في أول زيارة منذ 24 عامًا.. الرئيس الفرنسي يصل إلى السويد
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
التقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالملك السويدي كارل السادس عشر غوستاف ورئيس الوزراء أولف كريسترسون، في أول زيارة من هذا النوع منذ ٢٤ عامًا.
وألقى كل من الملك كارل وكريسترسون وماكرون كلمة عقب الاجتماع الذين جمعهم تحت عنوان "الأمن الأوروبي في زمن التحديات العالمية".
وقال ملك السويد: "نحن نعيش في وقت مضطرب، ويواجه العالم عدة أزمات خطيرة، فقد غيرت الحرب العدوانية الوحشية التي شنتها روسيا ضد أوكرانيا أوروبا في نواح كثيرة".
وأضاف: "إن تعاوننا داخل الاتحاد الأوروبي أقوى من أي وقت مضى".
شاهد: الهند تحتفل بعيد استقلالها بحضور الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون فيديو: ماكرون يشارك في احتفالات الهند بعيدها الوطني الخامس والسبعينوالغرض من هذه الزيارة هو تعزيز العلاقات بين السويد وفرنسا، إضافة لتحفيز تعاون أعمق في مجالات مثل الابتكار والتحول الأخضر، بالإضافة إلى الدفاع والأمن في المنطقة.
من جهته، قال الرئيس الفرنسي: "التكلفة الحقيقية، على المديين القصير والطويل، للانتصار الروسي في أوكرانيا مرتفعة للغاية بالنسبة لنا جميعًا".
وأضاف: "يجب أن يكون هذا الدعم لكييف من خلال الأسلحة والذخائر وبرامج التدريب وكل ما سيحتاجونه من أجل المقاومة".
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد:عدوى الجرارات تنتقل من باريس إلى بروكسل..المزارعون يحاصرون المدينة احتجاجاً على ظروفهم المعيشية شاهد: في ظل شح الإمدادات وانسحاب الطواقم الطبية.. كارثة كبيرة تهدد مستشفى ناصر في خانيونس شاهد: الأطباء يضربون عن العمل بالمستشفيات الجامعية في ألمانيا السويد فرنسا الحرب في أوكرانياالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السويد فرنسا الحرب في أوكرانيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الاتحاد الأوروبي قطاع غزة جو بايدن غزة حركة حماس مستشفيات إسبانيا الحرب العالمية الثانية باكستان فرنسا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الاتحاد الأوروبي قطاع غزة جو بايدن غزة حركة حماس الرئیس الفرنسی یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
يديعوت: دول الخليج تطالب ترامب بإنهاء حرب غزة وسط قلق إسرائيلي
حذر المحلل العسكري رون بن يشاي في صحيفة يديعوت أحرونوت، اليوم الجمعة، من خطورة تصاعد الأوضاع في غزة على المستوى الإقليمي، مشيرًا إلى أن دول الخليج تنظر إلى القضية كقنبلة موقوتة قد تشعل حربًا إقليمية وتؤجج الغضب الشعبي ضدها في الداخل، ما يدفعها للمطالبة بتدخل أميركي حاسم لوقف الحرب أو على الأقل فرض تهدئة طويلة الأمد ومستقرة.
وأشار بن يشاي إلى أن ملف تطبيع العلاقات بين إسرائيل والمملكة العربية السعودية لم يعد مطروحًا على جدول الأعمال، وذلك في ظل المعارضة الشديدة من قبل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لأي دور للسلطة الفلسطينية في غزة أو أي مفاوضات تتعلق بإقامة دولة فلسطينية.
وأضاف أن إسرائيل تخشى من الهدايا السياسية التي قد يقدمها الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب للسعودية وقطر والإمارات، خاصة في حال تضمنت تنازلات تمس أمنها القومي، مثل دعم برنامج نووي سعودي يتيح التخصيب المحلي لليورانيوم أو اتفاقيات لا تضمن إطلاق سراح جميع المختطفين لدى حماس .
وفي هذا السياق، أوضح بن يشاي أن وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر موجود حاليًا في واشنطن في مهمة حساسة تهدف إلى ضمان أمرين: أولًا، ألا يُفاجئ ترمب إسرائيل بأي اتفاق غير منسق؛ وثانيًا، أن لا تُستخدم غزة كورقة مقايضة تدفع إسرائيل ثمنها عبر إبقاء حماس في السلطة المسلحة داخل القطاع، مقابل استثمارات خليجية في الولايات المتحدة.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية وزير الدفاع الأميركي يلغي زيارة كانت مقرّرة إلى إسرائيل هآرتس: ضغوط أميركية كبيرة على إسرائيل لعقد صفقة مع حماس قبل 13 مايو موقع عبري: ترامب بحث مع وزير إسرائيلي أمس الحرب على غزة الأكثر قراءة استطلاع: معظم الإسرائيليين يتوقعون بقاء حماس بالحكم في غزة بالفيديو: 6 شهداء في قصف إسرائيلية على مدينة غزة جيش إسرائيل يهاجم فلسطينيين حاولوا الوصول لمنازلهم بطولكرم ونور شمس قطر: غارة إسرائيل على دمشق عدوان على السيادة وانتهاك للقانون عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025