نائب عن القانون: الاطار أكبر من يكون كتلة انتخابية مؤقتة
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن نائب عن القانون الاطار أكبر من يكون كتلة انتخابية مؤقتة، عد النائب عن دولة القانون، فراس المسلماوي، الاطار التنسيقي 8220;أكبر 8221; من يكون كتلة انتخابية مؤقتة. وقال المسلماوي؛ في حديث .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نائب عن القانون: الاطار أكبر من يكون كتلة انتخابية مؤقتة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عد النائب عن دولة القانون، فراس المسلماوي، الاطار التنسيقي “أكبر” من يكون كتلة انتخابية مؤقتة.
وقال المسلماوي؛ في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” ان :”الاطار التنسيقي اكبر من يكون كتلة انتخابية مؤقتة او ائتلاف انتخابي ينتهي بالتشضي”، مستدركاً “لدينا خيارين بما يخص الانتخابات اما المقاطعة والقبول بما يحصل او المشاركة لتغيير الواقع الخدمي في المحافظات”.
واضاف، ان “التحالفات ستكون على اساس التعديل في قانون الانتخابات ويفترض بالتحالفات الانتخابية ان تسنجم مع القانون الانتخابي”، مؤكداً “استمرار الحوارات من اجل تشكيل تحالفات انتخابية”.
وبين المسلماوي “هناك اطروحة بدخول قوى الاطار في الانتخابات بكتلة واحدة”، متوقعاً ان “يدار ملف المحافظات بشكل جديد من قبل الاطار التنسيقي”.
واشار الى “موقف رئيس الوزراء محمد شياع السوداني في عدم المشاركة في الانتخابات المقبلة خطوة مميزة واولويته اليوم نجاح البرنامج الحكومي”.
واردف المسلماوي، ان “استقالة رئيس مفوضية الانتخابات نوع من التغيير واستقالة اعضاء شبكة الاعلام جاءت لعدم مسائلتهم”، لافتا الى “مراكز الاقتراع ستراقب عبر الكاميرات في الانتخابات المقبلة والسوداني طلب من المحافظين تقديم اجازات استعدادا للانتخابات”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الاطار التنسیقی
إقرأ أيضاً:
خبير استراتيجي: إسرائيل أُجبرت على التهدئة تحت ضغط الخسائر
أكد الدكتور مختار غباشي، نائب رئيس المركز العربي للدراسات السياسية والاستراتيجية، أن الهدنة الأخيرة بين إسرائيل وإيران ليست نتاج توافق حقيقي، بل جاءت نتيجة ضغوط وتوازنات اضطرارية، مشيرًا إلى أن الطرف الإسرائيلي دخل التهدئة مجبرًا بعد أن تكبد خسائر غير مسبوقة بفعل الضربات الإيرانية.
وأوضح غباشي في تصريحات على قناة الحدث اليوم، أن تل أبيب لم تكن راغبة في إيقاف التصعيد، لكنها وجدت نفسها أمام مأزق داخلي متصاعد، سواء على مستوى الخسائر الاقتصادية أو الأمنية أو النفسية، ما جعل استمرار العمليات العسكرية في هذا التوقيت مستحيلًا سياسيًا وشعبيًا.
وأشار إلى أن إيران أيضًا لم تكن راضية تمامًا عن شروط التهدئة، إذ كانت ترى أن لديها القدرة على زيادة الضغط العسكري داخل العمق الإسرائيلي، لكن الضغوط الدولية وتكتيكات المرحلة دفعتها إلى قبول هدنة مؤقتة لحين ترتيب الأوراق.
وقال نائب المركز العربي إن الهدنة المعلنة تفتقر إلى مقومات الاستدامة، مشددًا على أن العديد من المراقبين يتوقعون عودة القتال في أي لحظة، خاصة في ظل الملفات الحساسة التي لا تزال مفتوحة، وعلى رأسها ملف البرنامج النووي الإيراني.
وأضاف: "تخصيب إيران لليورانيوم بنسبة تتجاوز 60% لا يزال يشكّل قنبلة موقوتة"، متسائلًا عن مصير المواد النووية التي أُثير الجدل حولها مؤخرًا، ومتهمًا الإدارة الأمريكية بتقديم روايات غير دقيقة وربما مضللة بشأن ما سمّته بـ"تدمير البرنامج الإيراني".
واختتم الدكتور غباشي تصريحه بالتأكيد على أن الهدوء الحالي في المنطقة هش وقابل للانهيار في أي وقت، وأن ما نشهده ليس سوى استراحة مؤقتة بين جولات صراع أكبر وأعمق، تُحركها التوازنات الإقليمية والدولية.