شاهد.. ليلة خروج بطل كأس إفريقيا (فيديو)
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
خرج المنتخب السنغالي من دور الـ16 لبطولة كأس أمم إفريقيا لكرة القدم، على يد نظيره الإيفواري، إثر خسارته أمامه بركلات الترجيح (5-4) في المباراة التي جمعتهما مساء يوم الاثنين.
انتهى الوقت الأصلي للقاء بالتعادل بهدف لمثله، حيث وضع المهاجم السنغالي حبيب ديالو "أسود الترانغا" في المقدمة بهدف مبكر، بعد مرور أربع دقائق فقط من انطلاق صفارة البداية، ورد لاعب خط الوسط الإيفوار فرانك كيسي بهدف التعادل لأصحاب الأرض متأخرا قبل أربع دقائق فقط من نهاية الوقت الأصلي، ليذهب الطرفان إلى شوطين إضافيين، لم يسفرا عن أي هدف.
وتمكن منتخب أصحاب الأرض الإيفواري من حسم نتيجة المواجهة لصالحة في سلسلة ركلات الترجيح، بخمسة أهداف مقابل أربعة، وتجريد نظيره السنغالي من اللقب، على ملعب "شارليس كونان باني - Charles Konan Banny Stadium" بمدينة "ياموسوكرو" بساحل العاج.
????????| GOAL: KESSIE SCORES THE WINNING PENALTY FOR IVORY COAST!!!!!
SENEGAL ARE OUT!!! #AFCON2023
pic.twitter.com/vDR01DOACZ
ونجح منتخب كوت ديفوار، الذي حالفه الحظ كثيرا ليتأهل بشق الأنفس إلى دور الـ16 لكأس إفريقيا 2023، في مواصلة مشواره والوصول إلى الدور ربع النهائي للبطولة، وسيكون فيه بانتظار الفائز من المباراة التي ستجمع منتخبي مالي وبوركينا فاسو مساء اليوم الأربعاء، على ملعب "أمادو جون كوليبالي - Amadou Gon Coulibaly Stadium" بمدينة كورهوغو الإيفوارية.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: المنتخب السنغالي ساديو ماني كأس إفريقيا
إقرأ أيضاً:
مبعوث ترامب يشرح تفاصيل الضربة الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية .. فيديو
واشنطن
قال مبعوث الرئيس الأمريكي ترامب، ستيف ويتكوف، إن الهدف من الضربة الأمريكية على إيران كان القضاء على التخصيب والقدرة على التسلح النووي، مؤكدًا أن هذا الهدف قد تحقق.
وأضاف ويتكوف في حديث مع Fox news: “كان هناك ثلاث منشآت رئيسية في إيران كنا قلقين بشأنها؛ أصفهان، وهي منشأة تحويل، لا يمكن التسلح من دون وجود ما يعرف بعملية التحويل في بداية التخصيب، ثم عملية تحويل أخرى لتحويل المادة إلى معدن في نهاية التخصيب. منشأة التحويل هذه، وهي الوحيدة في إيران القادرة على القيام بذلك، تم تدميرها بالكامل في أصفهان. كانت فوق الأرض، وقد تم قصفها، ولم تصمد”.
وتابع: “لم يعد لديهم قدرة على التحويل، وهذا يعني أنهم لا يستطيعون التسلح، حتى لو كانوا قد خصبوا اليورانيوم بنسبة 90%”.
وواصل: “أما المفاعلان النوويان الآخران فهما في نطنز، أحدهما فوق الأرض والآخر تحت الأرض. نعلم أننا دمرنا المنشأة الموجودة تحت الأرض، أما المنشأة فوق الأرض، والتي كانت قد تضررت بالفعل من قبل الإسرائيليين، فقد ألقينا عليها قنبلة أخرى لضمان تدميرها الكامل، ونحن نعلم ذلك يقيناً”.
واستكمل :” أن آخر مفاعل تخصيب كان يعمل هناك تعرض لـ12 قنبلة خارقة للتحصينات في فوردو. لا شك أنه تم اختراق الغطاء الواقي، ولا شك أنه كان في عمق مناسب للقنابل، ولا شك أنه تم تدميره”.
واستطرد: “غير وارد إطلاقًا بدء عملية التخصيب. تدمير منشأة التحويل والتي لا يعرف عنها الكثير من الناس يعني أنه لا يمكن بدء عملية التخصيب من الأساس، وهي ضرورية لإكمال التخصيب”.
وأوضح أنه بمجرد الوصول إلى نسبة 90% من التخصيب، يجب تحويل المادة إلى شكل معدني، وتشكيلها إلى كرة معدنية مستديرة، لافتًا إلى أن هذه الكرة تدخل في القنبلة بدون عملية التحويل، لا يمكن لا بدء التخصيب ولا إنهاءه بنجاح لصنع سلاح.
واختتم حديثه: “هذا الجزء تم تدميره. بالإضافة إلى ذلك، كما قلت، المفاعلات النووية في نطنز (اثنين) وفي فوردو (واحد)، جميعها تعرضت لأضرار، وتم تدمير معظم أو كل أجهزة الطرد المركزي فيها، بطريقة تجعل من شبه المستحيل إعادة تشغيل هذا البرنامج. برأيي، وبحسب رأي العديد من الخبراء، سيستغرق الأمر سنوات لإعادة بنائه”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/3AkTiYw8bG8UfnwD.mp4