من رأس التين إلى الحرملك.. 25 صورة للقصور الملكية المصرية من الداخل والخارج
تاريخ النشر: 7th, December 2025 GMT
تُعد القصور الملكية في مصر نافذة على تاريخ الدولة ومشهدًا يجمع بين الفن المعماري الراقي والثراء التاريخي والثقافي، حيث امتدت مسيرة بنائها على أكثر من قرن من الزمان، لتشهد على مراحل مختلفة من حكم أسرة محمد علي وأحداث مصر السياسية والاجتماعية، وقصر رأس التين في الإسكندرية، مرورًا بقصر القبة وقصر عابدين بالقاهرة، وصولًا إلى القصور الساحلية مثل قصر الصفا وقصر الحرملك.
وتنوعت التصاميم بين الطرازات الأوروبية والإسلامية والبيزنطية، لتجسد رؤية الحكام في الجمع بين الجمال والوظيفة والسياسة، ولتصبح هذه القصور اليوم محطات مهمة للسياحة والثقافة في مصر، تروي قصة تطور العمارة الملكية ومكانة مصر بين عواصم العالم.
ويرصد "مصراوي"، وفق موقع رئاسة الجمهورية، أبزر المعلومات والصور عن القصور الرئاسية المصرية، كما يلي:
قصر رأس التين
أمر محمد علي باشا ببناء قصر رأس التين على هيئة حصن ليكون مقر حكمه داخل قلعة صلاح الدين بالقاهرة، ووضع تصميمه المهندس الفرنسي "سير يزي بيك" في الفترة من 1834 حتى 1847، أي استغرق البناء 13 عامًا، ولم يتبقَّ من القصر القديم سوى البوابة التي تحمل اسم "محمد علي" وبعض الأعمدة الجرانيتية.
وخلال عهد الخديوي إسماعيل، تحول القصر إلى المقر الصيفي لحكام أسرة محمد علي، فيما قام الملك فؤاد بإعادة بنائه ليصبح مكوَّنًا من ثلاثة طوابق، مع تحديث أثاثه وجعل البناء أكثر عصرية، كما أُنشئ على جزء من مساحته مسجد ذو طابع معماري متميز.
وفي عهد الملك فاروق، أضيف مبنى الأميرات للقصر، ليقيم فيه الملكة وأبناؤه خلال الصيف إلى جانب الملك في الإسكندرية، كما أنشأ الخديوي إسماعيل محطة للسكة الحديد داخل القصر لتسهيل انتقاله وأسرته بين رأس التين والقاهرة، وقد جرى تجديد هذه المحطة على يد الملك فؤاد عام 1920.
قصر القبة
يُعد قصر القبة أحد أبرز القصور الملكية في عصر أسرة "محمد علي باشا"، وقد شُيد في عهد الخديوي إسماعيل على أطلال منزل قديم لوالده إبراهيم باشا.
واستمر العمل في إنشائه لمدة 6 سنوات، بدءًا من عام 1867 وحتى أواخر 1872، وتم افتتاح القصر رسميًا في يناير 1873 خلال حفل زفاف الأمير محمد توفيق، ولي عهد الخديوي إسماعيل، ليرتبط القصر لاحقًا بحفلات الزفاف والأفراح الأسطورية للعائلة المالكة.
ويمتد القصر على مساحة شاسعة تصل إلى نحو 190 فدانًا، ما يجعله من أكبر القصور الملكية في مصر، وقد سُمّي نسبةً إلى مبنى القبة القديم من عصر المماليك، الذي كان يحيط به بحيرة مائية تجذب العائلات الراقية للصيد والتنزه.
وتتميز حدائق القصر بتنوع نادر من الأشجار والنباتات التي تعود إلى عهد الخديوي إسماعيل، ما يضفي على المكان طابعًا فخمًا وبيئة طبيعية متميزة.
قصر عابدين
قصر عابدين جوهرة القرن التاسع عشر، وقد شهد الكثير من الأحداث التي ساهمت في قيام مصر كدولة مستقلة. وقد كان هذا القصر منذ نشأته عام ١٨٦٣ حتى ثورة ١٩٥٢ شاهدًا على ٩٠ عامًا من الأحداث الاجتماعية والسياسية الحافلة، حيث يذكر التاريخ أن إمبراطور فرنسا "نابليون الثالث" في عام ١٨٦٧ قد وجَّه دعوة إلى الخديوي "إسماعيل" للحضور باسم مصر في المعرض العالمي الذي أُقيم وقتها في العاصمة الفرنسية "باريس"، وقد استقبل الخديوي "إسماعيل" البارون "هاوسمان" الرأس المُخطِّط لتطوير وإعادة بناء مدينة "باريس"، واصطحبه في نزهات وجولات في أنحاء المدينة الأوروبية حيث الشوارع الفسيحة والمتنزهات والحدائق المُنسَّقة والمباني الجديدة بطرزها المختلفة. وبعدها أدرك الخديوي إسماعيل أن عاصمته لا بد أن تواكب باقي العواصم في التطوير والتقدم.
وكان الاحتفال الكبير بافتتاح "قناة السويس" أهم قناة ملاحية في العالم قد أوشك على البدء، وكانت ضيفة الشرف الإمبراطورة الفرنسية "أوجيني" ومعها المهندس "فردیناند ديليسبس" مع عدد كبير من الأباطرة وملوك وأمراء العالم. وفي نوفمبر عام ١٨٦٩ لم يكن قد اكتمل بناء قصر عابدين، فاستضاف "أوجيني" في فيلا عمر الخيام (فندق الماريوت حاليًا). وقد كان قصر ومیدان عابدين يمثلان مركز المدينة الجديدة التي تشع منها الشوارع المتألقة البهية. - تم بناء قصر عابدين على أطلال منزل قديم كان يملكه "عابدين" بك أحد أمراء الأتراك، وكان يشغل وظيفة أمير اللواء السلطاني. وعند البدء في بناء قصر عابدين رُدِمَت عدة برك كانت موجودة وسُوِّيَت الأرض، كما تم شراء عدة مبانٍ ملاصقة وأُزيلَت، و دأب الخديوي "إسماعيل" لعدة سنوات على شراء الأملاك المجاورة حتى وصلت مساحة الأرض إلى ٢٥ فدانًا تقريبًا كما ورد في حجة ملكية القصر.
قصر عابدين جوهرة القرن التاسع عشر، وقد شهد الكثير من الأحداث التي ساهمت في قيام مصر كدولة مستقلة. وقد كان هذا القصر منذ نشأته عام ١٨٦٣ حتى ثورة ١٩٥٢ شاهدًا على ٩٠ عامًا من الأحداث الاجتماعية والسياسية الحافلة، حيث يذكر التاريخ أن إمبراطور فرنسا "نابليون الثالث" في عام ١٨٦٧ قد وجَّه دعوة إلى الخديوي "إسماعيل" للحضور باسم مصر في المعرض العالمي الذي أُقيم وقتها في العاصمة الفرنسية "باريس"، وقد استقبل الخديوي "إسماعيل" البارون "هاوسمان" الرأس المُخطِّط لتطوير وإعادة بناء مدينة "باريس"، واصطحبه في نزهات وجولات في أنحاء المدينة الأوروبية حيث الشوارع الفسيحة والمتنزهات والحدائق المُنسَّقة والمباني الجديدة بطرزها المختلفة. وبعدها أدرك الخديوي إسماعيل أن عاصمته لا بد أن تواكب باقي العواصم في التطوير والتقدم.
وكان الاحتفال الكبير بافتتاح "قناة السويس" أهم قناة ملاحية في العالم قد أوشك على البدء، وكانت ضيفة الشرف الإمبراطورة الفرنسية "أوجيني" ومعها المهندس "فردیناند ديليسبس" مع عدد كبير من الأباطرة وملوك وأمراء العالم. وفي نوفمبر عام ١٨٦٩ لم يكن قد اكتمل بناء قصر عابدين، فاستضاف "أوجيني" في فيلا عمر الخيام (فندق الماريوت حاليًا). وقد كان قصر ومیدان عابدين يمثلان مركز المدينة الجديدة التي تشع منها الشوارع المتألقة البهية. - تم بناء قصر عابدين على أطلال منزل قديم كان يملكه "عابدين" بك أحد أمراء الأتراك، وكان يشغل وظيفة أمير اللواء السلطاني. وعند البدء في بناء قصر عابدين رُدِمَت عدة برك كانت موجودة وسُوِّيَت الأرض، كما تم شراء عدة مبانٍ ملاصقة وأُزيلَت، و دأب الخديوي "إسماعيل" لعدة سنوات على شراء الأملاك المجاورة حتى وصلت مساحة الأرض إلى ٢٥ فدانًا تقريبًا كما ورد في حجة ملكية القصر.
قصر الصفا
يقع قصر الصفا على ربوة عالية تطل على البحر المتوسط في الإسكندرية، ويبدو للزائر وكأنه منارة البحر أو حارسه الأمين، وبُني القصر عام 1887 في منطقة رمل الإسكندرية، وتحديدًا في حي زيزينيا الراقي، الذي كان مقصدًا للصفوة في زمن الأسرة العلوية لبناء قصورهم وسراياهم الفخمة، ويُعد القصر من أبرز القصور الرئاسية بالمدينة، مُعدًا لاستقبال كبار الوزراء وضيوف الدولة أثناء وجودهم في الإسكندرية.
شيد القصر الكونت اليوناني إستيفان زيزينيا، الذي كان يعمل في تجارة القطن بالإضافة إلى كونه قنصل بلجيكا في مصر، ثم تحول لاحقًا إلى فندق جلوريا أوتيل، وفي عام 1927، اشترى الأمير محمد علي توفيق، نجل الخديوي توفيق، القصر وجدد بنائه ليصبح قصرًا ملكيًا، وأطلق عليه اسم قصر الصفا تيمنًا بجبل الصفا المذكور في القرآن الكريم كأحد مناسك الحج.
يُذكر أن الأمير محمد علي باشا توفيق كان الشقيق الذكر الوحيد للخديوي عباس حلمي الثاني، وتولى وصاية العرش بين وفاة الملك فؤاد الأول وتولي ابن عمه الملك فاروق الحكم حتى بلغ السن القانونية في 28 أبريل 1936، ثم أصبح وليًا للعهد لحين إنجاب فاروق ابنه الأمير أحمد فؤاد الثاني.
كان الأمير محمد علي من رواد تأسيس القصور الضخمة بالإسكندرية، وقد ألهم هذا النهج النبيلة فاطمة حيدر لبناء قصرها المعروف اليوم باسم "متحف المجوهرات"، وحرص الأمير على إبراز الطابع الفني الإسلامي في القصر، فزُينت واجهته بآيات قرآنية، ومنها ما كتب على مدخل القصر: "ادخلوها بسلام آمنين".
قصر الطاهرة
في عام 1924، قامت أمينة هانم، ابنة الخديوي إسماعيل، بشراء قطعة أرض لتقيم عليها فيلا صغيرة، وانتقلت الملكية لاحقًا إلى ابنها محمد طاهر باشا، ومن اسمه جاء تسمية القصر باسم قصر الطاهرة.
وتم تحويل الفيلا الأصلية إلى قصر فاخر على الطراز الإيطالي، بإشراف المهندس الإيطالي الشهير أنطونيو لاشيك، الذي أضفى على المبنى لمسات معمارية مميزة وأسلوبًا ملكيًا راقيًا.
وفي عام 1939، اشترى الملك فاروق الأول القصر من محمد طاهر باشا بمبلغ 40,000 جنيه، وأهداه إلى زوجته الأولى الملكة فريدة، ليصبح أحد أبرز القصور الملكية في الإسكندرية.
قصر الاتحادية
يعتبر قصر الاتحادية بصفة عامة مزيجًا رائعًا يجمع بين العمارة الشرقية والإسلامية، حيث تضافرت في إنشائه براعة الفنانين لإخراجه بهذه الروعة من أعمال الديكور وزخارف الرخام والمرمر والنقوش الإسلامية والآيات القرآنية، حيث جمع مبنى القصر أروع وأجمل ما في الفنون الإسلامية والعربية من صحون وقباب ومقرنصات وأطباق نجمية وفنون الأرابيسك والشبابيك الجصية وروعة الزجاج المُلوَّن.
يرجع تاريخ المنطقة إلى عهد الخديوي "عباس حلمي الثاني" (١٨٩٢ – ١٩١٤)، حيث أنشأ البارون "إمبان" - وهو بلجيكي الجنسية من أغنى أثرياء العالم - ضاحية جديدة سُمِّيَت "هليوبوليس" أي مدينة الشمس التي عُرِفَت بعد ذلك بحي مصر الجديدة، وكانت تتمتع هليوبوليس بخمسة مدارس ونادٍ رياضي وحلبة لسباق الخيل وملهى عام.
وأُنشئ عليها فندق كان من المُخطَّط أن يُطلق عليه في البداية فندق "الواحة"، ولكن عند الافتتاح أُطلق عليه اسم "هليوبوليس بالاس". وقد استغرق بناؤه عامين (١٩٠٨ – ١٩١٠)، ووضع تصميمه المهندس المعماري البلجيكي الشاب "إرنست جسبار"، وهو نفس المهندس الذي صمَّم حي مصر الجديدة، وساعده في تصميم أهم القاعات وأكبرها المهندس المعماري الفرنسي "ألكسندر مارسيل"، واتَّخذ الطابع والطراز الإسلامي وقام بإعداد الديكور المهندس "جورج لوي كلود".
في عام ١٩٢٨ وُصِفَ الفندق بأنه فندق "ألف ليلة وليلة"، وكان من أجمل وأهم الفنادق في العالم في ذلك الوقت، وكان طرازه المعماري المتميز ملفتًا لنظر أثرياء وملوك العالم؛ فأصبح عامل جذب سياحي للعديد من الشخصيات الملكية في مصر وخارجها، إضافة الي رجال الأعمال والأثرياء. وكان من أهم نزلائه: "ميلتون هيرشي" مؤسس ومالك شركة "هرشي" للشيكولاتة الأمريكية، و"جون مورجان" الاقتصادي والمصرفي الشهير، والملك "ألبرت الأول" ملك بلجيكا وزوجته الملكة "إليزابيث دو بافاريا".
قصر الحرملك
يُعد قصر الحرملك جزءًا من سرايا المنتزه التي تنقسم إلى قسمين رئيسيين: السلاملك والحرملك. وقد اكتُشفت منطقة المنتزه في عهد الخديوي عباس حلمي الثاني عام 1892، حيث شُيد على إحدى التبتين قصر السلاملك ليكون مقرًا صيفيًا للأسرة المالكة، وعُرفت المنطقة كلها لاحقًا باسم المنتزه، ويُستغل الموقع حاليًا كفندق.
وفي عام 1925، أمر الملك فؤاد الأول ببناء قصر الحرملك على التبة الثانية، ليكون آخر القصور الملكية التي شُيِّدت في تاريخ الأسرة العلوية، وصُمم على الطراز الإيطالي، وأعد المهندس الإيطالي فيروتشي تصميم القصر، واستغرق البناء من عام 1925 حتى 1929، مع طابع معماري يغلب عليه الأسلوب البيزنطي.
وتبلغ المساحة الكلية للقصر 46,481.6 مترًا مربعًا، بينما تمتد حدائقه على مساحة 43,680.1 مترًا مربعًا، ما يجعله أحد أبرز المعالم الملكية والفنية في الإسكندرية.
اقرأ أيضًا:
أول رد رسمي على أنباء مصادرة جميع مركبات التوك توك
توجيهات مشددة من الرئيس لمواجهة الغش في الثانوية العامة
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
القصور الملكية المصرية قصر عابدين قصر الطاهرة قصر القبة قصر رأس التين قصر الاتحادية أخبار ذات صلةفيديو قد يعجبك
محتوى مدفوع
أحدث الموضوعاتإعلان
أخبار
المزيدإعلان
من رأس التين إلى الحرملك.. 25 صورة للقصور الملكية المصرية من الداخل والخارج
روابط سريعة
أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلامياتعن مصراوي
من نحن اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصيةمواقعنا الأخرى
©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا
القاهرة - مصر
26 18 الرطوبة: 17% الرياح: جنوب غرب المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي من نحن إتصل بنا إحجز إعلانك سياسة الخصوصيةالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: الطقس دولة التلاوة انتخابات مجلس النواب 2025 مهرجان القاهرة السينمائي المتحف المصري الكبير الطريق إلى البرلمان كأس السوبر المصري سعر الفائدة خفض الفائدة زيادة أسعار البنزين توقيع اتفاق غزة احتلال غزة مؤتمر نيويورك ترامب وبوتين صفقة غزة هدير عبد الرزاق قصر عابدين قصر القبة قصر رأس التين قصر الاتحادية مؤشر مصراوي قراءة المزید أخبار مصر القصور الملکیة فی فی الإسکندریة صور وفیدیوهات الأمیر محمد الملک فؤاد من الأحداث قصر القبة القصر من محمد علی ا وجینی وقد کان ا مراء فی عام لاحق ا فی مصر
إقرأ أيضاً:
مش هتعيش في الجنة.. رئيس الجالية المصرية يوجه تحذيرات من الهجرة الغير شرعية
كشف علاء ثابت رئيس الجالية المصرية في برلين، عن التحديات التي تواجه أصحاب الهجرة الغير شرعية عقب وصولهم لدول أوروبا.
وقال "ثابت"، في تصريحاته لمصراوي، إن المهاجرين الغير الشرعيين يواجهون الكثير من الصعوبات أولها البطالة وعدم اتاحة أي فرص عمل لهم كونهم لا يحملوا أي أوراق رسمية تثبت هويتهم فضلا عن تعرضهم لحالة خوف ورهبة طوال الوقت خوفًا من الملاحقة القانونية.
وتابع: المهاجر الغير الشرعي عندما يذهب أوروبا يتخيل أنه سيعيش في الجنة وهذا غير صحيح على الإطلاق فالغربة صعبة جدًا خاصة على الغير شرعيين.
واختتم ثابت حديثه داعيًا الشباب بالسفر للخارج عبر الجهات الرسمية التابعة للدولة فقط وعدم الانسياق حول دعوات الهجرة الغير شرعية "مفيش واحد دخل أوروبا بطريقة غير شرعية إلا ورجع تاني بعد خسارة فلوسه وصحته".
جاء ذلك على هامش استقبال أحمد عبدالقادر ميدو صاحب واقعة الدفاع عن السفارات في أوروبا بمطار القاهرة.
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
علاء ثابت الهجرة الغير شرعية برلين الجالية المصرية أخبار ذات صلةفيديو قد يعجبك
محتوى مدفوع
أحدث الموضوعاتإعلان
أخبار
المزيدإعلان
"مش هتعيش في الجنة".. رئيس الجالية المصرية يوجه تحذيرات من الهجرة الغير شرعية
روابط سريعة
أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلامياتعن مصراوي
من نحن اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصيةمواقعنا الأخرى
©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا
القاهرة - مصر
26 18 الرطوبة: 17% الرياح: جنوب غرب المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي من نحن إتصل بنا إحجز إعلانك سياسة الخصوصية