أسعار القطن في الغربية اليوم.. قفزة جديدة في سعر القنطار وزيادة التوريد
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
قفزت أسعار القطن في الغربية اليوم، قفزة جديدة تنعش جيوب المزارعين، بحسب بيان رسائل أقطان الزهر وفقًا لمزاد القطن الأخير الذي انعقد خلال الساعات القليلة الماضية، إذ جرى بيع نحو 3567 كيسًا بوزن 4137 قنطارًا و972 كيلو من صنف «سوبر جيزة 94 تجاري»، فضلًا عن بيع 95 كيسًا تزن نحو 125 قنطارًا و921 كيلو من القطن صنف «سوبر جيزة 97 تجاري».
وفي السطور الآتية، تستعرض «الوطن» أسعار القطن في الغربية اليوم، وكم سجل سعر قنطار القطن اليوم 2024 بحسب مزاد القطن الأخير.
وجاءت أسعار القطن اليوم من «سوبر جيزة 94 تجاري» في مركز المحلة الكبرى كالآتي:
البنوان.. سجل 13620 جنيهًا إذ جرى بيع 485 كيسًا بإجمالي 547 قنطارًا و186 كيلو.
المعتمدية.. سجل 13740 جنيهًا إذ جرى بيع 464 كيسًا بوزن 543 قنطارًا و323 كيلو.
سندسيس.. سجل 13840 جنيهًا إذ جرى بيع 399 كيسًا بإجمالي 454 قنطارًا و665 كيلو.
كفر دمرو.. سجل 13900 جنيهًا إذ جرى بيع 400 كيسًا بإجمالي 458 قنطارًا و665 كيلو.
العامرية.. سجل سعر قنطار القطن اليوم 13980 جنيهًا إذ جرى بيع 349 كيسًا بوزن 402 قنطارًا و892 كيلو.
ميت السراج.. سجل 13940 جنيهًا إذ جرى بيع 465 كيسا بوزن 543 قنطارًا و215 كيلو.
طنبارة.. سجل 14020 جنيهًا إذ جرى بيع 265 كيسًا بوزن 303 قنطارًا و557 كيلو.
وتضمن مزاد القطن الأخير، وصول سعر قنطار القطن من صنف «سوبر جيزة 94 تجاري» كالآتي:
بندر قطور.. سجل 14000 جنيهًا إذ جرى بيع 231 كيسًا بإجمالي 290 قنطارًا و287 كيلو.
بندر بسيون.. سجل 14240 جنيهًا إذ جرى بيع 299 كيسًا بوزن 351 قنطارًا و671 كيلو.
وفي مركز تجميع سامول بالمحلة الكبرى.. سجل نحو 13895 جنيهًا إذ جرى بيع 210 كيسًا بإجمالي 242 قنطارًا و797 كيلو.
وفيما يخص القطن صنف «سوبر جيزة 97 تجاري» في مركز تجميع «سمبو الكبرى» بزفتى، فقد سجل سعر قنطار القطن اليوم 13500 جنيهًا إذ جرى بيع 95 كيسًا بإجمالي 125 قنطارًا و921 كيلو.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مزاد القطن اليوم سعر قنطار القطن الیوم أسعار القطن فی الغربیة
إقرأ أيضاً:
أسعار الأضاحي ترتفع في الضفة الغربية وسط أزمة اقتصادية خانقة
أذاعت فضائية يورونيوز عربية، لقطات يظهر من خلالها، مع اقتراب عيد الأضحى، ارتفعت أسعار المواشي في الضفة الغربية المحتلة بشكل كبير، في وقت تراجعت فيه قدرة العديد من الفلسطينيين على شراء الأضاحي، ما يعكس أزمة اقتصادية متفاقمة في ظل استمرار الحرب على غزة.
وأوضح إبراهيم القاضي، مدير دائرة حماية المستهلك في وزارة الاقتصاد الفلسطينية، أن العديد من المزارع الإسرائيلية توقفت عن العمل بسبب نقص الأيدي العاملة بعد أحداث السابع من أكتوبر وهو ما أدى إلى ارتفاع كبير في الطلب على المواشي داخل إسرائيل.
وقد استغل بعض المهربين الفلسطينيين هذه الفجوة، فقاموا ببيع المواشي في السوق الإسرائيلي بأسعار مرتفعة، ما تسبب في نقص حاد في المعروض داخل السوق الفلسطيني.
ولتطويق الأزمة، اتخذت وزارة الاقتصاد الفلسطينية، بالتعاون مع الأجهزة الأمنية، إجراءات متعددة للحد من عمليات التهريب، شملت توقيف عدد من المهربين وتحديد أسعار رسمية للحوم والمواشي في محاولة لضبط السوق، بحسب القاضي.
من جانب آخر، لا تزال مجتمعات الرعي الفلسطينية تواجه اعتداءات المستوطنين، ومصادرة الأراضي، والقيود المفروضة على الوصول إلى مناطق الرعي، ما أجبر العديد من مربي الماشية على التوقف عن هذا النشاط والتحول إلى أعمال أخرى.
وقد اضطر كثيرون منهم إلى بيع قطعانهم خوفًا من الخسارة أو بدافع الحاجة المالية.
مقارنة بالسنوات الثلاث السابقة
وتشهد الضفة الغربية تصاعدًا ملحوظًا في عنف المستوطنين منذ بداية الحرب على غزة. وقد أعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أن اعتداءات المستوطنين على المزارعين الفلسطينيين خلال موسم قطف الزيتون الأخير تضاعفت ثلاث مرات على الأقل في عام 2024 مقارنة بالسنوات الثلاث السابقة.