الأسبوع:
2025-08-11@21:34:50 GMT

قبل عرض «سناب شات».. رسالة من أمينة خليل للجمهور

تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT

قبل عرض «سناب شات».. رسالة من أمينة خليل للجمهور

تعود الفنانة أمينة خليل للمسرح من خلال مشاركتها في العرض المسرحي «سناب شات»، وذلك بعد تألقها في السينما والدراما، والعرض يأتي ضمن مسرحيات موسم الرياض في المملكة العربية السعودية.

وكشفت أمينة خليل، عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» عن مشاركتها في مسرحية سناب شات، قائلة: «المسرح هو حبي الأول ودراستي الجامعية وحياتي قبل الاحتراف، وكان واحشني جدا، عشان كده أنا بجد سعيدة إني برجع تاني للمسرح مع مسرحية سناب شات، ضمن عروض موسم الرياض».

وأضافت أمينة خليل: «الأجواء في البروفات والتحضيرات كانت كلها ممتعة وجميلة مع أصدقاء جداد، مش قادرة استنى لحد ما تشاركونا اللحظات دي، في انتظاركم، جمهور الرياض الحبيب المحب للفن، إن شاء الله العرض يعجبكم وتعيشوا معانا رحلة مسرحية سناب شات، من يوم 12فبراير إن شاء الله».

عرض هذا المنشور على Instagram

تمت مشاركة منشور بواسطة Amina Khalil (@aminakhalilofficial)

آخر أعمال أمينة خليل

يشار إلى، أن آخر أعمال أمينة خليل مشاركتها في فيلم «أنف وثلاث عيون» الذي انطلق مؤخرا، وتدور أحداثه حول هاشم وهو جراح التجميل، ذائع الصيت، والذي انتصفت أربعينيات عمره دون القدرة على الالتزام بعلاقة عاطفية لمدة طويلة، وعلى مر السنوات اقترب جدا من فتاتين، لكنه وجد ما يكفيه من أسباب للابتعاد عنهما، أما الآن فهو غير قادر على مقاومة الفتاة الثالثة روبا، رغم أنها تصغره بخمسة وعشرين عاما.

اقرأ أيضاًأمينة خليل تكشف كواليس لأول مرة عن دورها فى فيلم شماريخ.. فيديو

أمينة خليل وآسر ياسين على السجادة الحمراء لـ«شماريخ» في مهرجان البحر الأحمر (صور)

أمينة خليل بدلا من دينا الشربيني في «أنف وثلاث عيون»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أمينة خليل أمينة خليل في الرياض الفنانة أمينة خليل الفنانة امينة خليل امينة خليل أمینة خلیل سناب شات

إقرأ أيضاً:

اليمن في عيون العالم .. كيف ينظر العرب والغرب إلى الموقف اليمني من غزة وفلسطين؟

في ظل التحولات الخطيرة التي يشهدها الإقليم، برز اليمن، رغم ظروفه المعقدة داخليًا، كقوة إقليمية تفرض حضورها السياسي والعسكري في ملفات بالغة الحساسية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، لقد تجاوز الدور اليمني حدود الجغرافيا ليصل إلى التأثير في موازين القوى الإقليمية والدولية، خاصة بعد إعلان دعمه الصريح والمباشر لغزة، ومشاركته في عمليات عسكرية بحرية تستهدف السفن المرتبطة بإسرائيل في البحر الأحمر وخليج عدن، في خطوة وُصفت بأنها غير مسبوقة في تاريخ الصراع العربي مع العدو الإسرائيلي.

يمانيون / تقرير / طارق الحمامي

 

هذا التقرير يُسلّط الضوء على كيف يرى العالم اليمن ، من خلال استعراض مواقف الدول العربية، والقوى الدولية، والشارع العربي، وكذلك الشارع الغربي، تجاه تحركاته وموقفه السياسي والعسكري من العدوان على غزة، كما يناقش التقرير أبعاد هذا الدور وأثره في إعادة رسم خريطة التحالفات والمواقف في المنطقة.

أهمية التقرير تنبع من توقيته، حيث يُعد اليمن واحدًا من الدول القليلة التي قرنت أقوالها بالأفعال في دعم القضية الفلسطينية، وهو ما جعل مواقفه محط أنظار القوى الكبرى، وموضوعًا للنقاش الشعبي والإعلامي على المستويين العربي والدولي.

كما يعكس التقرير كيف تحوّل اليمن من بلد مثقل بالعدوان والحصار إلى لاعب إقليمي يحاول كسر هيمنة القوى الكبرى، ويُعيد توجيه البوصلة نحو القضايا المركزية للأمة، وفي مقدمتها فلسطين، الأمر الذي أحدث صدى واسعًا تراوح بين التأييد الشعبي، والقلق الدولي، والجدل السياسي والإعلامي.

 

دور غير تقليدي في لحظة مفصلية

منذ اندلاع الحرب على غزة في أكتوبر 2023، اتخذ اليمن  موقفًا سياسيًا وعسكريًا غير مسبوق، تمثّل في استهداف السفن المرتبطة بالعدو الإسرائيلي في البحر الأحمر وخليج عدن، وإعلانه الصريح أن القضية الفلسطينية تمثل أولوية قومية وإسلامية، هذه الخطوات أعادت تسليط الضوء على اليمن، ليس فقط كدولة متأثرة بتبعات العدوان والحصار، بل كفاعل إقليمي يحاول فرض معادلة جديدة في وجه الهيمنة والاستكبار الصهيوأمريكي.

 

ردود الفعل العربية .. بين التقدير والتحفظ

في العالم العربي، تفاوتت ردود الفعل،  بعض الشعوب العربية، وخاصة في فلسطين ولبنان والعراق، نظرت بإعجاب كبير إلى موقف اليمن، وخرجت مظاهرات داعمة له، اعتبرته نموذجًا للمقاومة والكرامة، بينما قابلت بعض الأنظمة العربية الموقف اليمني بفتور، معتبرة أن التصعيد العسكري يعقّد مسارات الملاحة الدولية ويهدد المصالح الاقتصادية، في ظل ضغوط أمريكية وغربية متزايدة على دول الإقليم لضبط النفوذ اليمني.

 

نظرة الشارع العربي .. تقدير واسع ودعوات للاقتداء

الشارع العربي، من المحيط إلى الخليج، عبّر عن تقديره للموقف اليمني، على مواقع التواصل الاجتماعي، تصدّر وسم “#شكرا_اليمن” في عدة دول عربية، اعتبر كثيرون أن اليمن، رغم ما يمر به من أزمات، تجرأ على اتخاذ موقف فعلي في زمن كثرت فيه البيانات الفارغة.

في غزة، عُلّقت لافتات تشكر الشعب اليمني، وأشاد قادة في فصائل المقاومة بالظهير العربي الحقيقي الذي مثّله اليمن. في المقابل، عبّر بعض المراقبين عن تخوفهم من أن تؤدي هذه التحركات إلى مزيد من التصعيد، لكنهم لم ينكروا صدق الموقف اليمني.

 

المجتمع الدولي قلق وتحفّز

الدول الكبرى، وعلى رأسها الولايات المتحدة، عبّرت عن قلق بالغ من التحركات اليمنية، واعتبرتها تهديدًا مباشرًا لأمن إسرائيل، ووسّعت عملياتها العسكرية البحرية في المنطقة ولم تحقق أي نتيجة.

الصين وروسيا، من جهتهما، تبنّتا مواقف أكثر توازنًا، دعت إلى الحوار وتجنب التصعيد، دون إدانة صريحة لليمن، في ظل توترات قائمة بين هذه الدول وواشنطن على أكثر من صعيد.

 

المواقف الغربية .. بين الإدانة والتحرك العسكري

واشنطن أطلقت عمليات عسكرية مشتركة تحت مسمى حارس الازدهار لمواجهة ما وصفته بالتهديد اليمني للملاحة الدولية، وفرضت عقوبات على شخصيات وكيانات يمنية، متهمة إياها بالإرهاب، كما شنّت ضربات جوية استهدفت مواقع في اليمن.

بريطانيا دعمت الخطوات الأمريكية وأرسلت سفنًا حربية للمنطقة، فيما فرنسا أبدت قلقًا وتحفّظًا، لكنها تمسكت بخطاب متوازن يدعو إلى ضبط النفس، كلا البلدين لم يُبدِ تفهمًا حقيقيًا لدوافع الموقف اليمني.

الإعلام الغربي التقليدي قدّم صورة قاتمة للموقف اليمني، لكن بعض الوسائل المستقلة بدأت تطرح تساؤلات حول الكيل بمكيالين، ولماذا يُعتبر الدفاع عن فلسطين تهديدًا، بينما يتم تجاهل المجازر في غزة.

 

الشارع الغربي .. وعي متزايد وتشكيك في الرواية الرسمية

رغم انحياز حكومات الغرب ضد اليمن، ظهرت أصوات مختلفة في الشارع الغربي، خاصة في الأوساط الشبابية والأكاديمية والمناهضة للحروب، في المظاهرات الضخمة المؤيدة لفلسطين في لندن، باريس، ونيويورك، لم تغب لافتات تُشيد بالمواقف الشجاعة للدول التي كسرت حاجز الصمت، ومنها اليمن.

الإعلام المستقل والمراكز البحثية بدأت تنقل الرواية الأخرى، لماذا بلد فقير ومحاصر يقف وحده بهذه الجرأة؟ ولماذا يهاجمه الغرب بينما يصمت عن الانتهاكات في غزة؟ هذه الأسئلة أصبحت أكثر تداولًا، وأثارت جدلًا داخل المجتمعات الغربية حول أخلاقيات السياسة الخارجية.

 

أبعاد الدور اليمني وأثره في إعادة رسم خارطة التحالفات

الموقف اليمني الأخير لم يكن مجرد تعبير عن تضامن سياسي أو عسكري مع غزة، بل جاء كمؤشر لتحول أعمق في طبيعة الأدوار الإقليمية وإعادة تشكيل خرائط النفوذ والتحالفات في الشرق الأوسط، وتحوّل اليمن من موقع المتأثر بالعدوان والحصار إلى فاعل مباشر يفرض قواعد اشتباك جديدة، مما زاد من ثقله السياسي، وبات الموقف اليمني ينسجم عمليًا مع محور المقاومة، مما يعيد رسم خريطة التحالفات بعيدًا عن أطر الهيمنة الغربية والخليجية التقليدية.

هذا الموقف وضع كثيرًا من الحلفاء التقليديين للغرب في موقف حرج أمام شعوبهم، وكشف هشاشة بعض التحالفات التي لم تُعدّل أولوياتها رغم العدوان على غزة، وبهذا يكون اليمن قد أعاد التأكيد أن فلسطين لا تزال القضية الأولى ومحور الصراع في المنطقة، وأن الموقف منها هو الذي يُحدد صدقية الدول وقيمها في عيون شعوبها.

 

الخاتمة .. اليمن من الهامش إلى التأثير

اليمن لم يعد فقط بلدًا يعاني من ويلات الحرب، بل تحوّل إلى لاعب إقليمي يحظى باهتمام واحترام لدى شريحة واسعة من الشعوب العربية، ويثير توجّس القوى الكبرى،  لقد وضع نفسه في موقع رمزي وشعبي مهم، ونجح في أن يكون الصوت العربي الأقوى في لحظة صمت مريب.

وفي ظل استمرار العدوان على غزة وتزايد التوترات الإقليمية، سيظل اليمن حاضرًا، ليس فقط في المشهد العسكري، بل أيضًا في معادلة الوعي العربي والدولي، كمثال على أن الفعل المقاوم لا يحتاج بالضرورة إلى إمكانيات كبرى، بل إلى قرار وإرادة.

مقالات مشابهة

  • عيون الحقيقة تُطفأ.. اغتيال صحفيي الجزيرة يشعل الغضب بوسائل التواصل
  • بخريطة جديدة.. إنستجرام ينافس سناب شات
  • صورة المملكة في عيون السائح.. تبدأ بابتسامة وتنتهي بانطباع
  • من فارس القمر إلى عيون واكاندا.. هشام نزيه يواصل بصمته في أعمال مارفل
  • العبرة باستيفاء الشروط.. أمينة الفتوى توضح حكم الصلاة في مكان مظلم
  • اليمن في عيون العالم .. كيف ينظر العرب والغرب إلى الموقف اليمني من غزة وفلسطين؟
  • إنستغرام تطلق خاصية ماب على غرار سناب شات
  • "إنستغرام" يستنسخ خاصية شائعة من منافسه "سناب شات"
  • "شباب عُمان 2" تختتم مشاركتها في مهرجان السفن الشراعية بإيسبيرغ في الدنمارك
  • نجم الزمالك السابق يوجه رسالة للجمهور بعد الفوز على سيراميكا