رئيس منصة إحسان: 5 مليارات ريال مستهدف الصندوق الوقفي
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
قال الرئيس التنفيذي لمنصة إحسان إبراهيم الحسيني، إننا دشنا الصندوق الوقفي، الذي سينعكس على استدامة أعمال العطاء بمستهدف قدره خمسة مليارات ريال، سيكون عائدها على أعمال البر والخير.
وأضاف، بمداخلة لقناة الإخبارية، أن الصندوق مبادرة بالشراكة من الهيئة العامة للأوقاف حيث يوفر فرص الوقف للمتبرعين ليستثمر مبالغ التبرع لصرف عائدها على الأهداف التي يريدها الواقفون ويستقبل تبرعات من داخل وخارج المملكة، مشيرا إلى وصول جميع المبالغ إلى المستحقين.
وتابع الحسيني، أن هذا الصندوق الوقفي سيكون له عظيم الأثر في استدامة أعمال البر والعطاء في مجتمع اعتاد التكافل الاجتماعي والمداومة على أعمال البر والخير، وتجاوزت المبالغ حتى أمس 700 مليون ريال، مشيرا إلى متابعة صرف كل ريال من خلال لجنة إشرافية.
فيديو | الرئيس التنفيذي لمنصة إحسان إبراهيم الحسيني: دشنا الصندوق الوقفي، الذي سينعكس على استدامة أعمال العطاء بمستهدف قدره 5 مليارات ريال #عين_الخامسة #الإخبارية pic.twitter.com/gt1JH5iTvZ
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) January 29, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: إحسان الصندوق الوقفی
إقرأ أيضاً:
قرار بقتل 50 فيلا بزيمبابوي لتخفيف الضغط على المحميات
قرّرت السلطات المعنية بالحياة البرية في زيمبابوي، أمس الثلاثاء، إصدار تصاريح لقتل ما لا يقل عن 50 فيلا في محمية تحتوي على عدد من الأفيال يفوق بثلاثة أضعاف قدرة البيئة على التحمّل.
وذكرت هيئة إدارة المتنزهات والحياة البرّية في زيمبابوي أن محمية "سيف فالي" الواقعة في جنوب البلاد تضم حاليا حوالي 2,550 فيلا، في حين أن قدرتها الاستيعابية لا تتجاوز 800 فيل، الأمر الذي قد يشكّل خطرا على التعايش بين الحيوانات البرّية والسكّان.
وخلال السنوات الخمس الماضية، قامت هيئة المنتزهات والحياة البرّية بنقل 200 من الفيلة، إلى محميات متفرّقة في محاولة للسيطرة على الأعداد المتزايدة في البلاد.
وقالت السلطات المعنية إن لحوم الفيلة التي سيتمّ قتلها ستوزّع على السكّان، بينما سيتمّ تسليم عاجها إلى هيئة المنتزهات.
وتُعد زيمبابوي من الدول التي تضم أكبر أعداد من الأفيال على مستوى العالم، وقد زادت أزمة التغيّر المناخي من حدة الصراع بين الإنسان والحياة البرية، حيث باتت الأفيال تتوغّل داخل المناطق السكنية بحثا عن الطعام والماء.
وكانت زيمبابوي، الواقعة في شرقي أفريقيا، قد سمحت بعملية قتل مشابهة في العام الماضي شملت نحو 200 فيل، وهي الأولى من نوعها منذ عام 1988.
إعلانوذكرت السلطات حينها أنها ستوزّع لحوم الأفيال على المجتمعات المتضررة من الجفاف الإقليمي الشديد، وذلك بعد أن اتخذت ناميبيا خطوة مماثلة.