لميس الحديدي تهاجم “فيفا” بسبب إقامة مباراة إيران ومصر تحت شعار "فخر المثليين"
تاريخ النشر: 8th, December 2025 GMT
علّقت الإعلامية لميس الحديدي على ما تردد من أنباء عن احتمالية إقامة ما يسمى فعاليات مباراة الفخر لمجتمع الميم في الولايات المتحدة، والتي أثارت جدلًا عالميًا واسعًا، وذلك بعد الحديث عن إمكانية إقامتها خلال مباراة مصر وإيران المقررة يوم 26 يونيو ضمن منافسات المجموعة السابعة في كأس العالم 2026.
وقالت لميس الحديدي خلال برنامجها الصورة الذي تقدمه على شاشة النهار، “خبر مثير جدًا.
وتابعت لميس الحديدي: اتحاد الكرة المصري لم يصدر عنه بيان رسمي حتى الآن، نحن نحترم الآخر والأفكار والتقاليد والمبادئ الأخرى التي تخصكم ولا نتدخل فيها ، لكن لنا أفكارنا وتقاليدنا ومبادئنا الدينية والأخلاقية والمجتمعية.
العولمة تعني أن العالم يجب أن يحترم بعضه بعضًاوأرجفت: "وزي ما أنا بحترمك ومش بنظر عليك وبقولك بتعمل ده ليه في بلدك؟ أنت متقدرش تجبرني أن أتواءم مع أفكارك. هذه ليست العولمة، العولمة تعني أن العالم يجب أن يحترم بعضه بعضًا، لكن أنا أحترم ديني وأخلاقي وتحفظاتي المجتمعية، ودي مش هنغيرها لأنك عاوز ترفع علم المثلية. هذه أخلاقي وديني ومجتمعي مهما تفتحنا.
واختتمت : "بحترمك ومش هقاطعك، لكن لا تطبّق ذلك في بلدي، ولا تجبرني أن أطبقه في أي مكان آخر."
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لميس الحديدي مباراة مصر وايران كاس العالم بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
تعليق ناري من لميس الحديدي على هاشتاج حق يوسف لازم يرجع
قالت الإعلامية لميس الحديدي، إنه بينما تحقيقات النيابة لا تزال مستمرة في وفاة السباح يوسف محمد، أنه لفت نظرها هاشتاج بعنوان حق يوسف لازم يرجع مرفق بإعلان عن مقاطعة لاعبين وسباحين في البطولات حتى عودة حق يوسف.
تابعت الإعلامية لميس الحديدي، خلال برنامجها الصورة الذي تقدمه على شاشة النهار قائلة: قعدت أفكر شوية في الموضوع، وطبعا لازم حق يوسف يرجع بالقانون، والنيابة تسير بنسق وبسرعة وبِدِقّة شديده في تحقيقاتها ، وعلمنا أنها تستوجب كل مجلس إدارة اتحاد السباحة، والنيابة كانت سريعة في التحقيقات والبيان الذي صدر قبل يومين ، وننتظر قرار الإحالة.
حق شذى الطفلة التي غرقت في أحد مراكز شبابواصلت الإعلامية لميس الحديدي، أن : هذا الشق القانوني تمّ ويتعلّق بالمسؤولية المباشرة عن حق يوسف، لكن حق يوسف وكل يوسف لازم يرجع، سواء عمرو محمد بطل التجديف الذي مات غرقًا، أو حق شذى الطفلة التي غرقت في أحد مراكز شباب، أو يوسف أحمد بطل الكاراتيه الذي مات متأثرًا بعد إصابته في أحد المباريات، فقد رحلوا خلال سنة واحده فقط ، وقبلهم حق اللاعب أحمد رفعت."
أكملت:" حق كل هؤلاء الشباب لازم يعود ليس فقط بالمسؤولية الجنائية المباشرة رغم أهميتها الشديدة قانونًا، ولكن أيضًا يعود الحق بمواجهة واضحة وجريئة وصارمة لأوضاع اتحادات الرياضة في مصر عبر فتح الملفات المسكوت عنها ونتكلم بجد."
أردفت: الحق يعود بطمأنة الآباء والأمهات اللي بيودّوا أولادهم كل يوم التمرينات، وبيدفعوا فلوس الكشف الطبي والمواصلات وكل شيء. هناك شغف مصري بالرياضة، ولو عاوزين الأولاد يلعبوا رياضة، طمّنوا أهاليهم."
أكملت: الحق يعود بطمأنة الأهالي القلقانين. وبحالة من الافاقة الحقيقية في كل النشاط الرياضي عبر متابعه ومراقبة دقيقة ليس فقط من الاتحادات لكن من قبل وزارة الرياضة ليس فقك على مستوى البطولات فقط لكن على مستوى الاندية لضمان الالتزام بتطبيق الاكواد الطبية "
واصلت : إحنا مش عاوزين الاكواد إلا أن تطبق بصرامة وبحسم و ماتبقاش أوراق متستفة في الادراج عاوزين رقابة صارمة ونسمع هذا الاتحاد ملتزم وذات غير ملتزم عاوزين نسمع عقوبات وغرامات على المقصرين من الاتحادات والاندية عمرنا ماسمعنا عن العقوبات وليس المهم فقط توفير جهاز أنعاش القلب بل بوجود أطباء متخصصين وأن لايترك لكل إتحاد تعيين اي طبيب معدي دون ان يكون تخصصه أو غير مدرب على إستخدام الاجهزة مش سد خانه باي طبيب دون النظر للتخصص".
اردفت أن "على فكرة نحن دولة نامية متوسطة الدخل مش لازم يبقى عندنا كل هذه الرياضات نختار الرياضات التي نملك فيها ميزات تنافسية مثل " توطين الصناعه " ونشجعها وندعمها وننفق على تلك الرياضات جيدا ونحمي أولادنا جيدا ".
إختتمت : ملف الاتحادات الرياضية في مصر لازم يتفتح لانها من الملفات المسكوت عنها كثير منه به أعشاش دبابير وتركها يخرج لنا دباابير سوف تقتلنا جميعا ".