صورة زعيم الحوثيين على “أسوار إسطنبول التاريخية”
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – شهدت أسوار إسطنبول التاريخية تعليق صورة ضخمة لزعيم جماعة الحوثيين اليمنية، عبد الملك الحوثي.
وتتصدر جماعة الحوثيين في اليمن حديث الرأي العام الدولي نتيجة لاستهدافهم السفن المتجهة إلى إسرائيل عبر البحر الأحمر في محاولة منها لتوجيه أنظار العالم إلى الإبادة التي ترتكبها القوات الإسرائيلية بحق الفلسطينيين بقطاع غزة.
واللافت في الأمر هو تزامن هذه الحركة مع زيارة الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، إلى أنقرة اليوم. ولاقت الصورة الملتقطة في منطقة أدرنه كابي رواجًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا. وحملت الصورة عبارات “جميعنا اليمن” و”متطوعو القدس”.
جدير بالذكر أنه في منتصف نوفمبر/تشرين الثاني الماضي أقدم مجموعة من الأتراك على رفع صورة ضخمة للمتحدث العسكري باسم كتائب القسام، أبو عبيدة، على أسوار قلعة أثرية في مدينة دياربكر، غير أن الصورة تمت إزالتها بعد فترة قصيرة بحجة أن القلعة مدرجة ضمن قائمة اليونيسكو.
Tags: إبراهيم رئيسيإسطنبولالبحر الاحمرالحرب الاسرائيلية على قطاع غزةجماعة الحوثيينالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: إبراهيم رئيسي إسطنبول البحر الاحمر الحرب الاسرائيلية على قطاع غزة جماعة الحوثيين
إقرأ أيضاً:
“إن الشدائد للورى غربال”.. الجيش السوداني يتغزل في الإنصرافي
متابعات- تاق برس
في بادرة رمزية جميلة؛ كرّمت المؤسسة التعاونية للقوات المسلحة السودانية الناشط المعروف بـ”الإنصرافي” أحد أشهر الأصوات الإعلامية الداعمة للجيش السوداني في معركة “الكرامة”.
حيث تم تنظيم احتفال خاص ونُصبت لافتات كبيرة في شوارع العاصمة السودانية الخرطوم تحمل صورة الانصرافي مذيلة بعبارة: “كشفت معادن أهلها.. إن الشدائد للورى غربال”.
وكانت الصفحة الرسمية للمؤسسة قد نشرت منشورًا أشادت فيه بالدور الذي لعبه الإنصرافي منذ الساعات الأولى للتمرد، مؤكدة أنه لم يتوانَ عن الدفاع عن القوات المسلحة بكلمة الحق، في وقت كان فيه الإعلام المساند شبه غائب بسبب عنصر المفاجأة.
مضيفة أن منصات التواصل الاجتماعي شهدت في تلك الفترة هجومًا عنيفًا من قنوات وكتائب إلكترونية مدعومة تعمل على تمجيد المتمردين وتشويه صورة الجيش السوداني.
واختتم بيان المؤسسة بالقول التالي: “لن ننسى من وقفوا بالكلمة، من كتبوا، ومن بثّوا، ومن دافعوا بالحقيقة… من لا يشكر الناس لا يشكر الله. شكرًا الإنصرافي، وشكرًا لكل من جعل الكلمة جبهة صامدة في وجه التضليل”.
الانصرافيالجيش السودانيمعركة الكرامة