لبنان ٢٤:
2025-05-15@19:41:41 GMT

مقدمات النشرات المسائيّة

تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT

مقدمات النشرات المسائيّة

مقدمة تلفزيون "أن بي أن"

هذه المرة ليس اليمن ... بل سوريا والعراق كانا في مرمى عدوان أميركي إستفاق العالم على أصدائه. العدوان أدرجه منفذوه في خانة الإنتقام للهجوم الذي استهدف قبل أيام قاعدة أميركية في الأردن وأدى إلى سقوط أكثر من أربعين جنديا بين قتيل وجريح.
بحسب الأميركيين طالت الضربات أهدافا مرتبطة بفيلق القدس في الحرس الثوري وفصائل حليفة لإيران في مناطق على جانبي الحدود السورية - العراقية لكن ما يقوله ليس بالضرورة هو الحقيقة!

وفيما رأت دمشق أن العدوان ليس له مبرر سوى محاولة إضعاف قدرة الجيش السوري وحلفائه في مجال محاربة الإرهاب شددت بغداد على أن الضربات الأميركية خرق للسيادة وتهديد يجر العراق والمنطقة إلى ما لا يحمد عقباه.

وأكدت الحكومة العراقية أن واشنطن زيفت الحقائق بالإدعاء أن الضربات كانت بتنسيق مسبق معها. صحيح أن الموجة الأولى من الضربات لم تستهدف أي مواقع داخل إيران لكن من المؤكد أنها ستذكي التوترات في المنطقة نتيجة العدوان الإسرائيلي على غزة.
وقد حرص البيت الأبيض على القول إن واشنطن لا تريد حربا مع طهران فيما أكد الرئيس الأميركي جو بايدن أن بلاده لا تسعى إلى تصعيد في الشرق الأوسط إلا أنها سترد حتما على من يؤذي الأميركيين.

الضربات الأميركية في سوريا والعراق تأتي في ظل إشتعال حريق العدوان الإسرائيلي في قطاع غزة حيث يتركز القصف المعادي على مدينة رفح التي لجأ إليها أكثر من مليون فلسطيني الأمر الذي دفع الأمم المتحدة إلى تشبيه هذه المدينة المكتظة بطنجرة ضغط. كما تتزامن الضربات الأميركية مع مساع لتحقيق هدنة مؤقتة في القطاع من ضمنها جولة لكل من وزيري الخارجية الاميركي والفرنسي في المنطقة إعتبارا من غد الأحد. وسيضمن الفرنسي (ستيفان سيجورنيه) جولته زيارة للبنان تركز على عنوانين: الإستحقاق الرئاسي وجبهة الجنوب. على تخوم تلك الجبهة لم تتوقف الإعتداءات الإسرائيلية موقعة شهداء ومصابين ومخلفة أضرارا في الممتلكات.

وفي الإطار زفت أفواج المقاومة اللبنانية (أمل) إلى قائدها الإمام السيد موسى الصدر وجماهيرها المؤمنة الشهيدين المجاهدين مصطفى عباس ضاهر وعلي خليل محمد اللذين ارتقيا أثناء قيامهما بواجبهما الوطني والجهادي دفاعا عن لبنان والجنوب.
وقد دعت الأفواج جماهيرها إلى المشاركة الواسعة في مراسم تشييع الشهيدين غدا في بليدا.

في السياسة لا يزال الإجتماع الذي عقده رئيس مجلس النواب نبيه بري الثلاثاء الماضي مع سفراء اللجنة الخماسية  محور التداول الداخلي. وفي هذا الشأن أكد الرئيس بري في حديث لصحيفة الشرق الأوسط نشر اليوم أنه اتفق مع السفراء على لبننة الإستحقاق الرئاسي مشيرا إلى أن المجموعة الخماسية لا مرشح لها ولا تضع فيتو على أي من المرشحين  واكد أن السفراء الخمسة لم يتطرقوا خلال اللقاء إلى الخيار الثالث ولم يعترضوا على دعوته الكتل النيابية للتلاقي والحوار. وبحسب الصحيفة سأل الرئيس بري أمام زواره عن الجدوى في إضاعة الوقت واتهامه بتعطيل دور اللجنة الخماسية.

مصرفيا وماليا إنتهت الإجتماعات الماراتونية بين مصرف لبنان وجمعية المصارف إلى تعميم أصدره المركزي اليوم ويعدل فيه التعميم 151. ويسمح التعميم الجديد الرقم 166 للمودع بسحب مبلغ مئة وخمسين دولارا نقدا في الشهر.

مقدمة تلفزيون "أم تي في"

من لبنان الى غزة وصولا الى سوريا والعراق : سباق بين المساعي الديبلوماسية والاحتمالات العسكرية . في لبنان اولاً تصعيد يومي في الجنوب ، تقابله محاولات تهدئة يقوم بها المجتمع الدولي . والاسبوع الطالع سيحمل زيارتين اساسيتين : الاولى لوزير خارجية فرنسا الى بيروت ، والثانية للموفد الاميركي آموس هوكستين الى تل ابيب . للزيارتين هدف واحد : تهدئة الاوضاع على الحدود اللبنانية - الاسرائيلية . لكن الامر يبدو صعبا ، في ظل اصرار اسرائيل على ان يتراجع حزب الله الى شمال الليطاني ، مقابل رفض قاطع للأمر يبديه حزبُ الله . 

في غزة ايضاً سباق بين الضربات المكثفة لاسرائيل ،  لا سيما على مدينة رفح وبين الجهود الديبلوماسية الهادفة للتوصل الى هدنة انسانية واطلاق سراح الرهائن . علما ان الوقت يداهم الجميع ، وخصوصا ان رفح تحولت بمثابة طنجرة ضغط مملؤة باليأس ، كما اكد مسؤولٌ كبير في الامم المتحدة ... وفي سوريا والعراق ضربات جوية اميركية استهدفت اكثر من خمسةٍ وثمانين  موقعا على ارتباط بالحرس الثوري الايراني وأدت الى سقوط اربعين قتيلا . والضربات ليست إلا بداية الرد ، كما أعلن وزير الدفاع الاميركي ، الذي أكد من جهة ثانية ان اميركا لا تريد حربا مع ايران . لكن ، من يضمن اذا استمرت الضربات العسكرية الا تتوسع الحرب في المنطقة لتصبح حربا شاملة؟ نبدأ النشرة من العملية الاميركية. مقدمة تلفزيون "أو تي في"

بعد حرب غزة وتداعياتها على جنوب لبنان، ثم في البحر الأحمر واليمن، واثر الاستهدافات الايرانية في سوريا والعراق، وصولاً الى باكستان، بلغ التصعيد الإقليمي الذروة في الساعات الاخيرة، مع بدء الردود الاميركية على ضربة الأردن.
فماذا بعد مشهد النار المتنقل بين بلدان الشرق الاوسط، بوتيرة لم يعرفها تاريخ المنطقة، على رغم الحروب المتتالية التي عرفتها على مرّ السنين؟
هل يفتح ما يجري الباب امام الحل الكبير؟ ام ان في الامر مبالغة، وشيئاً من التمني؟ فيما المكتوب على بلدان المشرق، ومن ضمنها لبنان، أن تبقى اسيرة الموت والدمار والنار؟
الأكيد أن أحداً لا يملك الجواب الأكيد. فحتى صنَّاع القرار، قد تجرُّهم أحياناً تطورات الأحداث إلى حيث لم يخططوا ولم يريدوا. فعسى ان تسبق المساعي كل انزلاق او فلتان.
اما لبنانياً، فمن الواضح ان الطروحات التي نقلها الى المسؤولين وزير الخارجية البريطانية حول الحدود لم تلقَ صدى ايجابيا لدى حزب الله، بدليل مواقف الشيخ نعيم قاسم والاجواء الاعلامية المسربة اليوم، تماما كما لم تُفضِ زيارة سفراء الخماسية لعين التينة الى اي نتائج ايجابية، حيث سمعوا تمسكا حاسما بترشيح سليمان فرنجية.
وفي الخلاصة، لا حلول لبنانية في الافق، وما على اللبنانيين في هذه المرحلة الا العيش وفق معادلة “كل يوم بيومه”، ومن هنا انصبِّت الانظار على التعميم الجديد لمصرف لبنان.

مقدمة تلفزيون "أل بي سي"

إنشغل العالم بالضربة التي وجهتها الولايات المتحدة الأميركية في العراق وسوريا، وكان لافتا أن الضربة لم تشمل إيران، علما أن واشنطن تحمّل طهران مسؤولية وقوفها وراء حلفائها, سواء في العراق أو في سوريا أو اليمن.  لم يعد مهمًا عدد الأهداف، وهي بالمناسبة خمسة وثمانون هدفًا. ولم يعد مهمًا عدد القتلى، وهو بلغ الأربعين. المهم أن واشنطن وطهران تلتزمان الضرب تحت السقف، وباللغة الرائجة، تلتزمان قواعد الاشتباك. فوزارة الدفاع الأميركية تقول إنها لا تريد حربا مع إيران، ولا تعتقد أن طهران تريد حربا كذلك. 

في المقابل، صعَّدت إيران لهجتها، لكنَّ هذا التصعيد لم يتجاوز الحدود الكلامية، فرأت أن الغارات "مغامرة وخطأ استراتيجي آخر ترتكبه الحكومة الأميركية، ولا نتيجة لها سوى ازدياد التوتر وعدم الاستقرار في المنطقة".

في لبنان، انشغل اللبنانيون بالتعميم الذي أصدره حاكم مصرف لبنان بالإنابة، والذي حمل الرقم 166، ويقضي بدفع مئة وخمسين دولارا شهريا لكل مودع, وحدد التعميم شروط الإفادة منه. حتى الساعة لم يظهر رد فعل المصارف ولاسيما تلك غيرُ القادرة على تطبيقه بشكل دائم، كذلك لم تظهر مواقف المودعين منه. 

مقدمة تلفزيون "الجديد"

عدوان اميركي مزود بخاصية العلم والخبر وميزته أنه يأتي لمرة واحدة من دون اتباع الأجواء الحربية المفتوحة .  هو عدوان تعلم به المنطقة , تتبلغ به دول حليفة, تحيد فيه ايران , ويحتاط العراق ويتخذ الاردن تدابيره ، ويتم اللعب الحربي الاميركي على الارض السورية وحدودها العراقية .  أغرب رد من نوعه للولايات المتحدة الاميركية التي ثأرت لجنودها الثلاثة بضربة النصف ساعة اخترقت فيها أميركا سيادة بلدين عربيين، وحرصت  القيادة الوسطى الأميركية  على الاشارة الى  أن الضربات نفذت بطائرات انطلقت من الولايات المتحدة، وهي بذلك تبرق الى دول المنطقة بأننا لم نستخدم قواعدنا العسكرية على اراضيكم .. فلا داعي للرد. والرسالة الاميركية الاكثر فعالية كانت سياسية، إذ حرص المتحدث باسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض جون كيربي على القول"إننا لا نسعى إلى حرب مع إيران".   وشدد على أن الولايات المتحدة أبلغت الحكومة العراقية قبل تنفيذ الضربات الانتقامية   وجاءت مواقف الرئيس جو بايدن لتضع نقطة على آخر السطر وتؤكد  أن "أميركا لا تسعى لصراع في الشرق الأوسط، أو أي مكان آخر في العالم. وفي النقاط تعادلت اميركا وايران عبر المواقف، وأعلن الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي أن بلاده لن تبدأ حربا، لكنها سترد على كل من يحاول أن يستأسد عليها، مضيفا أن الأميركيين يؤكدون أنهم لا ينوون الدخول في صراع مع ايران ، في حين كانوا سابقا يقولون إن الخيار العسكري هو المطروح امامهم. وسواء ايران ام اميركا، فإن الطرفين يتجهان الى اولويات تفرض نفسها مع بدء نزول المعسكر الاسرائيلي عن تضاريس غزة،  ودخول الرئيس الاميركي في  حرب انتخابية تستنزف طاقاته حتى نوفمبر المقبل. ويشرف بايدن على صفقة غزة من خلال ايفاد وزير خارجيته انطوني بلينكن الى المنطقة واسرائيل، مع توقعات بانجاز المهمة خلال ايام وقد وصفت  صحيفة "يديعوت أحرونوت"  المفاوضات بـ"الصعبة"، وقالت إن إسرائيل تتوقع أن ترد حماس، الأحد، على الصفقة المقترحة.
وفي أول تعليق يحمل الايجابية، قال القيادي في حماس أسامة حمدان إننا منفتحون على اي مبادرات، ونحن نتناقش مع شركائنا من الفصائل في غزة  وردنا يستند على وقف الحرب وانسحاب اسرائيل. . ويبدو ان لبنان تبلغ  باقتراب الاتفاق وبأن  الهدنة سوف تنعكس تلقائيا على الهدوء في الجنوب، وذلك بعد " عنتريات " اسرائيلية ادعت فصل غزة عن جبهة الشمال، وهي مجرد تهديدات لا يقوى الاسرائيلي على تنفيذها لأن لديه ابتلاء تسعين الف مستوطن هجروا الشمال ونزحوا الى قلب اسرائيل. كما ان جبهاته لا تزال مفتوحة في غزة، وألويته العسكرية تتراجع وتنسحب عند كل إخفاق  ومواجهة مع المقاومين. واليوم رد نائب الامين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم على تهديدات اسرائيل ، وقال : نحن في الميدان إن اعتديتم ردينا عليكم، وإن وقفتم جانبا ندرس كيف نتصرف مع هذا الوجود بالطريقة المناسبة، وإذا فكرتم في إعادة المستوطنين بتصعيد الحرب، فهذا يعني أنكم تفقدونهم أي أمل بالعودة. وسيظل لبنان ساحة استقبال ووداع،  فبعد البريطاني والهنغاري والالماني والاوروبي والاميركي والفرنسية الاولى، يصل الفرنسي الثاني حيث جولة  وزير الخارجية  الجديد ستيفان سيجورني مطلع الأسبوع  وكل هذه الوفود تزرع في الاراضي اللبنانية غرسة القرار 1701 والمطالبة برعايته وتطبيقه .. ومع ان الوزراء الغربيين يصلون الى لبنان بعد الطواف في اسرائيل، لكن ايا منهم لا يفاتح دولة العدو بالالتزام فإذا طبقوا .. طبقنا ، لكن لبنان لن يعطي العدو شبكة امان بالمجان .. ويهديه خطا ازرق جديدا .. ويمنحه منطقة عازلة ستقضم  من قرى اهل الجنوب الامامية .  بنود هذا القرار الدولي

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: سوریا والعراق مقدمة تلفزیون فی المنطقة ترید حربا فی سوریا

إقرأ أيضاً:

المساعدة الأميركية والعربية للبنان بشروط؟

كتب معروف الداعوق في" اللواء":من يتمعَّن بموقف الرئيس الاميركي دونالد ترامب، لدى تطرقه في الرياض بالامس، الى موضوع لبنان، يدرك بسهولة ان الموقف الاميركي المعلن لمساعدة ودعم لبنان، بعد التوقيع على اتفاق وقف اطلاق النار في نهاية شهر تشرين الثاني الماضي، لم يتبدل، ويتكرر بكل مناسبة، وهو ما أكده ترامب امام قادة دول الخليج العربي في قمة استثنائية، وترتكز على شرطين اساسيين، اولهما ضرورة قيام الدولة اللبنانية بنزع سلاح حزب الله، وثانيهما البحث الجدي لاقامة سلام بين لبنان واسرائيل . هناك من يعتبر ان مطلب نزع سلاح حزب الله من قبل الدولة اللبنانية، قد بوشر به فعليا على الارض، وتم تحقيق خطوات متقدمة بهذا الخصوص، بعد انتشار الجيش اللبناني في مناطق جنوب الليطاني، وقيامه بمصادرة عشرات المستودعات ومراكز تخزين الاسلحة التابعة لحزب الله، كما العديد منها شمال الليطاني بعيدا عن الضجيج الاعلامي، فيما يتبقَّى استكمال هذه المهمة في جميع المناطق اللبنانية من دون استثناء، نتائج الحوار الذي يجريه رئيس الجمهوربة مع حزب الله بهذا الخصوص.
اما الشرط الثاني الذي ركز عليه ترامب فهو دفع تحرك لبنان لعقد اتفاقية سلام مع اسرائيل أسوة بدول عربية عديدة، فدونه محاذير وصعوبات، وقد يكاد مستحيلا في هذه المرحلة، بانتظار انتهاء الحرب الاسرائيلية على غزّة، والاتفاق على حل للقضية الفلسطينية .
هل يعني ان برودة التحرك الاميركي، لانهاء استمرار الاحتلال الاسرائيلي لبعض مناطق الجنوب والاعتداءات اليومية على لبنان، والتباطؤ في مديد العون والمساعدات الاميركية المالية والاقتصادية، للتعافي واعادة الاعمار، تنتظر قيام الدولة بتنفيذ هذين الشرطين حتى النهاية، وهو ما عبّر عنه الرئيس الاميركي بوضوح .   مواضيع ذات صلة فساد... فتح تحقيق في العراق بسبب المساعدات للبنان Lebanon 24 فساد... فتح تحقيق في العراق بسبب المساعدات للبنان 15/05/2025 05:44:32 15/05/2025 05:44:32 Lebanon 24 Lebanon 24 أورتاغوس عائدة إلى بيروت باتجاهات "حاسمة" ولودريان يربط المساعدات بتنفيذ الشروط Lebanon 24 أورتاغوس عائدة إلى بيروت باتجاهات "حاسمة" ولودريان يربط المساعدات بتنفيذ الشروط 15/05/2025 05:44:32 15/05/2025 05:44:32 Lebanon 24 Lebanon 24 مصدر دبلوماسي لبناني: تعيين الجنرال الأميركي مايكل جي ليني رئيسا للجنة مراقبة وقف النار (العربية) Lebanon 24 مصدر دبلوماسي لبناني: تعيين الجنرال الأميركي مايكل جي ليني رئيسا للجنة مراقبة وقف النار (العربية) 15/05/2025 05:44:32 15/05/2025 05:44:32 Lebanon 24 Lebanon 24 الخارجية الأميركية: واشنطن لا تريد أن تسيطر على غزة بل المساعدة في تحسين مستقبلها (الحدث) Lebanon 24 الخارجية الأميركية: واشنطن لا تريد أن تسيطر على غزة بل المساعدة في تحسين مستقبلها (الحدث) 15/05/2025 05:44:32 15/05/2025 05:44:32 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً انتخابات طرابلس المتعثّرة تطيح محافظ الشمال واعتراضات وزارية على التعيينات Lebanon 24 انتخابات طرابلس المتعثّرة تطيح محافظ الشمال واعتراضات وزارية على التعيينات 22:05 | 2025-05-14 14/05/2025 10:05:00 Lebanon 24 Lebanon 24 زيارة اورتاغوس رهن الاجراءات جنوب الليطاني واليونيفيل قلقة من العدائية الإسرائيلية Lebanon 24 زيارة اورتاغوس رهن الاجراءات جنوب الليطاني واليونيفيل قلقة من العدائية الإسرائيلية 22:06 | 2025-05-14 14/05/2025 10:06:00 Lebanon 24 Lebanon 24 استمرار الاتصالات لتحقيق المناصفة في انتخابات بيروت خوفا من التشطيب Lebanon 24 استمرار الاتصالات لتحقيق المناصفة في انتخابات بيروت خوفا من التشطيب 22:15 | 2025-05-14 14/05/2025 10:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 سعيد لا يوافق على سياسة صندوق النقد وسلام يذكره بثوابت الحكومة Lebanon 24 سعيد لا يوافق على سياسة صندوق النقد وسلام يذكره بثوابت الحكومة 22:39 | 2025-05-14 14/05/2025 10:39:22 Lebanon 24 Lebanon 24 المستقلون في الجنوب يحبطون خطط "الثنائي الشيعي" Lebanon 24 المستقلون في الجنوب يحبطون خطط "الثنائي الشيعي" 22:32 | 2025-05-14 14/05/2025 10:32:39 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة أطلت كالعروس بالأبيض.. نادين نسيب نجيم محط الأنظار على السجادة الحمراء في مهرجان كان (فيديو) Lebanon 24 أطلت كالعروس بالأبيض.. نادين نسيب نجيم محط الأنظار على السجادة الحمراء في مهرجان كان (فيديو) 00:24 | 2025-05-14 14/05/2025 12:24:31 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد طلاق سيدة أردنية بسبب احتضانها له.. هكذا ردّ راغب علامة على الأمر Lebanon 24 بعد طلاق سيدة أردنية بسبب احتضانها له.. هكذا ردّ راغب علامة على الأمر 23:19 | 2025-05-13 13/05/2025 11:19:59 Lebanon 24 Lebanon 24 أغمي عليها خلال حفل الفنان مروان خوري.. شاهدوا ردة فعله (فيديو) Lebanon 24 أغمي عليها خلال حفل الفنان مروان خوري.. شاهدوا ردة فعله (فيديو) 00:31 | 2025-05-14 14/05/2025 12:31:20 Lebanon 24 Lebanon 24 فيديو ينتشر.. شاهدوا كيف رقصت ابنة الفنان عمرو دياب مع هذا الشاب Lebanon 24 فيديو ينتشر.. شاهدوا كيف رقصت ابنة الفنان عمرو دياب مع هذا الشاب 02:31 | 2025-05-14 14/05/2025 02:31:02 Lebanon 24 Lebanon 24 من أصل فلسطيني.. العارضة الشهيرة بيلا حديد تتحدى مهرجان "كان" وتطل بإطلالة جريئة (فيديو) Lebanon 24 من أصل فلسطيني.. العارضة الشهيرة بيلا حديد تتحدى مهرجان "كان" وتطل بإطلالة جريئة (فيديو) 02:46 | 2025-05-14 14/05/2025 02:46:34 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 22:05 | 2025-05-14 انتخابات طرابلس المتعثّرة تطيح محافظ الشمال واعتراضات وزارية على التعيينات 22:06 | 2025-05-14 زيارة اورتاغوس رهن الاجراءات جنوب الليطاني واليونيفيل قلقة من العدائية الإسرائيلية 22:15 | 2025-05-14 استمرار الاتصالات لتحقيق المناصفة في انتخابات بيروت خوفا من التشطيب 22:39 | 2025-05-14 سعيد لا يوافق على سياسة صندوق النقد وسلام يذكره بثوابت الحكومة 22:32 | 2025-05-14 المستقلون في الجنوب يحبطون خطط "الثنائي الشيعي" 22:19 | 2025-05-14 حوار مع "الحزب" بشأن "القرض الحسن" فيديو مأساة تحل بفنان شهير.. ابنته مصابة بالسرطان في المرحلة الرابعة (فيديو) Lebanon 24 مأساة تحل بفنان شهير.. ابنته مصابة بالسرطان في المرحلة الرابعة (فيديو) 04:04 | 2025-05-13 15/05/2025 05:44:32 Lebanon 24 Lebanon 24 "كان هيخلع كتفي".. بطلة "فهد البطل" تكشف حقيقة زواجها من أحمد العوضي (فيديو) Lebanon 24 "كان هيخلع كتفي".. بطلة "فهد البطل" تكشف حقيقة زواجها من أحمد العوضي (فيديو) 04:01 | 2025-05-12 15/05/2025 05:44:32 Lebanon 24 Lebanon 24 جمال سليمان يكشف ما طلبه منه العلويون.. وهكذا علّق على قرار شطب سلاف فواخرجي من نقابة الفنانين (فيديو) Lebanon 24 جمال سليمان يكشف ما طلبه منه العلويون.. وهكذا علّق على قرار شطب سلاف فواخرجي من نقابة الفنانين (فيديو) 01:07 | 2025-05-10 15/05/2025 05:44:32 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • الخزانة الأميركية تفرض عقوبات على مرتبطين بحزب الله
  • الإدارة الأميركية تعلن إلتزامها بتعطيل عمليات الحوثيين لتوليد الإيرادات غير المشروعة ومنع وصول الأسلحة إليهم
  • الضربات الأميركية ترغم الحوثيين على التهدئة والبحث عن مخرج
  • المساعدة الأميركية والعربية للبنان بشروط؟
  • الشرع: رفع العقوبات الأميركية عن سوريا قرار تاريخي وشجاع
  • ولي العهد السعودي أمام القمة الخليجية الأمريكية: نطالب بوقف إطلاق النار في غزة والسودان وندعم وحدة سوريا واستقرار لبنان
  • لبنان يحضر في القمة السعودية - الأميركية...تعهّد أميركي برفع العقوبات عن سوريا
  • مفارقة التدخل.. كيف ساهمت الضربات الأميركية على اليمن في تمكين الحوثيين؟
  • خبير لبناني: اليمن قلب معادلات المنطقة وأمريكا ترضخ تحت وقع الضربات