"موسم الرياض" يعلن بدء إنشاء منطقة "بوليفارد Runway" الجديدة بتجارب فريدة وعالمية
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
أعلن رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه (GeA) المستشار تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ، عن بدء إنشاء منطقة "بوليفارد Runway" الجديدة، إحدى مناطق تقويم الرياض، وذلك في إطار التعاون بين "موسم الرياض" والخطوط السعودية، حيث تضم المنطقة تجارب جديدة تتخذ من عدة طائرات مقرًا لها.
وجاء الإعلان عن المنطقة الجديدة بعد توقيع الرئيس التنفيذي للهيئة المهندس فيصل بافرط، ورئيس التسويق لمجموعة السعودية خالد طاش، بحضور معالي مدير عام مجموعة السعودية المهندس إبراهيم بن عبدالرحمن العمر، مذكرة تفاهم لإنشاء منطقة "بوليفارد Runway"، التي تتيح للزوار المواءمة بين تجربة الطائرات وأصناف متعددة من الأطعمة التي تقدمها مطاعم عالمية متخصصة، إلى جانب احتواء المنطقة على العديد من الفعاليات الأخرى منها تجربة رعب استثنائية لإحدى الطائرات، ومنطقة ألعاب متنوعة.
وتقدم المنطقة تجربة مميزة خارجة عن المألوف على متن طائرات ثابتة، مما يسهم في إضفاء البهجة على الزوار الذين سيخوضون عدة تجارب متنوعة، حيث تمت تهيئة الطائرات لتقديم تجربة ترفيهية جديدة، وسيتم الإعلان عن المزيد من التفاصيل في وقت لاحق.
قريباً .. "Boulevard Runway"
منطقة جديدة ضمن مناطق #تقويم_الرياض ????????❤
ستكون مفاجأة … مطاعم ومقاهي ومسارح ومناطق العاب تمنح الزوار تجارب جديدة داخل الطائرات بالتعاون مع @Saudi_Airlines
✈️????#BigTime
RiyadhCalendar##برنامج_جودة_الحياة pic.twitter.com/9ynoWqVLhG
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: موسم الرياض منطقة بوليفارد
إقرأ أيضاً:
اسباقة: يجب إنشاء مطار متخصص لمكافحة الحرائق في نطاق مدن الجبل الأخضر
أكد رئيس لجنة متابعة الزراعة بمجلس النواب، “سعيد خالد اسباقة، أن حرائق الغابات في المنطقة الشرقية لم تعد مجرد وقائع عرضية، بل تحولت إلى كارثة بيئية متكررة تهدد الغطاء النباتي والتنوع البيولوجي في البلاد.
وأضاف: “الحرائق باتت تهدد بانقراض أنواع نادرة من الكائنات، وعلى رأسها السلاحف الصغيرة التي تُعد من الرموز البيئية للمنطقة”.
وأشار إلى أن الحرائق الأخيرة رغم شدتها لم تسفر عن أي خسائر بشرية واقتصرت الأضرار على الغطاء النباتي في المنطقة المتضررة.
كما أكد أن الحاجة باتت ملحة إلى إنشاء مطار متخصص لمكافحة الحرائق في نطاق مدن الجبل الأخضر، نظرًا لتكرار هذه الكوارث سنويًا وغياب وسائل الاستجابة السريعة.
وذكر أن ليبيا، حتى الآن لا تمتلك طائرة واحدة مخصصة لإطفاء الحرائق، وهو أمر غير مقبول في ظل تصاعد آثار التغيرات المناخية وزيادة حجم الكوارث البيئية.
ودعا المواطنين إلى توخي الحيطة والحذر والتعاون الكامل مع الجهات المختصة، من خلال الإبلاغ الفوري عن أي حرائق أو سلوكيات قد تسهم في اندلاعها.
ونوه إلى ضرورة الالتزام التام بالتعليمات والإرشادات الصادرة عن هيئة السلامة الوطنية، خصوصًا مع دخول فصل الصيف الذي تزداد فيه احتمالية الحرائق نتيجة ارتفاع درجات الحرارة وجفاف الأعشاب.
وأوضح أن اللجنة ستستمر في دعم جهود التوعية الوطنية، وتكثيف الرقابة على المناطق الزراعية الغابات، حفاظًا على الأرواح والممتلكات والبيئة.
ودعا الحكومة الليبية إلى اتخاذ مجموعة من الإجراءات العاجلة، من ضمنها توفير طائرات إطفاء متخصصة، إلى جانب تشكيل فرق تدخل سريع مجهّزة ومدرّبة للتعامل مع تضاريس المناطق الجبلية إعداد خطة وطنية شاملة لحماية الغابات.
الوسومليبيا