زوجة في دعوى طلاق للضرر: «حماتي خربت بيتي وخدت مكاني»
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
تقدمت سيدة تدعى «أسماء.ح» بدعوى طلاق للضرر ضد زوجها «عماد.م» أمام محكمة الأسرة بالبساتين، لإنهاء علاقتها الزوجية التي شبهتها بالجحيم بسبب التوتر والصعوبات التى تواجهها من حماتها وأشقاء زوجها، وذلك بعدما انهال عليها شريك حياتها بالضرب بسبب والدته -على حد قولها.
حماتى متزوجه من زوجىبدأت «أسماء» بسرد قصتها قائلة: «مشفتش يوم حلو من أول أيام زواجي وحماتي قاعدة عندي بالشقة التى تتكون من غرفتين وصالة وقاعدة على نفسي بعد خمس أيام زواج بحجة أنها لا تستطيع فراق ابنها، تحكمات غليظة على حياتي وتدخلات فى كل كبيرة وصغيرة خاصة بي وبيتي وحتى بملابسي.
وأضافت «أسماء»: «كنت أتمنى كأى زوجة بعش زوجية أكون فيه ملكة بمنزلي دون تدخل أحد، وصل الأمر ذروته بإنهاء منعت أهلي من زيارتي، بحجة بينكدوا على ابنها وبيحسده، عندها وسواس قهرى إني هموت ابنها وهحسده أو هضع السم فى الطعام، لذا هى من تقوم بإعداد الطعام ولا يوجد لي أى صفة فى المنزل حتى ابنها أيام كثيرة تطلب أنه ينام معاها بحجرتها بحجة مرضها».
وتابعت الزوجة: «سئمت من العيشة مع زوجى وخاصةً يوم والتانى تقوم حماتى بعمل وليمة لتعزم واحدة من بناتها الخمس بأولادهم لتقضى اليوم معاها وأنا من أقوم بخدمتهم فى شقتي وعلى أثاثي وبفلوس زوجي، أصبحت لا أملك من منزلي حاجة سوى السرير للنوم فقط بعد يوم تعب وتحكمات، مللت من سلبية زوجى اتجاه والدته ليقول لى «دى مريضة وأنا ابنها الوحيد اللى هشيلها طول عمرى» دون مراعاة لشعوري ولا نفسيتي المدمرة من أفعالهم اتجاهى».
واختتمت: «طلبت الطلاق بالتراضي رفض هو وأمه لكى أتنازل عن حقوقى، فتوجهت إلى محكمة الأسرة بالبساتين لرفع دعوى طلاق للضرر والى الآن تنظر بالمحكمة».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أسباب الطلاق الطلاق خلع دعوى الخلع طلاق طلاق للضرر
إقرأ أيضاً:
لقاء في شرس بحجة للتحشيد للدورات العسكرية المفتوحة
الثورة نت/..
عقد في مديرية شرس بمحافظة حجة اليوم، لقاء موسع برئاسة وكيل المحافظة أحمد الأخفش للتحشيد للدورات العسكرية المفتوحة “طوفان الأقصى”.
وأكد اللقاء الذي ضم مدير المديرية جبران ردمان والمشايخ والشخصيات الاجتماعية أهمية الالتحاق بالدورات العسكرية المفتوحة لاكتساب المهارات القتالية والتزود بهدى الله والقرآن الكريم.
وفي اللقاء أكد الوكيل الأخفش على دور الجميع في التوعية بأهمية الدورات العسكرية المفتوحة ورفع الجاهزية استعداداً للمواجهة المباشرة مع العدو الصهيوني في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”.
وأشار إلى أهمية مقاطعة المنتجات والبضائع الأمريكية والإسرائيلية، والتوجه للزراعة واغتنام موسم الأمطار في تحقيق الاكتفاء الذاتي من المحاصيل الزراعية التي تشتهر بها المديرية.