السودان الغربية؟

بدت بعض التهاني المتبادلة في عيد الأضحى هذا العام، كستار كثيف يُخفي وراءه دخان المعارك وترحال المتحركات.
ففي ذات الوقت الذي وجه فيه الرئيس التشادي محمد ديبي (كاكا) برقية تهنئة للرئيس الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان ، بمناسبة عيد الأضحى، كانت الرمال الليبية تهتز تحت عجلات عربات عسكرية في طريقها شرقًا، تعبر عبر المثلث الحدودي بين ليبيا وتشاد والسودان، متجهة نحو أقصى شمال دارفور، في محاولة جديدة لإعادة تموضع ميليشيا الدعم السريع الإرهابية.

وبين التحية والعبور، تتكشّف أبعاد تحالفات غير مرئية، تحاول ترسيخ واقع جديد على حدود السودان الغربية، باستخدام وكلاء بلا قضية، وإسناد عابر للسيادة.

*حفتر: جيش نظامي وخيوط مليشياوية متشابكة*
لا يمكن قراءة تحركات المشير خليفة حفتر دون استحضار تركيبة جيشه العسكرية ومشروعه السياسي. فالرجل الذي يسيطر على شرق ليبيا يدير قوة تتجاوز 70 ألف عنصر، تضم وحدات نظامية إلى جانب مليشيات قبلية ومقاتلين مأجورين. يتوزع نفوذه بين بنغازي وطبرق وسبها، مع تمدد واضح نحو الجنوب الليبي، خاصة في مناطق الكفرة ومرزق.

يعتمد حفتر في تسليحه على خليط من المدرعات الروسية والصينية، والطيران السوفيتي القديم، والأسلحة الخفيفة والمتوسطة، إلى جانب دعم استخباراتي ولوجستي من جهات إقليمية متعددة.

لكن القوة الحقيقية لحفتر لا تقف عند قواته الرسمية، بل تمتد إلى مليشيات مثل:
• لواء الصحراء (الذي يضم مقاتلين من الطوارق والتبو)
• كتيبة طارق بن زياد المعروفة ببطشها في المناطق النائية
• ومجموعات من المرتزقة القادمين من تشاد والنيجر ومالي، يستخدمهم للعمليات غير النظامية، والتنقل في مناطق النفوذ المتداخلة.

*الدعم الحفتري للميليشيا: مناورات استراتيجية أم توريط غير مباشر؟*
مليشيا الدعم السريع الإرهابية، التي تخوض حرباً شرسة ضد الدولة السودانية، تسعى منذ أشهر للحصول على دعم عسكري خارجي يعوّض خسائرها المتلاحقة، بعد أن تلقت ضربات موجعة في العاصمة الخرطوم وأطرافها، من بعد أن تمّ طردها من ولايتي سنار والجزيرة، وبعد أن تلقت كذلك ضربات موجعة في معاقلها في دارفور.

وجدت المليشيا في خليفة حفتر ضالتها، إذ منحها ممرًا بريًا عبر الجنوب الليبي، لتجميع المرتزقة، وتمرير السلاح، وإعادة تموضع مقاتليها المنهكين، ومن الواضح أن حفتر تلقى طلباً، أو إمراً، من داعميه الإقليميين ليفعل ذلك.

تقدر المصادر التي تحدثت إلى “المحقق”، الحضور الميداني للميليشيا داخل ليبيا، ما بين 800 و1200 عنصر، نسبة كبيرة منهم من المرتزقة (تشاديين، نيجريين، وفلول الطوارق من شمال مالي)، مقابل عناصر سودانية قليلة ومنهكة.
تسليحهم لا يتجاوز البنادق الروسية (كلاشنكوف)، ومدافع PKM، وعدد محدود من العربات “التاتشر” المزودة بدوشكا، مع غياب تام للغطاء الجوي أو القدرات الدفاعية المتقدمة. وتنتشر هذه العناصر في محيط الكفرة وسبها، في بيئة قبلية لا توفر غطاءً مستقرًا، ولا شرعية ميدانية.

*نقاط الضعف التي يمكن استثمارها عسكرياً*
رغم هذا التحشيد، إلا أن مكامن الضعف فيه أكبر من مظاهر القوة الظاهرة:
• فالمرتزقة بلا عقيدة، وبلا دافعية للقتال.
• طرق الإمداد الصحراوية مكشوفة، يسهل رصدها واستهدافها جوًا.
• غياب الحاضنة الاجتماعية في شمال دارفور يحرمهم من أي امتداد حقيقي.
• انعدام السيطرة المركزية يجعل كل وحدة في الميدان جزيرة معزولة.

الجيش السوداني، بقوته المنظّمة ومعرفته الدقيقة بطبيعة الأرض والمجتمع، قادر على استثمار هذه الثغرات لتوجيه ضربات مركزة تقطع الإمداد، وتفكك التمركز، وتُفشل المخطط بأقل كلفة.

*الوجهة المحتملة: دارفور لا الشمالية*
رغم انتشار الشائعات حول توجه هذه القوات إلى الولاية الشمالية، إلا أن المعطيات الجغرافية والعسكرية تشير بوضوح إلى أن الهدف الحقيقي يبقى دارفور، خصوصًا محاور كبكابية، كتم، وزالنجي، في محاولة يائسة من الميليشيا لإعادة النفوذ المفقود.
فالولاية الشمالية بطبيعتها الجغرافية وبيئتها السكانية لا توفر أي حاضنة أو خطوط إمداد لوجستية لهذه الجماعات، ما يجعل مهاجمتها عملاً مكلفًا لا طائل منه.

*ميليشيا الدعم السريع: ارتباك القيادة وتآكل البنية*
منذ هزيمتها في أم درمان والخرطوم، تعيش ميليشيا الدعم السريع الإرهابية حالة من التخبط والفقدان الكامل للبوصلة. انقطعت خطوطها الرئيسية، وتفككت وحداتها، وتراجعت معنوياتها، وبدأت دائرة التمرد الداخلي في التوسع.
فشلت قيادتها في تعويض النقص البشري، فلجأت إلى المرتزقة، وهو ما زاد من الهشاشة الميدانية. ولم تعد تملك مشروعًا سياسيًا ولا قدرة على التحكم في مشهد معقد، وهو ما يجعلها اليوم عبئًا حتى على الجهات التي تساندها.

*الرد لا يكون بالسلاح وحده… بل بالضغط المتعدد المحاور*
المعركة الحالية تتجاوز جغرافيا الرصاص. بل المطلوب الآن عمل سياسي استخباراتي موازي يشمل:
• استهداف المليشيات الداعمة لحفتر داخل ليبيا بقصد تغيير مواقفها مما يحدث في السودان.
• فتح جبهة إعلامية ودبلوماسية تكشف ضلوع حفتر في زعزعة استقرار السودان.
• تحييد المرتزقة عبر التواصل مع دولهم الأم أو بوسائل التأثير الميداني.

بهذا التكامل بين الميدان والسياسة والمجتمع، يمكن بناء جدار منيع، لا تصمد أمامه تحالفات المرتزقة، ولا أوهام أمراء الحروب.

في الختام، فإن ما يجري في خاصرة السودان الغربية ليس مجرد تحرك عسكري، بل اختبار حقيقي لقدرة الدولة السودانية على حماية حدودها، وردع من تسوّل له نفسه استخدام ترابها كأرض عبور لمشاريع تخريبية.
الجيش السوداني اليوم لا يدافع فقط عن الجغرافيا، بل عن هوية وطن، ومستقبل أمة، وإرادة شعب يرفض أن يكون رهينة لوكلاء الخارج.

الخرطوم – المحقق

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الرئيس السيسي يهنئ أيسلندا بمناسبة ذكرى يوم الاستقلال
  • إحداها في سوريا..إليكم 10 من أجمل القلاع حول العالم
  • تهنئة للزميل مهدي بمناسبة ازديان فراشه بمولودة أنثى
  • الشعر الشعبي
  • «اللهم ارزقنا من فيض وجودك».. رسائل تهنئة السنة الهجرية الجديدة مكتوبة
  • تهنئة السنة الهجرية الجديدة.. 5 رسائل لمديرك و40 للأهل والأصدقاء
  • بغداد تبدأ أكبر مشروع لتأهيل شوارعها.. والأعظمية تدخل على خط “بغداد أجمل”
  • أجمل عبارات ورسائل تهنئة بمناسبة رأس السنة الهجرية 2025
  • أجمل لاعبة كرة قدم في العالم تستمتع بإجازتها بملابس مثيرة لتترك المتابعين في ذهول (صور)
  • بين تهنئة محمد كاكا ودعم حفتر … ماذا يحدث في خاصرة السودان الغربية؟