تصنيف«براند فاينانس».. المستشفيات السعودية الأفضل في الشرق الأوسط وأفريقيا
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
حافظت المستشفيات السعودية على أفضليتها على مستوى الشرق الأوسط وأفريقيا للعام الثاني على التوالي، في الترتيب العالمي لأفضل 250 مستشفى لعام 2024، الصادر عن "براند فاينانس".
ضم التصنيف 7 مستشفيات سعودية، خمس منها أتت ضمن الـ 100 الأفضل عالمياً، وفي المقدمة منها مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، الذي حافظ على صدارة القطاع الصحي محلياً وإقليمياً.
واستحوذ على مقدمة التصنيف مستشفى مايو كلينك الأمريكي، وهيمنت الولايات المتحدة على 11 مركزاً من بين أفضل 25 مستشفى، كما شملت القائمة أيضًا العديد من المستشفيات الأوروبية، وقفز في هذا العام معهد عموم الهند للعلوم الطبية إلى المركز الثالث، ليكون المؤسسة الصحية الأولى خارج الولايات المتحدة.
وضم التصنيف الذي تعتمد نتائجه على استطلاع آراء آلاف الممارسين الصحيين في أكثر من 30 دولة، 7 مستشفيات سعودية، وهي على الترتيب: مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، ومدينة الملك سعود الطبية، ومستشفى الملك خالد الجامعي، والشؤون الصحية للحرس الوطني، ومدينة الملك فهد الطبية، ومستشفى الملك فهد الجامعي، مدينة الملك عبدالله الطبية، والمستشفيان الأخيران صنفوا في المراتب بين 101 -205، فيما أتت المستشفيات السعودية الأخرى ضمن قائمة الـ 100 الأفضل عالمياً.
ويعزو مراقبون الحضور اللافت للمستشفيات السعودية في التصنيف العالمي إلى مبادرات برنامج تحول القطاع الصحي إحدى برامج رؤية المملكة 2030 التي أطلقها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظه الله -، وثمرة للدعم غير المحدود الذي توليه القيادة الرشيدة للقطاع الصحي.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مستشفى الملک
إقرأ أيضاً:
عاجل. نتنياهو: غيّرنا وجه الشرق الأوسط وقضينا على محمد السنوار في قطاع غزة
أعلنت إسرائيل اغتيال محمد السنوار، القيادي في "حماس" وشقيق يحيى السنوار، في ضربة جديدة ضمن حملة تستهدف قيادات الحركة منذ بداية الحرب، بهدف تدمير بنية القيادة العسكرية لـ"حماس" في غزة. اعلان
في ظل التصعيد المستمر والعمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة، أعلنت إسرائيل عن تمكنها من استهداف أحد أبرز القادة العسكريين في حركة "حماس"، محمد السنوار، في خطوة قد تمثل ضربة جديدة لبنيان القيادة العسكرية للحركة.
أأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، الأربعاء، أن الجيش الإسرائيلي تمكن من اغتيال قائد حركة "حماس" في قطاع غزة، محمد السنوار، خلال عملية عسكرية نفذتها إسرائيل في شهر مايو الماضي.
وقال نتانياهو خلال جلسة عامة في الكنيست (البرلمان الإسرائيلي): "خلال 600 يوم غيّرنا فعليًا وجه الشرق الأوسط. أخرجنا الإرهابيين من أرضنا، وبقوة دخلنا قطاع غزة وقضينا على عشرات الآلاف من الإرهابيين، وقضينا على... محمد السنوار".
وبحسب ما ذكرته وسائل الإعلام الإسرائيلية، فإن محمد السنوار استُهدف بغارة جوية إسرائيلية في 13 مايو/أيار الماضي، في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة. وأكدت صحيفة "وول ستريت جورنال"، قبل أيام، أن "حماس" عثرت على جثة القيادي الكبير، دون أن تُقدّم الحركة تعليقًا رسميًا حتى اللحظة.
Relatedبعد موافقة حماس على مقترح وقف إطلاق النار تقارير عن عزم نتنياهو أن يزف قريبا خبرا سعيدا حول الرهائن الحرب على غزة تطوي يومها ال600.. لا أفق للحل ومظاهرات تطالب نتنياهو بالتراجعنتنياهو: غزة سجن كبير وحدودها مغلقة ولو كان الأمر بيدنا لسمحنا للجميع بمغادرتهاوأشار الجيش الإسرائيلي في بيان سابق إلى أنه نفّذ ضربة دقيقة استهدفت مركز قيادة وتحكم لمقاتلي "حماس" تحت الأرض، أسفل المستشفى الأوروبي في خان يونس، وهو الموقع الذي كان يعتقد أن السنوار يتواجد فيه وقت الغارة.
ومحمد السنوار هو الشقيق الأصغر ليحيى السنوار، زعيم "حماس" في قطاع غزة سابقاً، والذي تتهمه إسرائيل بأنه العقل المدبر للهجوم الذي شنته الحركة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 المسمى "بطوفان الأقصى"، وأدى إلى اندلاع الحرب الحالية. وقد لقي يحيى السنوار مصرعه في عمليات عسكرية إسرائيلية جنوب قطاع غزة في أكتوبر 2024.
كما يُعد محمد السنوار أحد أبرز القادة العسكريين في كتائب القسام، الجناح المسلّح لحركة "حماس"، وتولى بعد مقتل شقيقه قيادة الحركة في قطاع غزة بشكل فعلي، إلى جانب عدد من القادة الذين استهدفتهم إسرائيل خلال الفترة الماضية، ومن بينهم محمد الضيف، قائد كتائب القسام، ونائبه مروان عيسى، وعدة قادة آخرين.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة