خروج ملك بريطانيا وزوجة ابنه من المستشفى في يوم واحد
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
خرجت أميرة ويلز، والملك تشارلز الثالث من عيادة خاصة في لندن اليوم بعد الإجراءات، وخرجت الأميرة من المستشفى بعد نحو أسبوعين من خضوعها لعملية جراحية في البطن، فيما خضع الملك «لإجراء تصحيحي» لتضخم البروستاتا، وجرى نقله إلى المستشفى خلال عطلة نهاية الأسبوع.
بيان رسمي من القصروقال قصر باكنجهام في بيان بحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية: «خرج الملك بعد ظهر اليوم من المستشفى، بعد العلاج الطبي المخطط له، وأعاد جدولة ارتباطاته العامة المقبلة للسماح بفترة نقاهة خاصة، ويود الملك أن يشكر الفريق الطبي وجميع المشاركين في دعم زيارته للمستشفى، ويعرب عن امتنانه لجميع الرسائل الطيبة التي تلقاها في الأيام الأخيرة».
وخرج الملك البريطاني البالغ من العمر 75 عاما، في وقت سابق من اليوم الاثنين من نفس المستشفى الخاص، عيادة لندن، ستأخذ زوجة الأمير ويليام، ملك بريطانيا المستقبلي، البالغة من العمر 42 عامًا، فترة طويلة من الراحة، ما يؤدي إلى تعليق جدول أعمالها المزدحم عادةً بالارتباطات العامة والخاصة.
تعليق القصروقال قصر كنسينجتون في بيان له: «عادت أميرة ويلز إلى منزلها في وندسور لمواصلة تعافيها من الجراحة، ويود الأمير والأميرة أن يتقدما بالشكر الجزيل للفريق بأكمله في مستشفى لندن، وخاصة طاقم التمريض المتفاني، على الرعاية التي قدموها، ولا تزال عائلة ويلز تشعر بالامتنان للتمنيات الطيبة التي تلقتها من جميع أنحاء العالم».
علاج سابقودخت كيت إلى المستشفى في 17 يناير لإجراء عملية جراحية غير محددة، وقال القصر جينها إنها قد تتعافى بنهاية مارس المقبل، وقال القصر حينها إن ويليام سيتراجع أيضًا عن بعض ارتباطاته وسيقوم بإلغاء الرحلات الخارجية المقبلة للتركيز على أطفال الزوجين الثلاثة الصغار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ملك بريطانيا كيت ميدلتون الأمير ويليام علاج
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد ضحايا غارات الاحتلال على قطاع غزة منذ فجر اليوم إلى 22 شهيدا
أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”، في نبأ عاجل بارتفاع عدد ضحايا غارات الاحتلال على قطاع غزة منذ فجر اليوم إلى 22 شهيدا.
وبحسب بحث نُشر في مجلة لانسيت الطبية، فإن تحرك الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لخفض معظم التمويل الأمريكي للمساعدات الإنسانية الخارجية، قد يؤدي إلى وفاة أكثر من 14 مليون شخص إضافي بحلول عام 2030.
وتشير الأبحاث إلى أن ثلث الأشخاص المعرضين لخطر الوفاة المبكرة هم من الأطفال.
وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو ، في مارس الماضي، إن إدارة الرئيس ترامب ألغت أكثر من 80% من جميع البرامج في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (يو إس إيد).
وقال ديفيد راسيلا، الذي شارك في تأليف تقرير لانسيت، في بيان: "بالنسبة للعديد من البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، فإن الصدمة الناتجة ستكون مماثلة في نطاقها لجائحة عالمية أو صراع مسلح كبير".
وأضاف راسيلا، الباحث في معهد برشلونة للصحة العالمية، أن خفض التمويل "يهدد بوقف مفاجئ - وحتى عكس - عقدين من التقدم في مجال الصحة بين الفئات السكانية الضعيفة".
ويأتي التقرير في الوقت الذي يجتمع فيه العشرات من زعماء العالم في مدينة إشبيلية الإسبانية هذا الأسبوع لحضور مؤتمر المساعدات الذي تقوده الأمم المتحدة، وهو الأكبر منذ عقد من الزمان.
وبمراجعة البيانات من 133 دولة، قدر فريق الباحثين أن تمويل الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية منع 91 مليون حالة وفاة في البلدان النامية بين عامي 2001 و2021.