نور النبوي يتجاوز المليون بفيلم "الحريفة" بإيرادات أمس
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
احتل فيلم "الحريفة" المرتبة الأولى في إيرادات شباك تذاكر السينما ، وذلك منذ أول يوم لطرحه بالسينمات .
ايرادات فيلم الحريفة
وقال محمود الدفراوي في تصريحات صحفية له أن فيلم الحريفة بطولة الفنان نور خالد النبوي، وكزبرة، حقق أمس الثلاثاء الموافق 23 يناير، إيرادات بلغت 1،714،797 جنيهًا في شباك التذاكر.
أحداث فيلم “الحريفة”
تدور أحداث فيلم "الحريفة" حول ماجد لاعب كرة القدم الذي تدفعه الظروف العائلية إلى الانتقال من مدرسته الدولية إلى مدرسة حكومية "مدرسة الأبطال بنين"، لتنقلب حياته بعد الانتقال إلى هذه المدرسة بسبب تدهور أوضاع والده المالية، وبعد مرور الوقت يتعرف على مجموعة من الشباب من جروب "الششتاوي"، وينضم إليهم وتبدأ رحلته في دوري الشوارع بعد طرده من الأكاديمية الخاصة بفريقه بسبب "سوء سلوكه"، ومع تتابع الأحداث يشارك ماجد رفقة هؤلاء الشباب في بطولة "الحريفة" والتي تكون جائزتها مليون جنيه، ويتولى مهام تدريب الفريق حينها الاستاذ "شلش"
أبطال فيلم “الحريفة”
يضم فيلم “الحريفة” نخبة من نجوم الفن فهو من بطولة نور النبوي، في أولى بطولاته السينمائية، ونجم كرة القدم السابق والإعلامي أحمد حسام ميدو كممثل لأول مرة، والنجم الصاعد أحمد غزي، ونور إيهاب، خالد الذهبي، سليم الترك ومغني الراب كزبرة في أولى تجاربه السينمائية، والفيلم من إخراج رؤوف السيد، تأليف إياد صالح وإنتاج شركة TVision.
آخر أعمال نور النبوي
يشار أن آخر أعمال الفنان نور النبوي مسلسل "الأجهر"، والذي عرض في دراما رمضان الماضي، وحاز على إعجاب الجماهير في الوطن العربي.
أبطال مسلسل "الأجهر"وضم المسلسل عدد من النجوم أبرزهم درة، سيد رجب، سارة سلامة، عارفة عبد الرسول، خالد زكي، ناهد السباعي، وآخرون من النجوم، وهو من تأليف ورشة ملوك، إخراج ياسر سامي، إنتاج صادق الصباح.
وشارك أيضًا بمسلسل "راجعين يا هوى" الذي تم عرضه خلال شهر رمضان المبارك لعام 2022، وضم المسلسل مجموعة من النجوم أبرزهم هنا شيحة، أنوشكا، وفاء عامر، أحمد داش، إسلام إبراهيم، أحمد خالد صالح، سلمى أبو ضيف، ونور خالد النبوي، وعدد آخر من النجوم، معالجة وسيناريو وحوار محمد سليمان عبدالمالك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبطال الحريفة أبطال فيلم الحريفة نور النبوی من النجوم
إقرأ أيضاً:
خالد بيبو يكشف المستور: كولر ظلم هؤلاء النجوم.. وكنتُ الدرع الذي يحميه من الغضب الجماهيري
في تصريحات تلفزيونية جريئة، فتح خالد بيبو، مدير الكرة السابق بالنادي الأهلي، النار على المدرب السويسري مارسيل كولر، كاشفًا عن تفاصيل وخفايا عديدة من فترة عمله داخل القلعة الحمراء، والتي شهدت توترًا وخلافات خلف الكواليس.
خالد بيبو: كولر ظلم هؤلاء النجوموأكد بيبو خلال مداخلة على قناة "MBC مصر" أن كولر كان يحمل حلمًا شخصيًا يتمثل في المشاركة في كأس العالم، وقد كان على استعداد للتضحية بأي فرد أو لاعب في سبيل تحقيق هذا الهدف، حتى وإن كان ذلك على حساب العدالة داخل الفريق.
وأشار إلى أن بعض اللاعبين تعرضوا لظلم واضح خلال فترة قيادة كولر، موضحًا بالأسماء أن كلًا من: رضا سليم، أحمد عبد القادر، محمد مجدي أفشة، محمود كهربا، وأليو ديانج لم يُمنحوا الفرصة التي يستحقونها داخل المستطيل الأخضر. وأضاف: "كان رضا سليم يسير بخطى ثابتة في البداية، لكنه لم يحصل على دقائق لعب كافية، لأن كولر لم يمنحه الفرصة الكاملة لإثبات نفسه".
إكرامي: كولر أطاح بعبد الحفيظ وبيبو.. ومحمد رمضان لم يكن مناسبًا | ويؤكد: شريف أفضل من مصطفى شوبير جماهير ريال مدريد تشكر إنتر ميلان بعد إقصائه لبرشلونة من دوري الأبطال.. رسالة خاصة في فالديبيباس قبل كلاسيكو الليجاوتابع: "مع انضمام أنتوني موديست، تراجعت فرص كهربا في المشاركة، لأن كولر كان صاحب القرار في ضم موديست، وكان حريصًا على إنجاحه بأي وسيلة، حتى لو كان ذلك على حساب لاعبين آخرين أكثر جاهزية".
وكشف بيبو أن علاقته بكولر بدأت في التوتر مع الوقت، خصوصًا حين كان يتلقى تساؤلات من اللاعبين الذين لا يشاركون عن سبب استبعادهم، بينما كان كولر يرفض أن يُطرح عليه مثل هذه الأسئلة عبر مدير الكرة، مفضلًا أن يتحدث اللاعبون إليه مباشرة، وهو ما يتماشى مع ثقافة أغلب المدربين الأجانب – حسب وصفه – الذين يعتبرون أن وجود مدير كرة قد يقيّد صلاحياتهم.
وتحدث بيبو عن طبيعة العلاقة بين كولر والجمهور، قائلًا: "في بداية الأمر، كان جمهور الأهلي يدافع عن كولر بشدة، وكنت أنا من يتصدى للانتقادات ويحميه من الضغوط. حتى عندما ارتكب أخطاء واضحة، تحملت أنا المسؤولية عنه مرارًا، وحرصت على أن أكون في الواجهة لتفادي الهجوم عليه".
واستطرد: "لكن مع مرور الوقت، وبعد ابتعادي، بدأت الحقائق تظهر تدريجيًا، وسقطت الصورة الوردية التي كانت تحيط به، وبدأت الجماهير تدرك حجم الأخطاء وتوجه انتقاداتها له بشكل مباشر".
وختم بيبو حديثه بتوضيح أن كولر كان يفضل أن يكون المتحكم الأول والأخير بكل تفاصيل الفريق، دون وجود أي وسيط أو تدخل إداري، وهو ما خلق فجوة في أدوار العمل داخل المنظومة، وساهم في توتر العلاقة بينهما.